انهيار مفاوضات خضيرة ومنتخب ألمانيا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
توقف بيرند نيوندورف رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم عن مفاوضاته مع النجم الدولي السابق سامي خضيرة، بشأن خلافة رودي فولر في منصب مدير المنتخب الألماني.
وأوضحت مجلة "شبورت بيلد" الألمانية اليوم، أن مفاوضات نيوندورف مع خضيرة، 36 عاما، توقفت لعدم توصلهما إلى اتفاق بشأن الراتب، وكذلك بشأن عقود الترويج الخاصة بالنجم الفائز مع المنتخب الألماني بلقب كأس العالم 2014 بالبرازيل.
???????? This Sami Khedira volley at EURO 2012 ????#EURO2024pic.twitter.com/6IHCV7BQb1
— UEFA EURO 2024 (@EURO2024) July 26, 2023 إقرأ المزيد رسميا.. بايرن ميونخ يضم كين في أغلى صفقة في تاريخ الدوري الألمانيوكان أوليفر بيرهوف ترك هذا المنصب بعد الخروج المبكر للمنتخب الألماني من بطولة كأس العالم 2022 في قطر، حيث ودع المانشافت المونديال من الدور الأول (دور المجموعات) للنسخة الثانية على التوالي.
وتولى النجم الشهير السابق فولر المسؤولية بشكل مؤقت، على أن يظل في المنصب حتى بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024)، التي تستضيفها ألمانيا.
وأكد خضيرة في مطلع أغسطس الحالي وجود مفاوضات مع الاتحاد الألماني للعبة بشأن خلافة فولر في المنصب.
وصرح خضيرة لمجلة "كيكر" الألمانية الرياضية، قائلا: "ليس سرا أننا تحدثنا سويا أكثر من مرة، لكننا لم نتوصل لاتفاق حتى الآن".
وكان خضيرة عمل حديثا مستشارا لناديه السابق شتوتغارت.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا المنتخب الألماني
إقرأ أيضاً:
من هو وزير الخارجية السورية الجديد أسعد الشيباني.. ولماذا تم تعيينه في هذا المنصب؟
أفادت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) السبت، بأنه تم تعيين، أسعد الشيباني، وزيرا للخارجية.
حيث نقلت ان القيادة العامة الجديدة في سوريا، السبت اصدرت قرارا بتعيين أسعد حسن الشيباني، وزيراً للخارجية في الحكومة الجديدة.
ووفقاً لتليفزيون سوريا المعارض الذي يبث مع إسطنبول، فإن الشيباني، هو نفسه الذي كان يعرف باسم "زيد العطار"، وكان يتولى ملف العلاقات الخارجية، في "هيئة تحرير الشام".
وينحدر الشيباني من عائلة عربية من ريف الحسكة، وكان يدرس الترجمة في قسم التعليم المفتوح.
وخلال رئاسته لـ"إدارة الشؤون السياسية"، التقى الشيباني بمسؤولي وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات الخارجية الكبرى العاملة في إدلب التي كانت تسيطر عليها هيئة تحرير الشام حتى قبل سقوط نظام بشار الأسد، إضافة إلى ممثلين سياسيين ودبلوماسيين.
حكومة تصريف أعمال
وأعلنت الإدارة العامة لفصائل المعارضة في 10 ديسمبر، تولى محمد البشير رئاسة حكومة تصريف الأعمال في سوريا رسمياً، في مهمة تدوم إلى مارس 2025، فيما انضم إلى فريقه أعضاء من حكومة "هيئة تحرير الشام" التي كانت تدير منطقة إدلب وما حولها تحت اسم "حكومة الإنقاذ".
وأفاد بيان للحكومة بأنه جرى تشكيلها "من عدد من وزراء حكومة الثورة، وهي حكومة الإنقاذ السورية، وتعد هذه الحكومة حكومة تسيير أعمال مؤقتة تستمر حتى مارس 2025، إلى حين البت في القضايا الدستورية".
وقال محمد البشير في بيان بعد اجتماعه مع الحكومة السابقة، إن "مهام حكومة تسيير الأعمال تتمثل في ضبط الأمن والحفاظ على استقرار المؤسسات، وضمان عدم تفكك الدولة، كما تسعى لتقديم الخدمات الأساسية للشعب، إلى حين تشكيل حكومة جديدة لسوريا تحقق تطلعات المجتمع السوري".
وقال مصدر في الإدارة الجديدة إن هذه الخطوة "تأتي استجابة لتطلعات الشعب السوري إلى إقامة علاقات دولية تحقق السلام والاستقرار".
وينخرط أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية بشكل نشط في لقاءات مع الوفود الأجنبية منذ الإطاحة بالأسد. واجتمع مع مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ودبلوماسيين أميركيين كبار.
وأبدى الشرع استعداده للتعاون الدبلوماسي مع المبعوثين الدوليين قائلا إن تركيزه الأساسي ينصب على إعادة الإعمار وتحقيق التنمية الاقتصادية. وأوضح أن "الوضع السوري المنهك بعد سنوات من الحرب والصراعات لا يسمح بالدخول في أي صراعات جديدة".