Galaxy S25 Slim: منافس سامسونغ الجديد يتحدى آيفون 17
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- تواصل سامسونغ تعزيز مكانتها في سوق الهواتف الذكية مع استعدادها لإطلاق هاتفها الجديد من فئة Galaxy، والذي أطلقت عليه اسم Galaxy S25 Slim. يُتوقع أن يكون هذا الهاتف واحدًا من أفضل الهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد، بفضل ميزاته المتقدمة وتصميمه المبتكر.
وفقًا للتسريبات، يتمتع Galaxy S25 Slim بهيكل مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68، ما يجعله قادرًا على الصمود في الظروف القاسية. الهاتف مزود بشاشة OLED بقياس 6.7 بوصة، بدقة عرض (2400×1080) بيكسل، وكثافة 393 بيكسل/الإنش، مع دعم تقنية +HDR10 لتوفير تجربة عرض مميزة للمحتوى المرئي. كما تتميز الشاشة بتردد 120 هيرتز، ما يعزز السلاسة في التصفح واستخدام التطبيقات.
نظام تشغيل حديث وذاكرة واسعةيعمل الهاتف بنظام Android 15 مع واجهات One UI 7 من سامسونغ، ويأتي مزودًا بذاكرة وصول عشوائي 8 غيغابايت وخيارات تخزين داخلية تبدأ من 128 غيغابايت وتصل إلى 512 غيغابايت، ما يمنح المستخدمين مساحة كبيرة لتخزين البيانات والتطبيقات.
كاميرا متطورة لتوثيق اللحظاتتميز Galaxy S25 Slim بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة (200+50+50) ميغابيكسل، مع القدرة على تصوير فيديوهات بجودة 8K بمعدل 30 إطارًا في الثانية، ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمحبي التصوير الاحترافي. أما الكاميرا الأمامية، فهي بدقة 10 ميغابيكسل، لتوفير صور سيلفي واضحة ومميزة.
ميزات الاتصال والتقنيات الحديثةالهاتف يدعم تقنية eSIM بالإضافة إلى منفذين لشرائح الاتصال، ما يمنح المستخدم مرونة في إدارة الشبكات. كما زود بمنفذ USB Type-C، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، لتلبية احتياجات المستخدمين التقنية والعملية.
منافسة مباشرة مع آيفون 17يتوقع أن يكون Galaxy S25 Slim منافسًا قويًا لهواتف آيفون-17 المنتظرة من آبل. بفضل تصميمه المتين وأدائه المتقدم، يمكن أن يمثل تحديًا حقيقيًا في سوق الهواتف الذكية، خاصة لمحبي نظام أندرويد.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد: الابتعاد عن الهواتف الذكية لمدة 3 أيام يعيد تنشيط الدماغ
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة فوائد عديدة للابتعاد عن استخدام الهواتف الذكية لمدة 72 ساعة على 25 شابًا بالغًا.
وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة “الحواسيب في السلوك البشري”، تحولات ملحوظة في نشاط المناطق المرتبطة بالمكافأة والرغبة الشديدة، مما أظهر أنماطًا مشابهة لتلك التي تُلاحظ في إدمان المخدرات أو الكحول.
وقال الدكتور شوناك أجينكيا، استشاري وطبيب نفسي في مستشفى كوكيلابين ديروباي أمباني بمومباي، إن استخدام الأجهزة الرقمية وسيلة فعّالة لإعادة ضبط الدماغ، وتعزيز التركيز، وتحسين الصحة العامة.
وأضاف: “يمكن أن تُعزز فترات الراحة المنتظمة من الأجهزة الرقمية العلاقات الواقعية والذكاء العاطفي، إذ يصبح الأشخاص أكثر انسجامًا مع الإشارات غير اللفظية ويطورون مهارات استماع فعّالة”.
وهذا يُشجّع على التفاعلات المباشرة، حيث يصبح الشخص أكثر وعيًا عاطفيًا ويشعر بتواصل أقوى مع العائلة والأصدقاء وحتى الغرباء.
وأضاف أن آثار الإفراط في استخدام الهواتف الذكية على الدماغ ستؤدي أيضًا إلى تغييرات هيكلية ووظيفية، لا سيما في المناطق المسؤولة عن الانتباه والتحكم في الانفعالات، بالإضافة إلى تأثير مهم آخر للتخلص من سموم الهواتف، ألا وهو تحسين جودة النوم.