الوطن:
2024-11-02@18:30:00 GMT

نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني

تتيح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني بجميع النوعيات (صناعي – زراعي – تجاري – فندقي)، عبر موقعها الرسمي لوزارة التعليم «بوابة مركز المعلومات»، بعد اعتماد النتيجة رسميا من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم. 

نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني

وأكدت وزارة التربية والتعليم، أنّه من المقرر إعلان نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني، وإتاحتها علي الموقع الرسمي للوزارة  نهاية الأسبوع الجاري بحد أقصى أول الأسبوع المقبل، بعد الانتهاء من رصد درجات الطلاب ومراجعة النتيجة وتجهيزها في شكلها النهائي، بعد اعتمادها رسميا من وزير التعليم.

 

وأضافت وزارة التعليم، أنّ 58 ألفا و118 طالبا أدوا امتحانات الدبلومات الفنية، في 358 لجنة بجميع النوعيات (صناعي – زراعي – تجاري – فندقي)، مشيرا إلى أنّ الامتحانات سارت بانتظام دون أي مشكلات أو عوائق تسير العملية الامتحانية، وأنّ الغرفة المركزية بالتعليم تابعت انتظام الامتحانات من البداية حتي انتهائها يوم 8 أغسطس الماضي.

نتيجة الدبلومات الفنية 2023 

وأشارت وزارة التربية والتعليم، إلى أنّ طلاب الدبلومات الفنية الذين دخلوا امتحانات الدور الثاني 2023، سيحصلون على درجة النجاح 50% فقط في المادة أو المادتين اللتين رسبوا فيهما، عدا بعض الطلاب الذين سيحصلون على الدرجة الفعلية وهم الطلاب الذين تقدموا بطلب قبل الامتحانات بوجود عذر مرضي أو قهري وتمت الموافقة عليه. 

وتابعت وزارة التعليم، أنّه يمكن لطلاب الدبلومات الفنية بجميع النوعيات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني بعد اعتمادها من خلال الدخول إلى موقع وزارة التعليم بوابة مركز المعلومات وإدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب والتخصص لتظهر النتيجة. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نتيجة الدبلومات الفنية 2023 برقم الجلوس الدور الثاني نتيجة الدبلومات الفنية 2023 نتيجة الدبلومات الفنية التعليم وزارة التربية والتعليم التربیة والتعلیم وزارة التعلیم

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء: 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة عام 2023

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن "بنك التنمية الآسيوي" بعنوان "تسخير التمويل الإنمائي لإيجاد حلول للنزوح الناجم عن الكوارث وتغير المناخ في آسيا والمحيط الهادئ"، والذي أوضح أن الكوارث العالمية تسببت في حالات نزوح أكثر مما تسببت به الصراعات وأعمال العنف في عام 2023.

وأفاد التقرير بأنه غالبًا ما يُفهم النزوح الداخلي على أنه ظاهرة تحدث في سياق الصراعات والعنف، مما يدفع الناس بعيدًا عن منازلهم في رحلة مؤقتة بحثًا عن الأمان حتى يتمكنوا من العودة بسلام. ومع ذلك، تشير الأدلة من السنوات الخمس عشرة الماضية إلى أن الكوارث تؤدي للمزيد من حالات النزوح كل عام مقارنة بالصراعات أو العنف، كما أنها تؤثر على العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم.

وأشار مركز المعلومات وفقًا للتقرير الصادر عن البنك إلى أن عام 2023 شهد تسجيل نحو 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة ومنطقة حول العالم، مقارنة بـ 20.5 مليون حالة نزوح مرتبطة بالصراع والعنف في 45 دولة ومنطقة. ومن المتوقع أيضًا أن تؤدي آثار تغير المناخ إلى زيادة نطاق ومدة وشدة النزوح في العديد من أنحاء العالم، مما يجعل القضية أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.

وفي هذا الصدد؛ أشار التقرير أيضًا إلى أن معظم الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من ديارهم (أي النازحين داخليًّا) يميلون إلى البقاء داخل حدود بلدانهم ويعتمدون في النهاية على حكوماتهم للحصول على المساعدة الطارئة. ومع ذلك، تكافح العديد من البلدان المتضررة من الكوارث المطولة للاستجابة لاحتياجات النازحين داخليًّا؛ لأنها غالبًا ما تواجه تحديات متداخلة، مثل: انخفاض مستويات التنمية الاجتماعية والاقتصادية وغيرها من محركات عدم الاستقرار.

وطبقًا للتقرير، فقد كانت اقتصادات البلدان النامية الأعضاء في بنك التنمية الآسيوي مسؤولة عن أكثر من 168 مليون حالة نزوح بسبب الكوارث بين عامي 2014 و2023؛ أي 95% من العدد الإجمالي المُسجل لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقد أدى كل نزوح إلى تأثيرات قصيرة وطويلة الأجل على رفاهة الأفراد المتضررين، ومنعهم من المشاركة في أنشطة كسب الدخل؛ وتوليد الحاجة إلى السكن المؤقت والحماية الاجتماعية؛ كما أثر على صحتهم البدنية والعقلية؛ وأعاقهم من الوصول إلى الخدمات الأساسية والتعليم والبنية التحتية.

وأوضح التقرير أنه عندما تتسبب الكوارث بشكل متكرر في نزوح أعداد كبيرة من الناس، وخاصة لفترات طويلة من الزمن، فإن التكاليف والخسائر المالية تتراكم إلى مبالغ كبيرة على المستويين الوطني والإقليمي. كما حذر التقرير من أن النزوح بهذه الطريقة يعيق مكاسب التنمية للأفراد والمجتمعات والبلدان المتضررة، مما يجعله قضية حرجة تتطلب استثمارات في الوقاية والحلول الشاملة والاستراتيجيات المستدامة طويلة الأجل.

وأضاف التقرير أن النازحين داخليًّا لا يعبرون الحدود الدولية، ولذلك فإن عمليات النزوح داخل الحدود السيادية للدولة لا تحظى إلا بقدر ضئيل نسبيًّا من الاهتمام من جانب المجتمع الدولي مقارنة بالنزوح عبر الحدود وتدفقات الهجرة. وتم الإشارة في هذا السياق إلى أن بنوك التنمية المتعددة الأطراف يمكنها أن تؤدي دورًا فعالًا في معالجة الأسباب الجذرية للنزوح.

ووفقًا للتقرير، فهذه البنوك تسعى لدعم المجتمعات المتضررة، وتستثمر في الحلول من خلال الاستثمارات القطاعية، والمساعدة الفنية، والتمويل المشترك. كما تعمل على دعم تحسين أنظمة البيانات الوطنية وتشجيع السياسات الشاملة للنزوح، فضلًا عن زيادة الوعي بالحاجة إلى إدراج مناقشة النزوح ضمن خطط التنمية في البلدان المتضررة.

ولذلك فإن تدخلات بنوك التنمية المتعددة الأطراف يجب أن ترتكز ليس فقط على السياسات التي تتعلق بالسياق، بل وأيضًا على الاستراتيجيات والخطط التي تستند إلى الأدلة الجيدة، والأولويات التي تملكها الحكومة، والمشاركة الفعالة من جانب المجتمعات المتضررة.

أشار التقرير إلى أن الحد من مخاطر النزوح وتعزيز الحلول يتطلب أيضًا تحولًا في كيفية تأطير النزوح، من منظور إنساني إلى منظور تنموي. وهكذا، فمن خلال دمج النزوح في التخطيط التنموي واستراتيجيات الاستثمار، يمكن للحكومات خلق الظروف والطلب على تمويل التنمية والمناخ للاستجابة بفعالية لاحتياجاتها.

وأضاف التقرير أنه بجانب الحاجة إلى الدعم الطارئ للسكان المتضررين، فإن الاستثمار على المدى الطويل في منع النزوح الناجم عن الكوارث وتوفير حلول دائمة هي أكثر مسارات العمل كفاءة. فقد أطلقت العديد من البلدان في آسيا والمحيط الهادئ سياسات وبرامج في محاولة للتخفيف من حدة هذه القضايا، ولكن في غياب الموارد الكافية، فإن تأثيرها سيكون محدودًا.

أكد التقرير في ختامه أنه من الممكن تطوير شراكات جديدة لتعزيز أي نهج من شأنه أن يُعالج التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية للنزوح الناجم عن الكوارث، وبالتالي المساهمة في تحقيق قدر أعظم من الاستقرار.

مقالات مشابهة

  • الحياصات مديرًا للإعلام في وزارة التربية والتعليم
  • الصنيع: الهلال سيقل رتمه في الدور الثاني بسبب ضغط المباريات.. فيديو
  • شروط التقدم لأعمال امتحانات الدبلومات الفنية 2025.. التوقيع على إقرار مهم
  • موانع المشاركة في أعمال امتحانات الدبلومات الفنية 2025| تفاصيل تهم المدرسين
  • «التعليم» تحدد موانع التقدم لأعمال امتحانات الدبلومات الفنية 2025
  • توجيه عاجل من «التعليم» حول ضوابط الترشح للعمل بامتحانات الدبلومات الفنية 2025
  • «التعليم»: معاقبة المعلمين الممتنعين عن المراقبة بامتحانات الدبلومات الفنية
  • «التعليم» تعلن ضوابط ترشيح رؤساء لجان امتحانات الدبلومات الفنية
  • تفاصيل وقرارات عاجلة بشأن امتحانات الدبلومات الفنية 2025
  • معلومات الوزراء: 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة عام 2023