النجوم يحتفون بـ"غولدن غلوب" في مصر.. ويسرا تدافع عن علاقتها بحسين فهمي
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
احتفى نجوم الفن بتكريم الفنانة يسرا والفنان حسين فهمي في حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب" المقام في مصر لأول مرة، مساء الأربعاء.
وتوافد عدد كبير من النجوم لحضور الحفل، بينهم صفية العمري، وليلى علوي، وإلهام شاهين، وهنا شيحة، ودرة وزوجها، وأمينة خليل، ونجلاء بدر، ونيللي كريم، وميس حمدان، وناهد السباعي، ومحمد فراج، وشيكو، وكريم قاسم، وأمير المصري، وأحمد داود.
وقالت يسرا على هامش حفل تكريمها، إنها "تشعر بسعادة وفخر لتكريمها رفقة زميلها وصديق عمرها النجم حسين فهمي، بواحدة من أعرق الجوائز على الاطلاق".
وأضافت: "تابعت منذ أيام ما تسببت فيه السوشيال ميديا من أزمة بيني وبين صديق العمر حسين فهمي، بسبب تغيبي عن حفل افتتاح الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي".
وواصلت: "حسين فهمي تابع ما قيل أيضاً، لكنه تجاهل تلك الأزمة وتقبّل اعتذاري عن الغياب.. وأوكد أننا لن نسمح بأن تؤثر السوشيال ميديا والأحاديث السخيفة على علاقتنا أبداً".
وكانت إدارة جوائز غولدن غلوب، أعلنت عن تكريم النجمين المصريين يسرا وحسين فهمي، في حفل تكريم خاص في القاهرة، ومنحهما جائزة عمر الشريف، حيث أقيم الحفل برعاية مجلة enigma التي دخلت في شراكة مع جوائز غولدن غلوب العالمية.
ويعد حفل توزيع جوائز غولدن غلوب العالمية، من أبرز المناسبات الفنية التي يحرص نجوم هوليوود على حضورها كل عام، ويتم تكريم المميزين على مدار العام في مجالي السينما والتلفزيون، وكانت قد انطلقت الدورة الأولى من هذا الحدث العالمي في عام 1944.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يسرا حسين فهمي حسين فهمي يسرا غولدن غلوب حسین فهمی
إقرأ أيضاً:
الحكومة الإسبانية تدافع عن إنفاق 2.5 مليون يورو على مركبات لصالح الأمن المغربي
يستمر المغرب في تلقي الدعم من إسبانيا لتعزيز إمكانياته الأمنية. آخر هذه المساعدات تمثلت في تمويل بقيمة 2.5 مليون يورو لشراء مركبات ستستخدم في تعزيز أمن الحدود.
الحكومة الإسبانية بررت هذا الإنفاق في وثيقة رسمية قُدمت إلى الكونغرس الإسباني، واطلع عليها موقع Vozpópuli، حيث أكدت أن القرار جاء في إطار « علاقة الصداقة » مع المغرب، بالإضافة إلى أسباب تتعلق بالتضامن والمسؤولية المشتركة.
وتم تنفيذ عملية الشراء عبر مؤسسة الإدارة والسياسات العامة الدولية والإيبيرية (FIIAPP)، التي تدير مشروعًا أطلقه الاتحاد الأوروبي لتعزيز الأمن في الجناح الجنوبي. كما أن الاتحاد الأوروبي هو الممول الرئيسي لهذه العمليات.
بعد الإعلان عن هذه الصفقة، قدم نواب من حزب فوكس استجوابًا في الكونغرس الإسباني يطالبون فيه بمزيد من الشفافية حول هذه المساعدات. وأشار الحزب إلى أن ميزانية الدفاع المغربية تبلغ 21 مليار يورو سنويًا – بناءً على تقارير إعلامية – وأن المغرب يخطط لاستثمار 4 مليارات يورو في شراء 24 مروحية هجومية من طراز أباتشي.
وتساءل نواب فوكس في استجوابهم، المسجل في يناير الماضي:
« ما هي الأسباب التي تبرر استمرار تخصيص أموال من قبل الحكومة الإسبانية إلى المغرب، على الرغم من الإنفاق الكبير للمملكة على المعدات العسكرية، مما يشير إلى عدم وجود حاجة واضحة للمساعدات الاقتصادية؟ »
تم نشر رد الحكومة هذا الأسبوع في النشرة الرسمية للبرلمان الإسباني، حيث شددت على أن « إسبانيا تحافظ على علاقات جيدة من التعاون والصداقة مع المغرب لتحقيق المصالح المشتركة ».
كما أوضحت أن المساعدات المقدمة في إطار التعاون الأمني الدولي تستند إلى أحكام المرسوم الملكي 732/2007، الذي يحدد القواعد الخاصة بهذا النوع من التعاون. وأشارت إلى أن هذه المساعدات مدعومة قانونيًا بموجب القانون العام للمنح رقم 38/2003، حيث تمثل جزءًا من السياسة الخارجية والأمنية للحكومة الإسبانية.
واختتمت الحكومة ردها بالتأكيد على أن « إسبانيا تدافع عن مبدأ التضامن والمسؤولية المشتركة، ليس فقط داخل الاتحاد الأوروبي ولكن أيضًا في علاقاتها مع الدول الأخرى، مشيرة إلى أن التعاون مع المغرب فعال في مكافحة تهريب البشر والهجرة غير النظامية، إلى جانب قضايا أمنية أخرى ».
كلمات دلالية أمن إسبانيا المغرب