شنت إسرائيل 3 غارات جوية على الضاحية الجنوبية في بيروت، فجر الخميس، بعد أن أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أمر إخلاء في المنطقة.

وقالت وسائل إعلام محلية إن الغارات استهدفت حارة حريك في الضاحية الجنوبية معقل حركة حزب الله في بيروت، وسط تحليق مستمر للطيران المسير.

وجاءت الغارات بعد وقت قصير من أمر إخلاء نشره متحدث باسم الجيش الإسرائيلي للسكان في حارة حريك.

وقال ناشطون إن عناصر من "حزب الله" أطلقوا النار بشكل كثيف في الضاحية الجنوبية والمناطق المحيطة بهدف تحذير السكان بوجوب الإخلاء بعد التهديد الإسرائيلي.

وفتح حزب الله جبهة إسناد لغزة ضد إسرائيل غداة الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 وأدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل لبنان حزب الله غزة الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

بعد الاتفاق مع «قسد».. الطيران الإسرائيلي يشن غارات على مواقع في سوريا

بعد إعلان الاتفاق بين الرئيس السوري أحمد الشرع، وقوات سوريا الديمقراطية “قسد”، أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه “قصف مقرات عسكرية ومواقع بها أسلحة جنوبي سوريا خلال الليل”.

وذكر الجيش الإسرائيلي، أنه “استهدف أيضا أجهزة رادار ومراقبة تستخدم في عمليات التقييم الاستخباراتي الجوي في المنطقة الجنوبية من البلاد”.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن “طائرات حربية تابعة لسلاح الجو أغارت خلال ساعات الليلة الماضية في منطقة جنوب سوريا على رادارات ووسائل رصد تستخدم لبلورة صورة استخبارات جوية”.

وأضاف: “تمت الإغارة أيضا على مقرات قيادة ومواقع عسكرية احتوت على وسائل قتالية وآليات عسكرية تابعة للنظام السوري في جنوب سوريا”.

‏وختم أدرعي بيان الجيش الإسرائيلي بالإشارة إلى أن “وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة جيش الدفاع حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية”.

وبحسب وسائل إعلام سورية، “شن سلاح الجو الإسرائيلي، مساء أمس الإثنين، “عدة غارات على مواقع عسكرية سابقة في محيط جباب وإزرع بريف ومدينة محافظة درعا، واستهدفت الغارات الإسرائيلية الفوج 89 في بلدة جباب واللواء 12 في مدينة إزرع بريف درعا”.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن “المقاتلات الحربية الإسرائيلية شنت عدة ضربات جوية استهدفت مواقع عسكرية لقوات نظام الرئيس السابق بشار الأسد، في منطقة قطنا بالعاصمة دمشق”.

ومنذ مطلع عام 2025، “أحصى المرصد 23 مرة استهدفت فيها إسرائيل الأراضي السورية، 21 منها جوية و2 برية، وأسفرت الضربات عن إصابة وتدمير نحو 22 هدفا ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات”.

وكانت أعلنت وسائل إعلام سورية، الأربعاء الماضي، “دخول الجيش الإسرائيلي إلى بلدة سويسة في ريف القنيطرة”.

وأفادت مصادر أمنية سورية، بأن “قوة من الاحتلال الإسرائيلي توغلت في قريتي رسم المنبطح والدواية الكبيرة بريف القنيطرة جنوبي سوريا”، مشيرة إلى أن “إسرائيل عملت خلال الشهرين الماضيين على إنشاء مواقع ونقاط عسكرية عديدة في مناطق مختلفة بريف القنيطرة”.

وأمس، أعلنت الرئاسة السورية عن “توقيع اتفاق بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال وشرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة”، مع التأكيد على “وحدة الأراضي السورية ورفض أي محاولات للتقسيم”.

وتعد “هذه المرة الأولى التي يكشف فيها النقاب عن استهداف إسرائيل لمقرات جيش سوريا الجديد”.

مقالات مشابهة

  • بعد الاتفاق مع «قسد».. الطيران الإسرائيلي يشن غارات على مواقع في سوريا
  • غارات إسرائيلية على مواقع عسكرية في محافظة درعا جنوب سوريا
  • العدو الإسرائيلي يشن عدة غارات على الأراضي السورية
  • في درعا..غارات إسرائيلية على قواعد عسكرية سابقة بسوريا
  • سوريا.. غارات إسرائيلية تستهدف مواقع عسكرية في درعا
  • رويترز: طائرات إسرائيلية تشن سلسلة غارات على قاعدتين للجيش السوري
  • إسرائيل: الآلاف من نشطاء حماس والجهاد في سوريا يريدون إشعال جبهة جديدة ضدنا
  • داخل الضاحية.. إجراءات جديدة وهذا ما حصل
  • سارق يتجول في الضاحية.. شاهدوا صورته عبر فيديو
  • فيديو لـعصابة في بيروت.. شاهدوا ماذا فعلت!