ذكر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني أن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض الفيتو للمرة الـ 49 ضد قرارات مجلس الأمن المتعلقة بإسرائيل.

وأضاف الموقع، أن الفيتو لعام كامل مثل الغطاء الدبلوماسي الأمريكي المقدم لإسرائيل في الوقت الذي تواصل فيه شن حربها على غزة، والتي توسعت الشهر الماضي مع الغزو الإسرائيلي للبنان.



ومع ذلك، فإن هذا الدعم الدبلوماسي لإسرائيل من واشنطن ليس بالأمر الجديد، وهو يحدث على أساس الحزبين منذ عقود، فبالإضافة إلى منح إسرائيل حوالي ثلاثة مليارات دولار من المساعدات العسكرية كل عام، كانت الولايات المتحدة أيضا أكبر حليف لإسرائيل في المنظمة الدولية، وكثيرا ما استخدمت حق النقض، بحسب الموقع.



ووفقا للمكتبة الافتراضية اليهودية، فقد استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) 48 مرة أخرى ضد مشاريع قرارات مجلس الأمن المتعلقة بإسرائيل منذ أن بدأت في استخدامه لأول مرة في عام 1970.

الأول، وهو القرار S/10784، أعرب عن القلق العميق "إزاء تدهور الحالة في الشرق الأوسط" وكان يستهدف العدوان الإسرائيلي على الحدود اللبنانية، وصاغته حينها كل من غينيا ، دولة يوغوسلافيا السابقة ، والصومال ، وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي استخدمت حق النقض ضد القرار، وامتنعت بنما عن التصويت.

كما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد العديد من القرارات المماثلة في السنوات اللاحقة.

وفي عام 1975، وهو العام الذي اندلعت فيه الحرب الأهلية في لبنان، دعا القرار S/11898 "إسرائيل إلى الكف فورا عن جميع الهجمات العسكرية ضد لبنان". مرة أخرى ، كانت الولايات المتحدة هي حق النقض الوحيد.

وفي عام 1982، وهو العام الذي شهد بعضا من أعنف الهجمات الإسرائيلية على لبنان، قدمت إسبانيا مشروع قرار يطالب إسرائيل "بسحب جميع قواتها العسكرية فورا ودون قيد أو شرط إلى حدود لبنان المعترف بها دوليا" في غضون ست ساعات، وكذلك استخدمت واشنطن حق النقض ضده.

كما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد قرارات مماثلة في أعوام 1985 و 1986 و 1988.

وانتهت الحرب الأهلية اللبنانية في عام 1990 ، لكن إسرائيل لم تنسحب من جنوب البلاد حتى عام 2000.

وتابع تقرير الموقع، إن قضية الوضع النهائي للقدس، التي نصت اتفاقات أوسلو على مناقشتها فقط في المراحل الأخيرة من أي اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، كانت منذ فترة طويلة هدفا لحق النقض الأمريكي في الأمم المتحدة.

ودعا مشروع القرار S/12022، الذي قدم في عام 1976، إسرائيل إلى حماية "الأماكن المقدسة الواقعة تحت احتلالها"، وقال إن "هناك قلقا عميقا إزاء الإجراءات التي اتخذتها السلطات الإسرائيلية والتي أدت إلى الوضع الخطير الحالي بما في ذلك التدابير الرامية إلى تغيير الطابع المادي والثقافي والديموغرافي والديني للأراضي المحتلة".

وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي صوتت ضد مشروع النص.

وفي عام 1982، قدمت المغرب وإيران والأردن وأوغندا مشروع قرار بعد أن أطلق جندي إسرائيلي النار على المصلين، مما أسفر عن مقتل اثنين على الأقل، داخل مجمع المسجد الأقصى في القدس.

ودعا المشروع "السلطة القائمة بالاحتلال إلى التقيد الصارم بأحكام اتفاقية جنيف الرابعة ومبادئ القانون الدولي التي تحكم الاحتلال العسكري وتطبيقها بدقة والامتناع عن التسبب في أي إعاقة لأداء المهام المقررة للمجلس الإسلامي الأعلى في القدس".

وفي إشارة إلى مجمع المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس، أشار النص إلى الموقع على أنه "أحد أقدس الأماكن للبشرية".

كما وصف "الوضع الفريد للقدس، وعلى وجه الخصوص، الحاجة إلى حماية البعد الروحي والديني للأماكن المقدسة في المدينة والحفاظ عليه".

وفي عام 1986، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع نص آخر يدعو إسرائيل إلى احترام الأماكن المقدسة الإسلامية.

وفي عام 1976، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد قرار يدعو إسرائيل إلى الانسحاب من جميع الأراضي الفلسطينية - وفي هذه الحالة، امتنعت المملكة المتحدة والسويد وإيطاليا عن التصويت.

وشدد مشروع النص التونسي، الذي قدم في عام 1980، على "حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف". صوتت الولايات المتحدة ضده ، وامتنعت المملكة المتحدة وفرنسا والنرويج والبرتغال عن التصويت.

ولم تعرقل الولايات المتحدة القرارات التي تدين المستوطنات الإسرائيلية، التي تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، إلا في الأعوام 1983 و1997 و2011.

وفي عامي 2004 و 2006، رفضت الولايات المتحدة دعوة إسرائيل إلى وقف الحروب ضد غزة، التي قتلت معا مئات المدنيين، وفق الموقع الذي نقل الإحصائية عن المكتبة اليهودية.



وفي أواخر عام 2016، بعد انتخاب دونالد ترامب ولكن قبل توليه منصبه، امتنعت الإدارة الأمريكية للرئيس السابق باراك أوباما عن التصويت على المستوطنات الإسرائيلية، وكانت المرة الأولى منذ أربعة عقود التي يتم فيها تمرير قرار للأمم المتحدة يدين إسرائيل.

وكان هذا على الرغم من استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد تصويت مماثل في عام 2011 ، والمرة الوحيدة التي استخدمت فيها إدارة أوباما حق النقض خلال فترة رئاسته.

وفي إشارة إلى عدم إحراز أي تقدم ملموس فيما يتعلق بعملية السلام، قالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سامانثا باور: "لا يمكن للمرء أن يدافع في الوقت نفسه عن توسيع المستوطنات الإسرائيلية ويدافع عن حل الدولتين القابل للتطبيق الذي من شأنه إنهاء الصراع. كان على المرء أن يختار بين المستوطنات والانفصال".

وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنها خطوة "مخزية" من جانب الولايات المتحدة.

من جانبها، دشنت إدارة ترامب السابقة بحقبة جديدة من الدبلوماسية المؤيدة لإسرائيل في الأمم المتحدة.

وفي حزيران/ يونيو 2018، انسحبت الإدارة الأمريكية من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، متهمة إياه بوجود "تحيز مزمن" ضد إسرائيل، كما استخدمت إدارة ترامب الفيتو ضد العديد من قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بإسرائيل.

في أواخر عام 2017، استخدمت واشنطن حق النقض ضد مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي رفض خطوة ترامب للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وبعد عدة أشهر، في يونيو/حزيران 2018، استخدمت أمريكا الفيتو ضد إجراء صاغته الكويت يدين استخدام إسرائيل للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين. قتلت القوات الإسرائيلية عشرات المحتجين السلميين في غزة خلال احتجاجات "مسيرة العودة".

وكما هو الحال في العديد من الحالات الأخرى، كانت الولايات المتحدة هي المعارضة الوحيدة لهذا الإجراء.



في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شنت حماس وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة في غزة هجوما مفاجئا على جنوب إسرائيل، ما أسفر عن مقتل حوالي 1,140 شخصا واحتجاز 240 شخصا آخرين كأسرى,

وردت إسرائيل بحرب شاملة وشنت حملة قصف جوي مدمرة ، تلاها غزو بري كامل لغزة. وحتى الآن، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 44,000 فلسطيني، وفقا لعدد ا الضحايا الرسمي الذي أبلغت عنه وزارة الصحة الفلسطينية.

ومع ذلك ، فإن التقديرات المتحفظة الأخرى تضع عدد الضحايا أعلى من ذلك بكثير ، حيث تقدر إحدى الدراسات المنشورة في مجلة لانسيت أن عدد القتلى قد يصل إلى 186000 شخص.

ومنذ بداية الحرب، حاول أعضاء مجلس الأمن تقديم قرارات تدعو إلى وقف إطلاق النار وإنهاء القتال في غزة، لكن تم حظر هذه الجهود في مناسبات عديدة من قبل الولايات المتحدة. ومنذ بدء الحرب، عرقلت واشنطن أربعة قرارات مختلفة تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.

كما منعت واشنطن قرارا يهدف إلى الاعتراف بفلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة.

وندد العديد من زعماء العالم بجهود الولايات المتحدة لمنع الدعوة لوقف إطلاق النار في المنظمة الدولية، كما أعرب حلفاء واشنطن الغربيون عن أسفهم لعدم تمرير هذه الإجراءات.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الولايات المتحدة الفيتو مجلس الأمن الإسرائيلي إسرائيل الولايات المتحدة مجلس الأمن الفيتو المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة حق النقض ضد کانت الولایات المتحدة الأمم المتحدة إسرائیل إلى مجلس الأمن عن التصویت العدید من وفی عام ضد قرار فی عام فی غزة

إقرأ أيضاً:

اتخاذ قرارات أمريكا العسكرية عبر تطبيق دردشة.. ما قصة تسريبات سيجنال؟

أزمة جديدة دخل فيها البيت الأبيض، تسمى بـ تسريبات سيجنال ، إذ ناقش عدد من مسؤولي نظام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطط عسكرية سرية عبر تطبيق دردشة.
وجد صحفي أمريكي نفسه، نتيجة خطأ ناجم عن خرق أمني فاضح، وقد أصبح عضوًا في مجموعة مراسلة عبر الهاتف ب تطبيق دردشة سيجنال تضمّ عددًا من كبار المسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب حيث اطّلع على خطة عسكرية سرية للغاية لضرب المتمرّدين الحوثيين في اليمن.
أخبار متعلقة نالت إعجابه.. بوتين أهدى ترامب "بورتريه" مرسوم خصيصًا لهبقوة 6.8 درجة.. زلزال عنيف يضرب المحيط قبالة سواحل نيوزيلنداوردّا على سؤال بشأن هذا الخرق الأمني الفاضح الذي هزّ واشنطن الإثنين، قال ترامب "لا أعرف شيئا عن هذا الأمر. أسمع به منكم للمرة الأولى".
وانفجرت الفضيحة حين نشر رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري غولدبرغ مقالا كشف فيه أنّ إدارة ترامب ضمّته من طريق الخطأ إلى مجموعة مراسلة عبر تطبيق سيغنال تباحث خلالها كبار المسؤولين الأمريكيين في تفاصيل خطة لشنّ غارات جوية ضدّ الحوثيين.
وأكّد البيت الأبيض صحّة ما أورده رئيس تحرير المجلة المرموقة التي يكنّ لها ترامب الكثير من العداء بسبب انتقاداتها لسياساته.
عن طريق الخطأ
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز "يبدو في هذا الوقت أنّ سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقّق في الطريقة التي أضيف بها رقم من طريق الخطأ" إلى مجموعة الدردشة.
ولاحقا، شدّد البيت الأبيض على أنّ ترامب ما زال داعما لفريقه لشؤون الأمن القومي.
وقالت المتحدثة باسم الرئاسة كارولاين ليفيت في بيان "ما زال لدى الرئيس ترامب ملء الثقة بفريقه للأمن القومي، لا سيّما مستشار الأمن القومي مايك والتز".
بالمقابل، سارعت المعارضة الديموقراطية إلى الانقضاض على الإدارة الجمهورية بسبب هذه التسريبات الخطرة.
وقال زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر "إنه واحد من أكثر تسريبات الاستخبارات العسكرية إثارة للذهول"، داعيا إلى إجراء "تحقيق كامل".
وكان من الممكن أن يكون التسريب ضارّا للغاية لو نشر غولدبرغ تفاصيل الخطة مسبقا، لكنّه لم يفعل ذلك حتى بعد بدء الغارات في مارس.
وفي مقاله قال غولدبرغ إنّ "قادة الأمن القومي الأمريكي ضمّوني إلى محادثة جماعية حول الضربات العسكرية المقبلة في اليمن. لم أكن أعتقد أنّ ذلك قد يكون حقيقيا، ثم بدأت القنابل بالتساقط".الأهداف والأسلحة والتوقيت
وأضاف أنّ وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أرسل على مجموعة المراسلة معلومات عن الضربات بما في ذلك "الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات".
وتابع "وفقا لرسالة هيغسيث الطويلة، سيتم الشعور بأولى الانفجارات في اليمن بعد ساعتين، الساعة 1:45 مساء بالتوقيت الشرقي"، وهو سرعان ما تأكّد على أرض الواقع في اليمن.
وقال غولدبرغ إنّ القصة بدأت في 11 مارس بمبادرة من والتز الذي أضافه إلى هذه الدردشة الجماعية عبر تطبيق سيغنال الذي يُعتبر استخدامه شائعا بين المراسلين والسياسيين بفضل السريّة التي يتمتّع بها.
وأوضح أنّ مجموعة المراسلة ضمّت ما مجموعه 18 مسؤولا كبيرا جدا، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب الرئيس جاي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيس وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف.
وبحسب مقال غولدبرغ فقد قال فانس في 14 مارس عبر مجموعة المراسلة إنّ شنّ هذه الغارات سيكون "خطأ" لأنّه يكره "إنقاذ أوروبا مرة أخرى" كون دولها أكثر تضررا من بلاده من هجمات الحوثيين على السفن.
وتعليقا على موقف فانس قال مستشار الأمن القومي مايك والتز ووزير الدفاع بيت هيغسيث إنّ واشنطن وحدها قادرة على تنفيذ المهمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس الأمريكي دونالد ترامب - مشاع إبداعي
ووفقا للمقال فقد كتب نائب الرئيس مخاطبا وزير الدفاع "إذا كنت تعتقد أنّ الأمر ضروري، فلنفعله. أنا أكره أن أساعد الأوروبيين مرة أخرى"، ليجيب هيغسيث "أوافقك الرأي تماما. أكره سلوك الأوروبيين الاستغلالي. إنه أمرٌ مثير للشفقة"، قبل أن يبرّر ضرورة شنّ الهجوم بوجوب "إعادة فتح الممرّات البحرية".
وبعد انتهاء الغارات، هنّأ أعضاء مجموعة الدردشة بعضهم بعضا بنجاح العملية، مستخدمين في ذلك عددا كبيرا من الرموز التعبيرية "إيموجي"، وفقا للمقال.
وفي مقاله قال غولدبرغ "لم أصدّق أنّ مجلس الأمن القومي الرئاسي سيكون متهوّرا لدرجة إشراكه رئيس تحرير مجلة أتلانتيك" في مجموعة المراسلة هذه.
من جهته، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي إنّ هذه المحادثة "تشكّل دليلا على التنسيق العميق والمدروس بين كبار المسؤولين".
لكنّ المعارضة لم تشاطره هذا الرأي.
أكبر فشل ممكن
وكتب بيت بوتيدجيدج، الوزير السابق والشخصية البارزة في الحزب الديموقراطي، على منصّة "إكس" أنّه "من منظور أمني تشغيلي، يُعدّ هذا أكبر فشل ممكن".
وأضاف "هؤلاء الأشخاص ليسوا قادرين على حفظ أمن أميركا".

مقالات مشابهة

  • ترامب: الأوروبيون يستغلون الولايات المتحدة
  • محلل سياسي: استعادة المحتجزين غطاء لأهداف إسرائيل الأوسع في غزة
  • اتخاذ قرارات أمريكا العسكرية عبر تطبيق دردشة.. ما قصة تسريبات سيجنال؟
  • بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: إسرائيل تسعى لتجويع وتعطيش سكان غزة
  • تسريب خطة ضرب الحوثيين يربك إدارة ترامب.. صحفي أمريكي يكشف التفاصيل
  • رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: إسرائيل تدفع سكان غزة للهجرة بتجويعهم
  • البديوي: انشاء إسرائيل وكالة لتهجير الفلسطينيين انتهاك للمواثيق الدولية
  • دبلوماسي أمريكي سابق يُحلل ملابسات أزمة الثقة بين روسيا وأوكرانيا وتدخل ترامب واحتمالات الهدنة
  • المجموعة العربية بمجلس الأمن تدين إسرائيل لخرقها اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • المجموعة العربية بمجلس الأمن تدين التوغل الإسرائيلي داخل الأراضي السورية