في ذكرى وفاتها.. صور نادرة لـ "ليلى مراد" قبل اعتناقها الإسلام
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
يوافق اليوم الموافق الـ 21 من شهر نوفمبر ذكرى وفاة السندريلا الأولى الفنانة ليلى مراد والتي كانت واحدة من أهم النجمات في تاريخ السينما المصرية.
وكان قرار اعتزالها مفاجئًا للكثيرون حيث اتخذته في أيام كان إسمها يتردد صداه في الأرجاء بنجاحاتها المستمرة ،ليرجح الكثيرن أن هذا القرار السبب وراءه زوجها بجانب اعتناقها للدين الإسلامي وهو ما لم يُعرف حتى الآن .
بدأت ليلى مراد مشوارها مع الغناء في سن الرابعة عشر حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم تقدمت للإذاعة كمطربة عام 1934 ونجحت، بعدها سجلت إسطوانات بصوتها، عام 1937 وقفت أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم في فيلم (يحيا الحب)، وكانت غيرت اسمها إلى ليلى مراد، ورغم آدائها التمثيلي الضعيف إلا أنها جذبت أنظار عميد المسرح العربي يوسف وهبي لتقدم معه فيلمها الثاني (ليلة ممطرة) نهاية عام 1939.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى مراد صور ليلى مراد لیلى مراد
إقرأ أيضاً:
مصرع سيدة عراقية على يد زوجها في مصر بعد وصلة تعذيب مروعة
القاهرة
شهدت إحدى قرى محافظة الغربية بمصر ، جريمة مأساوية راح ضحيتها سيدة تحمل الجنسية العراقية، بعد أن لقيت مصرعها على يد زوجها إثر اعتداء وحشي داخل منزلهما.
وبحسب شهود عيان من الأهالي، فإن تفاصيل الواقعة بدأت عندما تلقى مفتش صحة مركز طنطا اتصالًا من عم الزوج، يدعى “عبد الله. ا”، طلب خلاله توقيع الكشف الطبي على زوجة المتهم بحجة وفاتها الطبيعية، إلا أن الطبيب، وبمجرد وصوله، لاحظ وجود كدمات واضحة في الوجه، وآثار خنق حول الرقبة، وتورمًا باليدين، وسحجات وكسور في القدم، مما أثار الشكوك حول وجود شبهة جنائية.
على الفور، تم إبلاغ الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية، والتي دفعت بقوة من المباحث الجنائية بمركز شرطة طنطا، بقيادة الرائد محمد العسال رئيس المباحث، لمعاينة موقع الحادث والتحقيق في ملابساته.
وكشفت التحريات الأولية أن المجني عليها تقيم مع زوجها وطفليها، أحدهما رضيع يبلغ من العمر 4 أشهر، والآخر تلميذ بالصف الثاني الابتدائي. وأفادت ابنتها الصغيرة في شهادتها بأن والدها “حسني. ع” (40 عامًا) اعتدى على والدتها باستخدام عصا خشبية في ساعة متأخرة من مساء الأمس، ما أدى إلى وفاتها في الحال.
وأظهرت التحريات أن المتهم استغل عزلة مكان السكن على أطراف القرية لتنفيذ جريمته، ثم بادر بالاتصال بعمه مدعيًا وفاة زوجته لأسباب طبيعية، قبل أن يفر هاربًا من موقع الحادث.
وقد تم نقل جثمان السيدة إلى مشرحة مستشفى طنطا الجامعي، فيما أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق عاجل، وندب الطب الشرعي لتشريح الجثة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة لكشف ملابسات الجريمة ودوافعها.