الشباب والرياضة بالسويس تنظم ندوة عن مخاطر الطلاق والتفكك الأسري
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالسويس، ندوة مخاطر الطلاق والتفكك الأسري، بمركز شباب المدينة بحى الأربعين، ذلك في إطار التعاون المشترك والمثمر بين أوقاف السويس والشباب والرياضة.
جاء ذلك بحضور المستشار عادل الشيمي مدير عام الشباب والرياضة بالسويس والشيخ ماجد راضى وكيل وزارة الأوقاف بالسويس وهبة صالح مدير إدارة تنمية النشء بالشباب والرياضة.
وقال المستشار عادل الشيمي، إن تنظيم تلك الندوات التوعوية بمختلف مراكز الشباب يحاضر فيها نخبة من المتخصصين من الشيوخ والخبراء من العلاقات الأسرية، وذلك تنفيذًا لرؤية الدولة في التصدي لظاهرة التفكك الأسري، ومواجهة مختلف التحديات التي تواجه المجتمع للحفاظ على تماسك الأسرة المصرية.
وتناولت المحاضرة التى حاضر فيها الشيخ ماجد راضى، عدة محاور شملت كيفية اختيار شريك الحياة المناسب، طرق معالجة ظاهرة الطلاق، توعية الشباب المقبل على الزواج بالمعارف اللازمة، ودعم الإرشاد الأسري، وكيفية التنشئة الاجتماعية السليمة للأبناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اختيار شريك الحياة الندوات التوعوية العلاقات الأسرية مدير عام الشباب والرياضة وزارة الأوقاف بالسويس مركز شباب المدينة اوقاف السويس التفكك الأسرى الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.