الدبيبة يبحث مع أعيان يفرن ومجلسها البلدي ملفات سياسية وخدمية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
بحث رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة، مساء الأربعاء، مع رئيس وأعضاء المجلس البلدي يفرن وعدد من أعيان المدينة الشأن السياسي في البلاد واحتياجات المدينة من المشروعات الخدمية
وأكد الدبيبة خلال كلمته، ضرورة توحيد الجهود الوطنية لإنجاز الدستور والقوانين الانتخابية العادلة، لتكون المرجعية لإجراء الانتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية.
ووجه الدبيبة وزير الحكم المحلي بضرورة استكمال خطة نقل الاختصاصات إلى البلديات لتقريب الخدمات من المواطنين، وأصدر تعليماته للأجهزة التنفيذية بأن أولويات التنمية يجب أن تركز على مشروعات المياه والصرف الصحي، والمرافق التعليمية والصحية.
من جانبهم، قدم رؤساء الأجهزة التنفيذية تقارير فنية حول المشروعات المنفذة في البلدية، وأبرزها تنفيذ 8 مدارس جديدة، إضافة إلى تنفيذ مستشفى يفرن الجديد بسعة 150 سريرا، وتأهيل وتطوير مستشفى يفرن القديم، إلى جانب استكمال تجهيز بيت شباب يفرن، إضافة إلى تقدم العمل في إنشاء قاعة رياضية مغلقة بالمدينة.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
الدبيبةحكومة الوحدة الوطنيةيفرن Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة حكومة الوحدة الوطنية يفرن
إقرأ أيضاً:
نموذج رائد للمنصات الوطنية.. وزارة التخطيط تُطلق تقرير المتابعة الثاني حول تنفيذ برنامج «نُوَفِّي»
أطلقت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تقرير المتابعة الثاني حول مستجدات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، الذي يركز على مشروعات المياه، والغذاء، والطاقة، والنقل المستدام، وذلك خلال فعالية رفيعة المستوى برعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إلى جانب عدد من الوزراء، ورؤساء منظمات التمويل الدولية، والسفراء، وممثلي القطاع الخاص ومجلس النواب.
يستعرض التقرير نتائج تنفيذ مشروعات محور الطاقة بعد عامين من إطلاق البرنامج، إضافة إلى جهود حشد الاستثمارات المناخية وآليات التمويل المبتكر، إلى جانب تطورات التأهيل الفني لمشروعات المياه والغذاء والطاقة.
جدير بالذكر أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أطلقت برنامج «نُوَفِّي» في يوليو 2022، حيث تم اعتماده كمبادرة مصرية في إطار رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27.
وخلال العامين الماضيين، حظي البرنامج بدعم دولي وإشادة واسعة، باعتباره نموذجًا رائدًا للمنصات الوطنية في العمل المناخي.