انتصار: حزينة لعدم إظهار حبي لوالدتي وبحب الولاد عن البنات
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قالت الفنانة انتصار إنها لم تحتضن والدتها بشكل كافٍ طوال حياتها، وكانت تخشى أن تقول لها كلمة «بحبك» لتكتشف بعدما كبرت أنها ما زالت تحتاج إلى حضنها.
وأعربت خلال حديثها لبرنامج «ورقة بيضا» الذي تقدمه الإعلامية يمنى بدراوي عبر شاشة قناة «النهار»، عن حزنها من عدم إظهار حبها بشكل كافٍ إلى والدتها لكي تظل قوية في نظر نفسها.
وأكدت أنها تفضل الولد عن البنت قائلة: «بحب أولادي لدرجة لا أحد يتصورها، ولكني أفضل دائمًا الولد عن البنت، ممدوح نجلي هو من يحمل اسم العيلة ويتحمل المسؤولية، ودائمًا يتصدر في أي مشكلة، على عكس البنات بمجرد أن تتزوج تنسب إلى عائلة زوجها».
وانتقلت الفنانة انتصار للحديث عن مسلسلها «مطعم الحبايب» الذي عرض مؤخرا وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا، مؤكدة على أن الكواليس كانت رائعة للغاية قائلة: «فريق العمل كان ينتظر التصوير من أجل تذوق الأكل، وكل واحد فينا كان جواه شيف كبير، نتذوق الأكل ونقيّمه على حسب رأينا، فكانت الكواليس ممتعة، وكنا نشعر كأننا عيلة واحدة».
تفاصيل مسلسل مطعم الحبايبشارك في بطولة مسلسل مطعم الحبايب بجانب أحمد مالك عدد من نجوم الفن أبرزهم: هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، وآخرين من الفنانين، والعمل من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، إخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.
أحداث مسلسل مطعم الحبايبدارت قصة مسلسل مطعم الحبايب، في إطار كوميدي، حول الشيف أبو المجد، «بيومي فؤاد» الذي ترك العمل في قناة فضائية شهيرة وقرر أن يفتح مطعما خاصا، يبدأ أبو المجد في البحث عن شيفات للعمل معه ويلتقي بـ صبحي «أحمد مالك» شاب يعمل على عربية «كبدة».
ويرفض صبحي العمل في مطعم «أبو المجد» لأنه كان سيفتتح مطعمه الخاص، لكن بعدما يفشل في تحقيق حلمه يعود للعمل في «مطعم الحبايب» ويكون فريق عمل خاص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيومي فؤاد الفن الفنانين نجوم الفن الفنانة انتصار هدى المفتي مسلسل مطعم الحبایب
إقرأ أيضاً:
أمل عزّت بعفيف: العمل الجبان الذي لا يقوم به سوى هذا العدو
تقدم المكتب الإعلامي المركزي في "حركة أمل" في بيان، بـ"أحر التعازي من الأخوة في حزب الله عموما والجهاز الإعلامي خصوصا باستشهاد الحاج محمد عفيف الذي كان قبل العدوان الإسرائيلي على لبنان وخلاله منبرا ومنارة للإعلام المقاوم الذي لا يخشى التهديدات الإسرائيلية وكان في مصاف الإستشهاديين دفاعا عن الكلمة الحرة والمسؤولة".
وإذ دان المكتب "هذا الإغتيال الجبان للكلمة والرأي"، هنأ الشهيد عفيف على "نيله وسام الشهادة الأسمى التي لطالما تمناها بمواجهة عدو الله والإنسانية، وهو الذي كان على تماس دائم ومستمر مع الصحافيين وبشكل شبه يومي خلال كل أيام الحرب"، واصفا هذا العدوان بـ"العمل الجبان الذي لا يقوم به سوى هذا العدو الذي يخشى كلمة الحق ويسعى لإسكاتها وهو ما لن يتمكن من تحقيقه تحت وطأة الجرائم والإغتيالات. وأمل بنصره تعالى وعودة الامام القائد ورفيقيه". (الوكالة الوطنية للإعلام)