“لجنة الصداقة البرلمانية” تبحث التعاون مع نظيرتها في زيمبابوي
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
بحثت لجنة الصداقة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي مع برلمانات الدول الأفريقية، برئاسة سعادة سعيد راشد العابدي، خلال اجتماع افتراضي عقدته أمس، مع سعادة بريسيلا مويا رئيسة لجنة الصداقة في الجمعية الوطنية بجمهورية زيمبابوي، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلمانية بين الجانبين.
شارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الأفريقية سعادة كل من عائشة إبراهيم المري، وعائشة راشد ليتيم، وفاطمة علي المهيري، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وأكد العابدي أهمية دور لجان الصداقة البرلمانية بين الجانبين في تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية زيمبابوي، حيث تعد الاجتماعات بين البرلمانين فرصة للحوار والتواصل، وتعزيز أطر التعاون البرلماني، بما يساهم في تحقيق المصالح والأهداف المشتركة لكلا البلدين والشعبين الصديقين.
من جانبها أكدت سعادة بريسيلا مويا، عمق علاقات الصداقة والتعاون بين زيمبابوي ودولة الإمارات، وقالت إن دولة الإمارات من أهم الشركاء الاستراتيجيين لبلدها، وتمثل نموذجاً متميزاً للعلاقات الثنائية بين الدول في مختلف القطاعات، معربة عن تطلعها إلى تطوير العلاقات البرلمانية بين الجمعية الوطنية والمجلس الوطني الاتحادي، من خلال اللقاءات والزيارات المتبادلة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“المتحف الوطني” يحتفي باللغة العربية بعدد من الفعاليات.. السبت المقبل
المناطق_واس
يحتفي المتحف الوطني السعودي بالتعاون مع مجمّع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بعد غدٍ، باليوم العالمي للغة العربية بإقامة عددٍ من الفعاليات، تهدف إلى إبراز جمال اللغة العربية وغناها الثقافي، وتسلط الضوء على دور المتاحف في حماية الإرث الثقافي العريق.
وتشمل الفعاليات التي تأتي تحت شعار “الذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي”، لقاءات حوارية تناقش دور اللغة العربية في العصر الحديث، واستعراض أساليب مبتكرة لإحيائها عبر وسائل تعليمية مثرية، وتاريخ اللغة العربية ودور المتاحف في صون هذا التراث.
أخبار قد تهمك المتحف الوطني ينظم ورشة “استحضار رحلة الهجرة بالفن التجريدي” 18 نوفمبر 2023 - 8:13 مساءً “المتحف الوطني” ينظم لقاءً بعنوان “أسمار وأسفار مع الأساطير والخرافات” 27 أكتوبر 2023 - 11:20 مساءًكما تتضمن جلسة بعنوان ” البُعد الحضاري والثقافي للتعدد اللغوي”، تسلط الضوء على أهمية التنوع اللغوي في تعزيز الحوار الثقافي، وتبرز دور التسويق الثقافي في تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا واستخدامها بوصفها علامة ثقافية مميزة.
وستتاح للزوار فرصة المشاركة في أنشطة تفاعلية تأخذهم في رحلة ماتعة عبر تاريخ اللغة العربية، بدءًا من الرموز القديمة وصولًا إلى التجارب الفنية المبتكرة، إلى جانب العروض الموسيقية وأخرى تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بقيمة اللغة العربية ودورها الحضاري، وتأكيد أهمية التراث الثقافي، وتشجيع جميع فئات المجتمع على زيارة المتاحف لاكتشاف كنوز التاريخ والمعرفة.
وتندرج هذه الفعاليات ضمن جهود المتحف الوطني السعودي لتقديم تجربة متحفية تفاعلية تبرز الموروث الثقافي، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، وترسيخ الشعور بالفخر بها.