قال الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمرانى، أن مدن الجيل الرابع تمثل نقلة حضارية فى العمران بمصر، وهى تواكب آخر التطورات الحديثة التى تعتمد على الطاقة الشمسية والعمارة الخضراء وكل العناصر التى تؤدى لجودة حياة المواطن المصرى.

وزير الإسكان: نعمل على إنشاء وتنمية مدن الجيل الرابع الذكية المستدامة سمير فرج: حروب الجيل الرابع والخامس تعتمد على بث الشائعات مدن الجيل الرابع تناسب احتياجات الأجيال الجديدة

وأضاف سيف الدين فرج، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، أن مدن الجيل الرابع تناسب احتياجات الأجيال الجديدة، وتخاطب كل احتياجاتهم المتغيرة، فالمتغيرات الاقتصادية أعطت إنعكاس على الحياة اليومية للمواطن فى مصر أو خارجه، وبالتالى كان لابد للعمارة أن تلبى الاحتياجات المتغيرة لتكون متواصلة مع الاحتياجات اليومية المستقبلية للمواطن.

وأوضح سيف الدين فرج أن توفير مسكن بجانب العمل يساعد على توفير أشياء أخرى للمواطن والدولة، منها توفير الوقود والانبعاث الحرارى والتلوث البيئى، مشيرا إلى أن الطفرة الحضارية وزيادة المساحة العمرانية من 7% إلى 14% فى 10 سنوات لم تحدث فى تاريخ مصر. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مدن الجيل الرابع العمران التطوير العمراني الطاقة الشمسية بوابة الوفد مدن الجیل الرابع

إقرأ أيضاً:

خبير: استهلاك اللاجئين ينشط الاقتصاد ولا يشكل عبئًا على مصر (فيديو)

قال الدكتور أيمن زهري، خبير السكان ودراسات الهجرة، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن قانون لجوء الأجانب ينظم حق اللاجئ في الحصول على الخدمات وحقه في التعليم، وخلافه، مشيرًا إلى أن مصر دولة منضبطة وتلتزم بالاتفاقيات الموقعة مثل اتفاقية اللاجئين.

مصر تحتضن ملايين اللاجئين من دون متاجرة نشرة التوك شو.. واقعة تكسير حجر الهرم الأكبر وقانون اللاجئين بمصر معظم اللاجئين من سوريا أو السودان

وأضاف "زهري"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن اللاجئين في مصر لا يُؤثرون على الثقافة المصرية مثلما يحدث في أوروبا، لأن معظم اللاجئين من سوريا أو السودان، والعادات والتقاليد مشتركة إلى حد كبير، خلاف أن وجود اللاجئين مؤقت.

 وتابع  أن استهلاك اللاجئين لا يشكل عبئًا على مصر، لأنه ينشط الاقتصاد، بخلاف أن بعض اللاجئين يحصلون على تحويلات مالية من ذويهم في الخارج.

ومصر بالنسبة للعرب هي الأم والأمن والأمان، البلد الذي يلجأ إليه الجميع عندما تُغلق الأبواب في وجوههم، سواء خلال الحروب أو الأزمات، وهو أمر ليس بجديد بل موجود من بدء التاريخ، ولهذا السبب نجد على أرضها شعوبًا من جميع الجنسيات المختلفة والأديان المتعددة، ممتزجين داخل النسيج المصري ليسوا بضيوف، ويتعايشون وكأنه وطن ثانٍ مثل وطنهم.

وكانت وصية الشيخ الراحل زايد بن سلطان آل نهيان، رئيس الإمارات سابقًا، النابعة من القلب خير شاهد على أن حب مصر موجود في قلوب الشعوب ورؤسائها، عندما قال "نهضة مصر نهضة للعرب كلهم، ومصر بالنسبة للعرب هي القلب، وإذا توقف القلب لن تكتب للعرب الحياة" .
وظهر معدن الشعب المصري عندما احتضن النازحين من السوريين والسودانيين وغيرهم من الأشقاء العرب، في ظل الأزمات والحروب التي عانوا منها، وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي في أحد المؤتمرات إنهم ليسوا بضيوف بل جزء من النسيج المصري وشعبه.

عدد اللاجئين المسجلين 818 ألف شخص:
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر، عن ارتفاع عدد اللاجئين وطالبي اللجوء المسجلين لديها خلال شهر أكتوبر الماضي الذي بلغ 818 ألف شخص، ويمثلون 60 جنسية مختلفة، وذلك في آخر تقرير لها.

مقالات مشابهة

  • عصام الدين : اتحاد كرة القدم لا يملك مشروعًا واضحًا ولا يجيد التعامل مع المنتخب .. فيديو
  • فيديو.. مصرع فتاة بعد سقوط مروّع من سلم كهربائي
  • كريم بدوي: أولوية قطاع البترول الاستمرار فى توفير احتياجات المواطنين اليومية
  • خبير: مصر لم تتوقف عن تقديم المقترحات لوقف إطلاق النار في غزة|فيديو
  • خبير: الدولة تقدم تسهيلات كبيرة للمستثمرين في المجال السياحي|فيديو
  • عادل عصام الدين: مواجهة إندونيسيا صعبة ..فيديو
  • خبير: استهلاك اللاجئين ينشط الاقتصاد ولا يشكل عبئًا على مصر (فيديو)
  • أورانج: الجيل الخامس يُعد نقلة نوعية مقارنة بالأجيال السابقة
  • خبير اقتصادي: الانخفاضات التي شهدتها البورصة المصرية متوقعة وغير مقلقلة (فيديو)