مانع: المباراة مع المغرب كانت على طراز عال والأمل موجود
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح ياسين مانع المدير الفني لمنتخب الجزائر للشباب تحت 20 سنة، خلال المؤتمر الصحفي عقب لقاء فريقه أمام المغرب بأن مباراته مع المنافس كانت على مستوى عال من الفنيات.
وقال: إن لاعبيه أهدروا فرصا عديدة، فضلًا عن ضربة الجزاء التي ضيعناها، وكانت كفيلة بحسم اللقاء لصالحنا، ولكن هذه كرة القدم من يضيع الأهداف يستقبلها في شباكه.
وأضاف أنه على الرغم من الضغوط التي يتعرض لها لاعبينا إلا أن فرصنا للتأهل لازالت قائمة وبشدة، وسوف نعمل جاهدين على تحقيقها.
ومن جانبه أوضح محمد وهبي مدرب المنتخب المغربي تحت 20 سنة، أننا وصلنا لمبتغانا بالحصول على نقطة من المباراة أمام الجزائر.
وأكد أننا نهدف خلال اللقاءات القادمة المتبقية الحفاظ على تصدرنا للبطولة ووجودنا بالمركز الأول، والتأهل على حساب الفرق المنافسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المدير الفني لمنتخب المنتخب المغربي ضربة الجزاء كرة القدم منتخب الجزائر للشباب
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الجزائر من السجن: بوتفليقة دعانا لإستخدام جميع الوسائل لإضعاف المغرب والتشويش على مساره التنموي
زنقة20| علي التومي
صرح عبد المالك سلال الوزير الأول الجزائري السابق في عهد الراحل عبد العزيز بوتفليقة أن النظام الجزائري كان يفرض على الوزراء الجزائريين التخطيط من اجل الإساءة للمغرب بكل الأشكال الممكنة.
وقال الوزير الجزائري محمد سلال والذي لازال يقضي عشر سنوات في السجون الجزائرية بتهم فساد وتبديد أموال عمومية ان النظام الجزائري كان يستخدم المسؤلين الجزائريين في تشويه سمعة المغرب ومحاولة التاثير على مساره التنموي بصرف المليارات من عائدات البترول.
وجاء تصريح الوزير الجزائري، المعتقل حسب مصادر مهتمة بالشأن الجزائري، في سياق رده على سؤال القاضي حول تبديد أموال طائلة ترجع لشركة “سوناطراك”.
وقال الوزير المعتقل أمام هيئة المحكمة، ” لقد استخدمنا جميع الطرق من أجل الإساءة لصورة المغرب، والتأثير على مساره التنموي والاقتصادي.”
واضاف “إن صرف مليار دولار كان الهدف منه لتحطيم شركة رونو بالمغرب، وذلك بأمر من الرئيس السابق عبد العزيزبوتفليقة.
وكشف عبد المالك سلال، ان الهدف من وراء كل هذا هو تعطيل المشاريع التنموية للمغرب وحتى لا يتقدم خصوصا بعد ما نجح هذا الأخير في استقطاب عدد من الاستثمارات الأجنبية المهمة في مختلف القطاعات والمجالات، وعلى رأسها ”صناعة_السيارات”.
وتولى سلال منصب رئيس الوزراء بين عامي 2014 و2017 وأدار الحملات الإنتخابية الأربع للرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة، الذي أطيح من السلطة في العام 2019 وتفي في نفس السنة، واعتقل سلال بتهم فساد رفقة وزراء ومسؤولين بالنظام الجزائري السابق.