إعلام عبري: نتنياهو يسعى لسن قانون يمنع التحقيق في أحداث 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
قالت القناة 13 الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو يسعى لسن قانون يمنع إقامة لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنه منذ انهيار حكومة وحدة الحرب الإسرائيلية؛ احتكر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إدارة الحرب والقرارات المتخذة بشأنها، لا سيما تلك المتعلقة بصفقة تبادل مع حماس.
وأوضحت الصحيفة أنه وفق المعلومات والوثائق التي تلقتها المحكمة العليا الإسرائيلية من الحكومة ومسؤولين سياسيين وأمنيين، فإن نتنياهو لا يشرك المجلس الوزاري المصغر بمعلومات وباتخاذ قرارات من بينها تلك المتعلقة بمفاوضات صفقة التبادل.
وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه لن يتخلى عن مساعي العثور على الرهائن المتبقين في غزة.
جاء ذلك خلال زيارة نتنياهو لمحور نتساريم برفقه وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان هرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار.
وتابع نتنياهو قوله إن حركة حماس لن تحكم غزة مجددًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لجنة تحقيق رسمية أحداث 7 أكتوبر حماس
إقرأ أيضاً:
رئيس إندونيسيا: قمة الدول الثماني تدين الاعتداءات الإسرائيلية في غزة ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، إن «قمة الثمانية» جاءت لإدانة الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي والاعتداءات المستمرة من إسرائيل في غزة ولبنان، ويجب على الجميع أن يقيم الأمور على أرض الواقع.
وأضاف سوبيانتو، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن موارد المسلمين كبيرة للغاية ولكنهم لا يتحدون، لافتًا إلى أننا نرى أشقاءنا يُدمرون ونصدر بعض بيانات الدعم، ونرسل المساعدات الإنسانية، ولا بد أن يتم العمل من أجل إقامة تعاون وثيق ما بين الدول.
وتابع: «قانون فرق تسد هو قانون الإمبريالية، وفي الوقت الحالي نفترق، فمثلًا السودان أصبحت المسلمين ضد المسلمين، وكذلك ليبيا واليمن، فكيف يمكن أن نساعد أشقائنا الفلسطينيين إذا استمر هذا الجدال والخلاف فيما بيننا، ولا بد أن يكون هناك صدق ما بين الشعوب والنفوس، كل القمم تصدر بيانات وترسل الدعم، وستبذل إندونسيا ما في وسعها وتطالب بالتعاون والوحدة».