صداقة قوية بين شام الذهبي وبسمة بوسيل.. «أكتر من إخوات» (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
في الساعات الماضية نشرت بسمة بوسيل مقطع فيديو من زيارتها لـ شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة في عيادتها من إحدى الدول العربية، وتفاعلت شام مع زيارة بسمة بترحاب شديد وتأثر، وكشفت لأول مرة عن صداقتهما القوية، الأمر لم يقتصر على الزيارة فقط، لكن بسمة بوسيل علقت على منشور جديد لشام تدعمها في مشروعها الجديد.
ويومًا بعد يوم تتوطد علاقة الصداقة بينهما، ما بين زيارات مفاجئة أو رسائل دعم من بسمة لـ شام والعكس.
صداقة بسمة بوسيل وشام الذهبي يقويها هذا الأمربعد الزيارة الأخيرة التي فاجأت فيها بسمة بوسيل صديقتها الصغيرة شام الذهبي ابنة الفنانة أصالة، وكانت قد افتتحت عيادة تجميل في إحدى الدول العربية، تدعم بسمة شام في التعلقيات الجديدة التي تنشر فيها الأخيرة تفاصيل من الرحلة الجديدة.
ونشرت شام خلال الساعات الماضية منشورا جديدا من عيادتها تحث متابعيها على زيارة عيادتها الجديدة كتبت فيه: «اعثري على جمالك والانسجام المثالي بين العناية والأناقة عندنا، الجمال يبدأ من الداخل» ويعد المنشور دعاية لعيادتها الجديدة، وعلقت عليه بسمة بوسيل قائلة: «عيادتي الوحيدة الموثوق فيها».
في الفيديو المنتشر الذي بكت فيه شام الذهبي بعد زيارة بسمة بوسيل، تحدثت «شام» عن علاقتها ببسمة قائلة: «أنا عايزة أبكي، هي مش بس بسمة بوسيل هي أكتر من أختي وصديقتي المقربة، بسمة معايا من أول ما فتحت وهي أول حد دعمني في العيادة وبتشارك تفاصيلها على إنستجرام».
View this post on Instagram
A post shared by Bassma Boussil (@bassmaboussel)
بسمة بوسيل في عيادة شام للعناية بالبشرةووظيفة شام الذهبي هي طبيبة تجميل، لذا؛ مع افتتاح عيادتها الجديدة، وثقت بسمة بوسيل مقطع فيديو قصير من داخل العيادة من جلسة عناية بالبشرة، عبر خاصية الاستوري على صفحتها الرسمية على إنستجرام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شام الذهبي بسمة بوسيل بسمة بوسیل شام الذهبی
إقرأ أيضاً:
أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.
هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟
أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.
بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.
بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.
الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟
ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.