يمانيون:
2025-03-12@12:00:43 GMT

الذكرى السنوية للشهيد.. محطة للتزود بالعزم والبصيرة

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

الذكرى السنوية للشهيد.. محطة للتزود بالعزم والبصيرة

يمانيون – متابعات
تعد الذكرى السنوية للشهيد محطة مهمة للتزود بالعزم والبصيرة وتجديد العهد بالمضي على درب الشهداء العظماء والتذكير بمآثرهم وما سطروه من ملاحم بطولية دفاعاً عن الوطن وسيادته واستقلاله واستحضار المبادئ والأهداف النبيلة التي ضحوا من أجلها.

وتكتسب سنوية الشهيد أهمية كبيرة لدى الشعب اليمني، ويتجلى ذلك من خلال الأنشطة والفعاليات الواسعة إحياء لهذه الذكرى وما تحمله من معانٍ ودلالات تستنهض أبناء الأمة وترسخ في نفوسهم ثقافة الجهاد والاستشهاد كخيار وحيد لمواجهة التحديات التي تعترض الأمة.

ويتزامن إحياء الذكرى هذا العام مع الموقف المشرف والبطولي لليمن قيادة وحكومة وشعبا في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناد المقاومة في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب أبشع المجازر بحق المدنيين في ظل تواطؤ المجتمع الدولي وتخاذل الأنظمة المطبعة والعميلة.

قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي اعتبر هذه الذكرى محطةٌ مهمةٌ يتزود منها المجتمع بالعزم، والبصيرة، والوعي، وقال: “جرت عادة المجتمع البشري بشكلٍ عام- في مختلف أمم الأرض- أن يحتفوا وأن يمجِّدوا تضحيات من أسهموا في قضاياهم الكبرى، من ضحوا من أجل مبادئهم المهمة، أو قضاياهم المصيرية، أو من أجل حريتهم، أو استقلالهم، أو عزتهم، أو كرامتهم أو أي أمرٍ مهمٍ من أمورهم، وهذا شيءٌ فطريٌ في واقع بني البشر بشكلٍ عام”

وأشار قائد الثورة إلى أهمية هذه الذكرى في ترسيخ المفهوم الصحيح للشهادة ودورها في إحياء الأمة؛ لأن البعض من المثبِّطين، والمتخاذلين، واليائسين، والمنهزمين، ومن الأعداء أيضاً، يحاولون أن يقدِّموا صورةً مغلوطة عن الشهادة، ومفهومها، وأن يصوِّروها وكأنها خسارة، وأن يحاولوا أن يفتُّوا من عضد الأمة، وأن يوهنوا من عزمها، وأن يضعفوا من قوة موقفها، وقوة إرادتها، من خلال ما قد يتحدثون به عن موضوع الشهداء والشهادة في سبيل الله.

كما تكتسب هذه الذكرى أهميتها من خلال التعريف بتضحيات الشهداء وما حققته من حرية وكرامة ونصر في مواجهة أعداء الأمة والتذكير بمسؤولية الجميع في الوفاء لتضحياتهم من خلال السير على دربهم والاهتمام بأسرهم وتقديم كافة الدعم والرعاية لها.

تم استطلاع آراء عدد من الشخصيات والناشطين والمواطنين حول أهمية هذه الذكرى، حيث قال عضو مجلس الشورى الدكتور يحيى جحاف إن “للذكرى السنوية للشهيد أهمية كبيرة من عدة جوانب أبرزها إحياء فريضة الجهاد في سبيل الله والتذكير بالمكانة والمنزلة العظيمة التي اختصهم الله سبحانه وتعالى بها”.

وأشار إلى أن الشهادة في سبيل الله من أعظم القيم والمفاهيم التي تعتز بها الأمة الإسلامية وهي تضحية تجسد الإيمان والولاء لله تعالى وهذا هو أول ما يجب استذكاره واستحضاره عند إحياء الذكرى السنوية للشهيد.

وأضاف جحاف “أما الجانب الآخر لأهمية إحياء هذه الذكرى هو مبادلة الشهداء الوفاء بالوفاء من خلال تلمس احتياجات أسرهم وتلبيتها باعتبار أن رعاية أسر الشهداء مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود من الحكومة والمجتمع”.. لافتًا إلى أن تقديم الدعم اللازم لأسر الشهداء ليس واجبًا إنسانيًا فقط بل هو تجسيد للامتنان لتضحياتهم.

من جانبه اعتبر مدير الإعلام بالهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا عبدالقادر عثمان، الذكرى السنوية للشهيد رمزا للوفاء والإجلال للشهداء الذين ضحوا بأرواحهم دفاعاً عن الوطن وعزته واستقلاله.

وأكد أن لإحياء هذه الذكرى أهمية بليغة على مختلف الأصعدة الروحية والاجتماعية والثقافية حيث يجسد المكانة العظيمة التي يحتلها الشهداء في قلوب أبناء الشعب من خلال ما يتم إقامته من أنشطة وفعاليات يستحضر فيها الجميع التضحية التي جاد بها الشهداء من أجل عزة شعبهم.

ورأى عثمان أن هذه الذكرى تسهم في تعزيز الهوية الوطنية من خلال استذكار المجتمع لنضال وتضحيات الشهداء الأمر الذي يعزز من مشاعر الانتماء.

في حين اعتبر الناشط الاجتماعي سمير النمر، الذكرى السنوية للشهيد محطة لتعزيز الوعي التاريخي لدى الشعب من خلال التذكير بمآثر الشهداء وبالتالي تصبح حافزاً للأجيال الجديدة على مواصلة النضال من أجل تحقيق الاستقلال والسيادة الكاملة على أراضي الوطن.

وذكر أن الذكرى السنوية للشهيد ليست مجرد مناسبة للتذكر بالشهداء وحسب بل أيضا للاهتمام بأسرهم والعمل على رعايتها وتقديم كافة أنواع الدعم والمساندة لها كأقل ما يمكن تقديمه تقديرا لتضحيات ذويها.

بدوره قال المواطن إبراهيم محمد الدوه “في الذكرى السنوية للشهيد، تتجدد الذكريات وتسطع أضواء النضال والتضحيات التي بذلها الشهداء من أجل الوطن وتعد هذه الذكرى فرصة لتأمل مسيرة الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل الدفاع عن القيم والمبادئ التي نؤمن بها، ولتسليط الضوء على الأثر العميق الذي تركوه في قلوب وعقول أبناء الوطن”.

وأضاف “من الأهمية أن نتذكر أن الشهداء لم يكونوا مجرد أسماء أو صور، بل كانوا أفراداً وآباء، وإخوة، وأصدقاء، وقد تركوا وراءهم أثرًا إنسانيًا لا يمكن نسيانه لنحتفل بهم لذا يجب علينا أيضًا أن نستمر في العمل على تحقيق الأهداف التي من أجلها ضحوا بأنفسهم”.

فيما اعتبر رجال الأعمال أحمد حابس الذكرى السنوية للشهيد دعوة للتفكير في التحديات التي تواجه الأمة، ومحطة لاستلهام الدروس من حياتهم.

وقال “التضحية والفداء ليستا مجرد كلمات، بل نمط حياة يتطلب منا الالتزام بالقيم الإنسانية والدفاع عن الحق والعدالة”.

وعدّ الذكرى السنوية للشهيد محطة لتعزيز الاصطفاف الوطني وتعريف الأجيال بالتضحيات التي قدمها الشهداء في ميادين الشرف والبطولة لكي تبقى هذه الملاحم البطولية خالدة في ذاكرة الأجيال.

ولفت حابس إلى هذه الذكرى وقود يدفع الجميع إلى المزيد من العطاء والتفاني من أجل عزة وسيادة الوطن وترسيخ المبادئ التي ضحى من أجلها الشهداء.
———————————————–
سبأ – استطلاع || عبدالودود الغيلي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الذکرى السنویة للشهید هذه الذکرى من خلال فی سبیل من أجل

إقرأ أيضاً:

1.2 مليار درهم إيرادات في 2024.. مجموعة «يلا» تعلن عن النتائج المالية السنوية

أعلنت مجموعة يلا المحدودة، التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها ومالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن نتائجها المالية غير المدققة للعام المالي المنتهي 31 ديسمبر 2024 بالإضافة عن النتائج المالية للربع الأخير من العام نفسه.

ووفقاً للبيانات المالية التي أعلنتها المجموعة، واصلت يلا تركيزها على دعم مسيرة نموها حيث تخطت إيرادات الشركة خلال العام الماضي 2024 حاجز المليار درهم لتبلغ 1.2مليار درهم (339.7 مليون دولار) بنسبة نمو بلغت 6.5% مقارنة بــــ 1.1مليار درهم عام 2023.

وقد تزامن ذلك مع تحقيق إيرادات قياسية خلال الربع الأخير من العام الماضي والتي تخطت كل التوقعات حيث ارتفعت بنسبة 12.2 ٪ لتصل إلى 333.5 مليون درهم (90.8 مليون دولار)، مقارنةً بالفترة نفسها من العام السابق، ويؤكد هذا الإنجاز قوة الأداء المالي للمجموعة وقدرتها على تحقيق أرباح قياسية مدفوعة بالزخم المستمر في أعمالها.

وفي سياق الأداء المالي المتميز، كشفت البيانات عن ارتفاع صافي أرباح الشركة إلى 119.4 مليون درهم (32.5 مليون دولار)، بنمو قدره 9.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. كما كشفت مجموعة يلا عن نمو ملحوظ في متوسط عدد المستخدمين النشطين شهرياً بنسبة14.4% إلى 41.4 مليون في الربع الأخير من العام الماضي.

وحققت "يلا" هامش ربح صافي بنسبة 35.8%، بينما بلغ هامش الربح الصافي غير المطابق للمبادئ المحاسبية المقبولة عموماً 39.3% خلال الربع الأخير من العام المالي المنصرم، مما يعكس قدرتها الفائقة على تحقيق إيرادات قوية مع الحفاظ على كفاءة عالية في إدارة النفقات.

كما حققت الشركة نمواً ملحوظاً في عدد المشتركين بالخدمات المدفوعة بنسبة 3.2% ليصل العدد الكلي إلى 12.3 مليون مستخدم مقارنة بــالفترة نفسها من عام 2023.

إنجازٍ استثنائي

وفي هذا الصدد، عبر السيد يانغ تاو، المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة يلا، عن سعادته بالنتائج المالية القياسية قائلاً: " اختتمنا عام 2024 بتحقيق إنجازٍ استثنائي جديد، بعد تحقيق إيرادات بلغت 90.8 مليون دولار أمريكي في الربع الرابع، متجاوزين سقف توقعاتنا للربع الثاني على التوالي. ويعزى هذا النجاح والأداء القوي إلى التزامنا الراسخ وحرصنا على تحسين تجربة المستخدم وتعزيز الكفاءة التشغيلية وهذا ما أسهم في ارتفاع الربحية التشغيلية للمجموعة بنسبة 26.0% على أساس سنوي. ومع اقترابنا من الذكرى العاشرة لتأسيس يلا في 2025، نجدد التزامنا على مواصلة مسيرة الابتكار في المجموعة، وتعزيز ريادتنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبناء منظومة رقمية أكثر تطورًا وتفاعلية."

وأضاف تاو: "يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في إعادة تشكيل المشهد الرقمي، وفي يلا، نعمل على تسخير إمكانياته لابتكار تجارب أكثر تفاعلًا لمستخدمينا. كما أن فهمنا العميق لثقافة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتطلعات عملائنا يمكّننا من تحسين الميزات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتعزيز تفاعلات المستخدمين، وتحقيق نمو مستدام عبر منصاتنا."

واختتم تاو تصريحه قائلًا: "تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحولًا رقميًا غير مسبوق، ما يفتح آفاقًا جديدة للنمو والابتكار. ومع تزايد الدعم الحكومي لقطاع التكنولوجيا وصناعة الألعاب المزدهرة، ستواصل يلا العمل على استثمار هذه الفرص، وتوسيع محفظتها الاستثمارية، وابتكار تجارب رقمية تُلهم المستخدمين وتضيف قيمة مستدامة لشركائنا، لنكون جزءًا أساسيًا من هذا العصر الرقمي المتطور.”

أكبر وأقوى منصة رقمية

من جانبه، أشاد صيفي إسماعيل، رئيس المجموعة، بالأداء القياسي للشركة، مؤكدًا على الزخم القوي لمنصاتها الرئيسية التي ساهمت بشكل كبير في تحقيق هذا النمو. وقال: "نحن سعداء بالنتائج التي حققناها في الربع الرابع، حيث شهدنا ارتفاعًا في عدد المستخدمين النشطين شهريًا بنسبة 14.4%، بالإضافة إلى نمو المستخدمين المشتركين بالخدمات المدفوعة بنسبة 3.2%. هذا الأداء القوي يعكس نجاح استراتيجيتنا في تحقيق التوازن بين الربحية والنمو المستدام."

وأضاف إسماعيل: "يمكن سرّ نجاحنا في قدرتنا المستمرة على الابتكار والارتقاء بتجربة المستخدم، حيث أسهمت مشاركاتنا في أبرز الفعاليات العالمية، إلى جانب التحديثات المتواصلة لمنصاتنا، في تعزيز ريادتنا وترسيخ حضورنا في السوق. ومع تسارع نمو الاقتصاد الرقمي في المنطقة، نمتلك رؤية طموحة واستراتيجية قوية تمكّننا من تحويل فهمنا العميق لاحتياجات المستخدمين المحليين إلى منتجات رائدة تقدم قيمة استثنائية وترتقي بتجربة الترفيه الرقمي إلى مستويات جديدة."

واختتم قائلاً: " "الابتكار ليس خيارًا، بل هو جوهر رؤيتنا. فمن خلال الاستثمار المستمر في الذكاء الاصطناعي وتطوير المنتجات، نسعى إلى خلق تجارب رقمية غامرة تعيد تعريف كيفية تفاعل المستخدمين مع منصاتنا. سنواصل جهودنا في ترسيخ مكانة يلا كأكبر وأقوى منصة رقمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا."

مجموعة "يلا المحدودة" هي مالكة أكبر منصة للترفيه الرقمي والتواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على مستوى الإيرادات لسنة 2022. وتشتهر بتطبيق الهاتف المتحرك "يلا" والذي يُعد أبرز مشاريعها، حيث تم تصميم التطبيق ليتناسب مع الثقافات المحلية في المنطقة. ويقدم تطبيق الهاتف المحمول "يلا" المجالس التقليدية عبر الإنترنت ويتميز بغرف الدردشة الصوتية حيث يمكن للناس قضاء أوقات فراغهم في الدردشة مع بعضهم البعض. وبخلاف المحادثات المرئية، يتمتع مستخدمو التطبيق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالتواصل فيما بينهم من خلال المحادثة الصوتية المباشرة والتي تتلاءم مع عاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية. بعد النجاح اللافت الذي حققته الشركة من خلال تطبيق "يلا" و"يلا لودو"، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق أعمالها، من خلال إطلاق تطبيقات أخرى تلبي الاحتياجات الترفيهية المتزايدة للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

كما عززت "مجموعة يلا" من جهودها التوسعية في قطاع توزيع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال شركتها التابعة لها "يلا غيم ليمتد"، مستفيدةً من خبرتها المحلية وتماشياً مع التزامها الراسخ بتوفير كل ما هو جديد لمستخدميها. بالإضافة إلى ذلك، تشمل حافظة منتجات "يلا" عدة تطبيقات ناجحة وشهيرة مثل: "يلا تشات" وهو تطبيق مراسلة مجاني مصمم خصيصاً لمستخدمي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتطبيق وي مسلم (WeMuslim)، وهو تطبيق يدعم المستخدمين العرب بالنظر إلى عاداتهم وتقاليدهم. الى جانب تطبيقات أخرى مثل "يلا بالوت" و "101 اوكي يلا" والتي تم تطويرها للحفاظ على مجتمعات الألعاب المحلية النابضة بالحياة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتطلع "مجموعة يلا" الى التوسع في أسواق جديدة خارج حدود منطقة الشرق الأوسط، حيث أطلقت الشركة تطبيق "يلا بارتيشز" وهو تطبيق مماثل للعبة "يلا لودو" ضمم خصيصا ليتناسب مع أسواق أمريكا الجنوبية. وتتميز تطبيقات "يلا" بتوفير تجربة متكاملة تراعي أدق التفاصيل، بالإضافة إلى واجهة المستخدم المصّممة محلياً بما يتناسب مع توقعات واحتياجات المستخدمين، لتقدم لهم تجربة لا مثيل لها مدعمةً بمشاعر الانتماء، مما يساهم في الحصول على قاعدة مستخدمين نشطة وذات ولاء لهذا التطبيق.

اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يستعرض دور «المنصات الرقمية» في مختلف جوانب الحياة اليومية

مقالات مشابهة

  • الذكرى السنوية الخامسة لإعلان فيروس كورونا كوباء عالمي
  • 1.2 مليار درهم إيرادات في 2024.. مجموعة «يلا» تعلن عن النتائج المالية السنوية
  • "كيمجي رامداس" تنظّم الحملة السنوية للتبرع بالدم
  • الأفلان يثمّن الظروف التي جرت فيها انتخابات التجديد النصفي لـ “السينا “
  • الأفلان يثمن الظروف التي جرت فيها انتخابات التجديد النصفي لـ “السينا “
  • الأفلان يثمن الظروف الرائعة التي جرت فيها انتخابات التجديد النصفي لـ “السينا “
  • لأكثر من 16 ألف مستفيد.. تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
  • تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
  • صنعاء تحيي الذكرى الـ18 لرحيل العلامة مجد الدين المؤيدي
  • برلمانية: شهداء مصر رموز خالدة في ذاكرة الوطن ووجدان الأمة