«فيروز».. سارة سلامة تكشف ملامح جديدة لشخصيتها في مسلسل نقطة سودة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشفت الفنانة سارة سلامة، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن ملامح جديدة للشخصية التي تؤديها في مسلسل نقطة سودة، وذلك بعدما تعرضت لحملة كبيرة من التنمر والانتقادات عقب عرض الحلقة الأولى من المسلسل.
وشاركت سارة سلامة، عدد من مشاهد لها في مسلسل نقطة سودة، عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «فيروز».
A post shared by Sarah (@sarahahmedsalama)
مسلسل نقطة سودةوتدور أحداث مسلسل نقطة سودة، في إطار اجتماعي رومانسي تشويقي، ويعد المسلسل هو العمل الفني الثاني الذي يجمع أحمد فهمي وناهد السباعي، بعد تعاونهما سويًا في فيلم «اللعبة أمريكاني»، الذي تم عرضه عام 2019، للمخرج مصطفى أبو سيف، وشارك معهما مجموعة من الفنانين منهم شيماء سيف، أحمد الشامي، عارفة عبد الرسول، انتصار، علاء زينهم، أيمن القيسوني، محمد السويسي، هبة الإمام.
مسلسل «نقطة سودة»، بطولة أحمد فهمي، وناهد السباعي إلى جانب عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد مجدي، أحمد بدير، سماح أنور، وفاء عامر، نضال الشافعي، سارة سلامة، هدى الإتربي، وهو من تأليف ورشة كتابة تحت إشراف المؤلف أمين جمال، وإخراج محمد أسامة.
وفي وقت سابق، شاركت mbc مصر، عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، البوستر التشويقي الذي يكشف عن شخصية سارة سلامة، مشيرة إلى تفاصيلها قائلة: «فيروز منتصر، من ماضٍ صعب إلى طموح لا ينتهي، كيف ستؤمن مستقبلها وسط عائلة السويفي؟ تابعوا التفاصيل في نقطه سوده، في عرض أول وحصري على MBCMASR».
اقرأ أيضاًبسبب مسلسل نقطة سودة.. ملامح سارة سلامة بعد عملية تجميل تثير الجدل «التفاصيل»
بـ«فستان جريء».. سارة سلامة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي من الساحل
يعرض في رمضان 2025.. سارة سلامة أمام أحمد العوضي في مسلسله الجديد «الملك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث مسلسل نقطة سودة أعمال سارة سلامة الفنانة سارة سلامة تفاصيل مسلسل نقطة سودة سارة سلامة سارة سلامة في مسلسل نقطة سودة مسلسل نقطة سودة مسلسل نقطة سودة سارة سلامة نقطة سودة مسلسل نقطة سودة سارة سلامة فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
حياة جديدة.. رئيس جامعة الأزهر يفسر أو من كان ميتا فأحييناه
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الهداية نعمة عظيمة تضاهي نعمة الحياة، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم استخدم الاستعارة في قوله تعالى: "أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ" (الأنعام: 122) للدلالة على أن الضال كالميت، ومن هداه الله فقد رزقه حياة جديدة.
وأوضح "داود"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن هذه الآية الكريمة تصور الضلال على أنه موت، لأن الضال لا ينتفع بحياته الحقيقية، كما أن الهداية أشبه بإحياء جديد للروح، حيث يشرق نور الإيمان في القلب فيحيا الإنسان حياةً قائمة على الفطرة السليمة والعقل الرشيد.
وأضاف أن الضال رغم أنه يتحرك ويسعى في الدنيا، إلا أنه ميت بروحه، لأن حياته بلا إيمان هي حياة ناقصة، تجمع بين النقيضين: الجسد الحي والروح الميتة، وهو ما يجعله في صراع داخلي لا يتوافق مع الفطرة السليمة.
وشدد على أهمية شكر الله على نعمة الهداية، والسعي لنشر النور في المجتمعات، داعيًا المولى عز وجل أن ينير قلوب الناس بالإيمان، ويجنبهم الضلال والتيه.
رئيس جامعة الأزهر: الدنيا دار فناء وما في أيدينا أمانة سنردها
رئيس جامعة الأزهر: القرآن يصوّر المنافقين بأبلغ التشبيهات ويحذر من نفاق القلوب
لماذا شبه القرآن الفجر بالخيط الأبيض والليل بالأسود؟| رئيس جامعة الأزهر يوضح
رئيس جامعة الأزهر: القرآن أبدع في تصوير المعاني البلاغية العميقة
وكان الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أكد أن القرآن الكريم يتميز بإعجاز بلاغي لا نظير له، ومن ذلك ما ورد في قوله تعالى: "وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون" (يس: 37)، موضحا أن لفظ "نسلخ" المستخدم في الآية الكريمة يعكس دقة متناهية في التعبير، حيث يصور زوال ضوء النهار عن الليل بأسلوب فريد.
وأضاف الدكتور سلامة داود، أن "السلخ" في اللغة يُستخدم لوصف إزالة الجلد عن اللحم، كما يحدث عند ذبح الشاة، وهو ما يعكس التدرج في إزالة النهار شيئًا فشيئًا حتى يحل الظلام، في مشهد كوني مذهل. وتابع قائلاً: “لو استُبدل هذا اللفظ بكلمات مثل 'نذهب' أو 'نزيل' أو 'نمحو' لاختل المعنى البلاغي، إذ إن الظلام لا يأتي دفعة واحدة، بل ينسحب تدريجيًا، تمامًا كما يتم سلخ جلد الشاة عن جسدها.”
وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن هذه الاستعارة الفريدة لم ترد إلا في هذا الموضع من القرآن، في حين استخدمت ألفاظ أخرى مثل "يولج" و"يكور" في مواضع مختلفة لتصوير إدخال الليل في النهار والعكس، لكن لفظ "نسلخ" يحمل دلالة خاصة على عملية انتزاع النهار من الليل ببطء، مما يجسد إعجازًا لغويًا وبلاغيًا رائعًا يستوجب التدبر والتأمل.
وشدد الدكتور سلامة داود على أن هذه الآية الكريمة تعكس عظمة القرآن الكريم في وصف الظواهر الكونية بأسلوب معجز، داعيًا الجميع إلى التفكر في آيات الله والتدبر في معانيها.