سحبها سلّم متحرك.. نهاية مروعة لامرأة في الصين (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
في مشهد مروّع، لقيت سيدة حتفها بعد أن أسندت جسمها على حافة السلم الكهربائي المتحرك في أحد مراكز التسوق التجاري الصيني.
ووفقً صحيفة “ديلي ميل” الريطانية، “كانت المرأة تقف بالقرب من السلم المتحرك في مركز وانكسيانجوي التجاري، بمدينة جينينج، وهي تقرأ شيئا ما، وفقًا لما رصدته كاميرات المراقبة، وفي اللحظة التي اتكئت فيها المرأة على سلم كهربائي، ثم حاولت الجلوس على الحافة المتحركة، فقدت توازنها لحظة تحرك السلم، ليسحبها إلى الأسفل على الفور، وتسقط فجأة عبر فجوة صغيرة بين السلم وحافة الحماية”.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية، بأن “المرأة سقطت من الطابق الرابع وتوفيت على الفور، نتيجة الإصابات التي تعرضت لها”.
يذكر أن المبنى قد خضع لفحص أمني قبل 10 أيام من الحادث، حيث تم فحصه بالكامل بما في ذلك مخارج الطوارئ وإعدادات قنوات الإخلاء.
中國 山東省濟寧萬象滙,
一名女子屁股靠在手扶梯的扶手,
運轉的力量導致女子被捲,
擠破玻璃從四樓墜落身亡 pic.twitter.com/WZs7KwbhJE
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الصين سلم كهربائي وفاة امرأة
إقرأ أيضاً:
روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر قولهم بأن روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند.
وفي وسابق؛ ذكرت تقارير إعلامية ان واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، ارتفع بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.
في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.
وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.
وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.
أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.
صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.
وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.