خدمات مستشفى الخيل في بطولة “لونجين” 24 ساعة للخدمات والرعاية الطبية البيطرية والطوارئ
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
يشارك مستشفى الخيل السعودي في التصفيات النهائية لبطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز والتي ستستمر حتى يوم السبت المقبل، بمشاركة أفضل فرسان العالم للموسم الثالث على التوالي، حيث وضع المستشفى 8 أطباء لخدمة الجياد المشاركة في التصفيات المقامة على أرض المنافسات مقابل مركز الملك عبد الله المالي.
ويضمّ فريق المستشفى، 3 أطباء سعوديين، وأربعة أطباء من جنسيات مختلفة، هم: الدكتور محمد المهنا، الدكتور حزان القحطاني، الدكتور الإسباني خوان جارسيا، الدكتورة الإسبانية تانيا بوريجو، ادم الباذر، الدكتورة التشيلية كارلا اولاف، الدكتورة المصرية مريم الوايلي برئاسة المدير الطبي والدكتور الفرنسي جريجري فيروفن.
وقال الدكتور المهنا “نحن متواجدين على مدى 24 ساعة، لتقديم الخدمات والرعاية الطبية البيطرية وخدمات الطوارئ، فيما يبعد المستشفى قرابة نصف ساعة من الموقع، ويوجد سيارتين مخصصتين لنقل الجياد في الحالات الحرجة”.
وشدد الدكتور المهنا أن استضافة مثل هذه البطولات ومشاركتهم فيها خدمة كبيرة للكوادر الطبية البيطرية السعودية لتطوير أنفسها خاصة أنها تشهد قدوم أطباء من مختلف دول العالم وتسهم في الاحتكاك معهم والاستفادة من خبراتهم، وقال “شكراً للاتحاد السعودي للفروسية على التنظيم الرائع والثقة فينا لنشارك في محفل كبير مثل هذه الحدث”.
الجدير ذكره أن المستشفى حصل على اعتماد الكلية الأمريكية للطبّ الرياضيّ وتأهيل الخيل، في برنامج تدريب الطبيب المقيم، كما حصل على اعتماد في برنامج الطبيب المقيم في جراحة الخيل من الكلية الأوروبية للجرّاحين البيطريين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: قفز الحواجز
إقرأ أيضاً:
أول ظهور له بمعتقلات العدو .. الطبيب أبو صفية مكبلًا منهكًا
الثورة نت/
ظهر مدير مستشفى “كمال عدوان” الطبيب حسام أبو صفية، اليوم الأربعاء، من داخل معتقله، في تقرير للإعلام العبري، لأول مرة منذ اعتقاله، خلال حرب الإبادة التي شنها العدو الصهيوني على غزة .
وحسب المركز الفلسطيني للإعلام “ظهر أبو صفية، في مقطع فيديو قصير، وهو مقيد اليدين، ويتم اقتياده من قبل عناصر مصلحة سجون العدو الصهيوني . وبدا أبو صفية منهكًا جسديًا غير قادر على المشي” .
واعتقل جيش العدو الصهيوني أبو صفية، في 27 ديسمبر 2024، أثناء قيامه بعمله في مستشفى كمال عدوان، وذلك خلال العملية العسكرية في شمالي القطاع .
وحرم العدو أبو صفية من زيارة المحامي، لمدة “47” يومًا، ورفض إعطاء أي معلومات عنه .
وفقد أبو صفية نجله خلال محاصرة مستشفى كمال عدوان، كما أصيب بشظايا قذيفة صهيونية خلال استهداف جنود العدو للمستشفى، والذي تم تدميره وإحراقه، بعد أن تم إفراغه بالكامل من المرضى والطواقم الطبية، واستشهاد عدد منهم، ثم اعتقال أبو صفية .