نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
#سواليف
أكد أمين عام حزب الله اللبناني الجديد الشيخ نعيم قاسم أن الحزب مر بحالة إرباك حقيقية لمدة 10 أيام عقب اغتيال أمين عامه السابق حسن نصر الله.
نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله
أمين عام حزب الله اللبناني الأسبق حسن نصر الله / RT
وأفاد الشيخ نعيم قاسم في كلمة يوم الأربعاء، بأن حزب الله استعاد عافيته ميدانيا وسياسيا وفي كل المجالات بعد اغتيال حسن نصر الله.
وصرح بأن الإصابات مؤلمة وموجعة لكن لديهم الكثير من الكوادر من أولي البأس الشديد.
مقالات ذات صلة طلبة جامعات يعتصمون أمام وزارة التعليم العالي رفضاً للعقوبات بسبب التضامن مع غزة / صور 2024/11/20وفي 27 سبتمبر 2024 اغتيل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.
وتوعد أمين عام “حزب الله” اللبناني إسرائيل بالرد على استهداف العاصمة بيروت.
وشدد على أنه لا يمكن ترك العاصمة تحت الضربات الإسرائيلية وأنه يجب على إسرائيل أن تدفع الثمن والثمن هو وسط تل أبيب.
وصرح أمين عام حزب الله بأنه لا يمكن لإسرائيل أن تهزمهم وتفرض شروطها عليهم، مؤكدا أنهم رجال الميدان وسيبقون فيه.
وأشار إلى أن الكلام للميدان والنتائج تبنى على الميدان ولدى المقاومة القدرة على الاستمرار على هذه الوتيرة ولمدة طويلة.
وأوضح في السياق أن تفاوضهم تحت عنوان “وقف العدوان بشكل كامل وحفظ السيادة اللبنانية”، مشيرا إلى أن التفاوض ليس تحت النار لأن إسرائيل هي تحت النار أيضا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حسن نصر الله نعیم قاسم حزب الله أمین عام
إقرأ أيضاً:
حقيقة هروب الأمين العام لحزب الله من لبنان
أصدرت العلاقات الإعلامية في حزب الله، اليوم الجمعة، بيانا ردا على مقال في إحدى الصحف المحلية في لبنان ، والذي زعم كاتبه أن الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ليس موجوداً في لبنان.
وقالت العلاقات الإعلامية في نص الرّد: "ورد في جريدتكم بتاريخ 14 يناير 2025 في مقال للكاتب سركيس نعوم تناول فيه عدم وجود الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم في لبنان.
وفي إطار حق الرد والتوضيح، يهمّ العلاقات الإعلامية في حزب الله أن تؤكد أن الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم متواجد في لبنان ولم يغادره لا خلال فترة الحرب العدوانية ولا بعدها وهو يتولى تحمل مسؤولياته إلى جانب إخوانه وأهله وشعبه في لبنان".