ميسي يهين مدافع منتخب بيرو ويكرر سيناريو فيغهورست مهاجم هولندا
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
عادل ليونيل ميسي خلال مباراة الأرجنتين ضد بيرو ضمن تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026 رقما قياسيا جديدا حيث وصل لصناعة رقم 58 هدفا في مسيرته الدولية.
وفاز منتخب "التانغو" 1-0 على بيرو في بيونس آيرس ضمن الجولة 12 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ملخص تعادل مصر وبوتسوانا بتصفيات أمم أفريقيا 2025list 2 of 2رئيسة نادي بالميراس: لسنا عيادة طبية للتعاقد مع نيمارend of listوقدم "البولغا" تمريرة عرضية رائعة للاوتارو مارتينيز هداف إنتر ميلان والذي قابلها بيسراه على الطائر ليوجّه الكرة إلى داخل الشباك عند الدقيقة 55.
وبهذه التمريرة الحاسمة، عادل ميسي رقم أسطورة منتخب الولايات المتحدة الأميركية لاندن دونافان.
Another day Another record
???? NEW RECORD
LIONEL MESSI NOW HAS THE MOST ASSISTS IN INTERNATIONAL FOOTBALL
58 ASSISTS! ????????????#Messi???? #Argentina pic.twitter.com/JbgMEXbIlH
— Sports Wala(खेल प्रेमी) (@Sportswala77) November 20, 2024
ويتفوق ميسي على نيمار لاعب الهلال السعودي والذي يحتل المركز الثاني برصيد 57 تمريرة حاسمة، في حين يتأخر غريمه اللدود كريستيانو رونالدو كثيرا في الترتيب برصيد 45 تمريرة حاسمة في مسيرته الدولية.
ميسي يفقد أعصابهخلال أطوار المباراة التي شهدت أجواء متوترة، فقد ميسي هدوءه بعد تعرضه لصفعة من مدافع بيرو حيث يبدو أن قائد الأرجنتين كرر عبارة "بوبو" (أحمق) التي أطلقها ضد الهولندي فاوت فيغهورست في ربع نهائي كأس العالم 2022.
واصطدم الثنائي عندما حاول قلب الدفاع كارلوس زامبرانو انتزاع الكرة من قائد الأرجنتين، الذي اتهمه بصفعه، وبدا ميسي غاضبًا بوضوح من المدافع حيث أهانه وهو يبتعد.
"¿QUÉ HACÉS, BOBO?" ????
El enojo de Messi con Zambrano. #EliminatoriasEnTyCSports. pic.twitter.com/aEAEsFFDBu
— TyC Sports (@TyCSports) November 20, 2024
وكشفت قناة "تي واي سي" (TYC) فحوى الكلمات الغاضبة التي تفوّه بها ليونيل، حيث قال "ماذا تفعل يا أحمق؟".
وتتصدر الأرجنتين تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 25 نقطة من 12 مباراة، بفارق 5 نقاط عن أقرب منافس لها: أوروغواي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
29 مايو .. قرعة تصفيات كأس آسيا دون 23 عاما .. والأحمر ينتظر النور !
حددت لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 29 مايو المقبل موعدًا من أجل سحب قرعة النسخة السابعة من تصفيات أمم آسيا دون 23 عامًا، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية العام المقبل، كما حددت اللجنة إقامة التصفيات خلال الفترة من الأول إلى 9 سبتمبر المقبل، وهي فترة التوقف الدولي التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم، ليكون بمقدور جميع المنتخبات المشاركة بجميع اللاعبين الذين تنطبق عليهم الأعمار التي حددتها اللائحة، وأيضًا ستضمن جميع المنتخبات الاستعانة بمحترفيها بسبب إقامتها خلال أيام الفيفا، كما اقترح الاتحاد الآسيوي إقامة النهائيات في بداية العام القادم 2026، وأعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مايو الماضي عدم إقامة بطولة كأس آسيا تحت 23 عامًا في السنوات التي لا تكون مؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية، اعتبارًا من عام 2030، وأن يتم تنظيم البطولة كل 4 سنوات بدءًا من عام 2028.
الجدير بالذكر أن آخر ظهور لمنتخبنا الأولمبي كان في سبتمبر من عام 2023 بتصفيات أمم آسيا دون 23 عامًا بالأردن، وخلال 16 شهرًا مضت لم يتجمع المنتخب ولم يتم تحديد الجهاز الفني الذي سيقود المنتخب في الفترة القادمة، وأقيمت التصفيات في مدينة الزرقاء الأردنية خلال الفترة من 6 إلى 12 سبتمبر من عام 2023، وأخفق المنتخب في التأهل بحلوله ثانيًا في المجموعة التي ضمت الأردن وسوريا وسلطنة بروناي، وحل الأحمر ثانيًا في مجموعته بفوزه على سوريا وبروناي وخسارته من منتخب الأردن، وتأهل من المجموعة الأولى حينها المنتخب الأردني، والثاني كوريا الجنوبية بعد فوزها على قرغيزستان وميانمار، وحذف مواجهة قطر التي تأهلت كونها البلد المنظم، والمجموعة الثالثة منتخب فيتنام الذي حصل على 7 نقاط، وتأهل من المجموعة الرابعة المنتخب الياباني، والمنتخب الأوزبكي صعد من المجموعة الخامسة بعد منافسة شرسة أمام إيران، وصعد المنتخب العراقي أولًا من المجموعة السادسة، والإمارات وتايلاند وأستراليا والسعودية وإندونيسيا كأبطال المجموعات السابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة والحادية عشرة.
بينما حجزت منتخبات الكويت والصين وطاجيكستان وماليزيا مقاعدها بعد حصولها على أفضل 4 منتخبات احتلت المركز الثاني من بين المجموعات الـ11 في التصفيات، وأقيمت النهائيات خلال الفترة من 15 أبريل إلى 3 مايو من العام الحالي، وتوج المنتخب الياباني باللقب القاري، وحلت أوزبكستان في المركز الثاني، والعراق ثالثًا، والمنتخب الإندونيسي في الترتيب الرابع، وتأهلت منتخبات اليابان وأوزبكستان والعراق لأولمبياد باريس الذي أقيم صيف العام الماضي.
وبالرغم من الأخبار التي تواترت في الأشهر الماضية عن استئناف المنتخب الأولمبي لنشاطه، إلا أنه لا يزال ينتظر النور مع اقتراب استحقاق قاري آخر، وإخفاق المنتخب في التأهل في التصفيات الماضية لم يكن الأول له، حيث أخفق في التأهل حينها للمرة الثالثة على التوالي، وللمرة الرابعة من أصل 6 نسخ أقيمت حتى الآن في البطولة، وبذلك ينتهي تمامًا حلم الوصول لأولمبياد باريس الصيف القادم، وفي التصفيات الماضية التي أقيمت في الفجيرة احتل منتخبنا المركز الأخير في المجموعة التي ضمت أيضًا الإمارات والهند وقرغيزستان، وفي تصفيات 2020 لم يتأهل، حيث تأهلت حينها قطر بفارق الأهداف، وتأهل الأحمر في نسختي 2014 و2018، وفي تصفيات نسخة 2016 أيضًا لم يتأهل، وفي النهائيات التي لعبها في نسختي 2014 و2018، لعب المنتخب 6 مباريات فاز في واحدة منها، وخسر 5 مباريات، وسجل 4 أهداف، واهتزت شباكه 8 مرات، وودع البطولتين من الدور الأول.
وضمت قائمة المنتخب الوطني الأولمبي في آخر تجمع قبل 16 شهرًا كلا من ميثم بن علي العجمي، وسالم بن جمعة الداودي، ومازن بن صالح الحراصي لحراسة المرمى، ومأمون بن سعيد العريمي، والفرج بن مبارك الكيومي، ومحمد بن مخلف بيت مستهيل، وعاهد بن الحبشي المشايخي، وناصر بن سلطان الرواحي، وعلي بن حسن البلوشي، ويوسف بن صالح الغيلاني، وملهم بن يوسف السنيدي، وسالم بن حبيب آل عبدالسلام، وخالد بن علي الغطريفي، وعبدالله بن حديد المخيني، وعبدالحافظ بن حديد المخيني، وعمر بن ناصر الصلطي، وسعيد بن مسعود السلامي، ونبراس بن سعيد المعشري، وعبدالمجيد بن عبدالحافظ البلوشي، ومحمد بن عبدالحكيم بيت سبيع، وطارق البلوشي، ومحمد بن موسى الهنائي.