موقع 24:
2025-04-07@04:50:20 GMT

أول ظهور ليسري نصر الله بعد تكريمه بمهرجان القاهرة

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

أول ظهور ليسري نصر الله بعد تكريمه بمهرجان القاهرة

يحلّ المخرج المصري الكبير يسري نصر الله ضيفاً على برنامج "معكم منى الشاذلي"، في أول ظهور له بعد تكريمه بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الخامسة والأربعين، المنعقدة حالياً وحتى 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري.

ويتضمن اللقاء استعراضاً لمسيرة يسري نصر الله منذ بدأ رحلته مع السينما في الثمانينيات، وقصة تقديم أول فيلم له بعد فترة من العمل مخرجاً مساعداً مع يوسف شاهين، وما تضمنته مراحل تقديم هذا الفيلم من قصص ومفارقات غريبة، والتي كانت الفنانة عبلة كامل جزءاً منها.

ويتحدث "نصر الله" أيضاً عن تجاربه السينمائية وتفاصيل وكواليس كل منها، وكيف كانت لها مواقف لا تنسى؛ أحدها مع النجم الراحل أحمد زكي أثناء التحضير لفيلم "مرسيدس"، وكذلك مع السيناريست الكبير الراحل وحيد حامد أثناء فيلم "احكي يا شهرزاد".
وكذلك كواليس وحكايات فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن"، بالإضافة إلى الكثير من الحكايات مع المخرج الكبير الراحل يوسف شاهين منذ تعرّف عليه قبل أن يعمل "نصر الله" في السينما.

يسري نصرالله يبكي.. وأحمد عز يهدي جائزته إلى "الزعيم" في القاهرة السينمائي - موقع 24شهد حفل افتتاح النسخة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي، مساء الأربعاء، تكريم الفنان أحمد عز، والمخرج يسري نصرالله، والمخرج البوسني دانيس تانوفيتش.

كما يحكي المخرج المصري الكبير عن مشاعره مع التكريم الذي تلقاه من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وعن آماله وطموحاته للسينما المصرية وصناعتها.

يذكر أن يسري نصر الله هو أول مخرج مصري يرأس لجنة تحكيم الأفلام القصيرة في مهرجان كان السينمائي الدولي. ودرس العلوم السياسية والاقتصادية في جامعة القاهرة، ثم السينما في المعهد العالي للسينما، وانتقل إلى بيروت ليعمل ناقداً سينمائياً في صحيفة السفير اللبنانية.
كما عمل كمساعد مخرج في بيروت مع المخرج الألماني فولكر شلوندورف والمخرج السوري عمر أميرالاي.

بعدها عاد يسري نصر الله إلى مصر، وبدأ مشواره الفني عام 1982 كمساعد مخرج مع المخرج يوسف شاهين في فيلم "قصة مصرية" ثم "وداعاً بونابرت". كما شاركه كتابة سيناريو "إسكندرية كمان وكمان" 1989، وفي إخراج "القاهرة منورة بأهلها" 1991.
وأخرج فيلمه الروائي الطويل الأول "سرقات صيفية" عام 1990، والثاني "مرسيدس" 1993، وبعدها "صبيان وبنات" 1995، وفيلم "المدينة" 1999، وفيلمه "باب الشمس- الرحيل والعودة" 2004، وفيلم "جنينة الأسماك" 2008"، وفيلم "إحكي يا شهرزاد" 2009"، وفيلم "بعد الموقعة" الذي شارك في مهرجان "كان" السينمائي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم مصر القاهرة السینمائی مهرجان القاهرة یسری نصر الله

إقرأ أيضاً:

مدير كان السينمائي: هوليوود تمر بمرحلة انتقالية.. وآمل الحصول على فيلم «Mission: Impossible 8»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قبل أيام من المؤتمر الصحفي المرتقب للكشف عن تشكيلة الأفلام المشاركة، لايزال المدير الفني لمهرجان كان السينمائي تيري فريمو، يبقي الأمور قيد الغموض حول اختيارات المهرجان الرسمية لهذا العام، والمقرر الإعلان عنها يوم الخميس المقبل.
فبعد إصدار نسختين متتاليتين بارزتين شهدتا فوز أفلام كانت في كان بجوائز الأوسكار، مثل "Anatomy of a Fall" و"The Zone of Interest" في عام ٢٠٢٣ و"Anora" و"The Substance" و"Emilia Perez" و"Flow" في عام ٢٠٢٤، يشير فريمو إلى أنه تلقى عددًا قياسيًا من الأفلام، خاصة من الولايات المتحدة.
حتى الآن لم يتم تأكيد مشاركة فيلم "Mission Impossible: The Final Reckoning" رسميًا من قبل مهرجان كان أو استديوهات باراماونت، لكن أشار فريمو إلي أنه يأمل في الحصول على المحاولة الأخيرة من الاستوديو قريبًا.
وأضاف في حواره لمجله "فارايتي": سيُعرض الجزء الأخير من السلسلة بين ٢١ و٢٣ مايو في العديد من الدول، لذا فإن الشائعة طبيعية ومنطقية. لا سيما وأن توم كروز ظهر بشكل رائع في فيلم "Top Gun: Maverick" في "لاكروازيت"، وكان تعاوننا مع باراماونت رائعًا. نأمل أن نتمكن من لمّ شملهم مجددًا، وأن نُحيي جميع مُعجبي توم كروز وكريستوفر ماكواري.
وفي حين اقترح البعض أن نسخة عام ٢٠٢٥ تبدو وكأنها أول نسخة من مهرجان كان بعد الإضراب، يقول فريمو "يبدو أن هوليوود تمر بمرحلة انتقالية".
وأضاف المدير الفني: "لا أعلم إن كان هناك تأثيرٌ لما بعد الإضراب، لكن السينما الأمريكية لا تزال تُرسل إلينا الكثير من الأفلام. خاصةً أنه، أكثر من أي وقت مضى، ثبت أن الفيلم يمكن أن يولد في كان ويبقى حيًا ويكون محور الاهتمام في حفل توزيع جوائز الأوسكار.
بعد إنجاز عام ٢٠٢٣ ونجاح فيلمي "Anatomy of a Fall" و"The Zone of Interest"، كان عام ٢٠٢٤ دليلًا آخر على ذلك". وأشار فريمو إلى أن ما أسعده أيضًا في عام ٢٠٢٤ هو تحقيق هذه النتائج الممتازة في شباك التذاكر للأفلام التي عُرضت لأول مرة في كان، على الرغم من أنها كانت في الغالب أفلامًا فنية. لم تعد الجودة والنجاح منفصلين.
ومن المتوقع أن يعرض صناع الأفلام الأمريكيون أمثال جيم جارموش، وسبايك لي، وريتشارد لينكليتر، وكيلي ريتشاردت، وآري أستر، وكريستين ستيوارت، ويس أندرسون، أفلامهم في كان، على أمل السير على خطى شون بيكر الذي فاز بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم.
وأوضح فريمو في حواره أنه لا ينحاز لسينما أو بلدًا بعينه، مشيرًا إلى أن المهم هو جودة العمل الفني: " لو كان هناك ١٢ فيلمًا أمريكيًا يستحق الاختيار، لاخترنا جميعها".
وقد يشهد المهرجان هذا العام أيضًا عددًا غير مسبوق من المخرجات في الاختيار الرسمي، بعد أن عززت نسخة العام الماضي أفلام كورالي فارغيت، وبايال كاباديا. يقول فريمو: "لقد ازداد عدد المخرجات بشكل ملحوظ خلال العشرين عامًا الماضية، ويجب أن نؤكد ذلك. أصبحت أفلام المخرجات الشابات أكثر توازنًا بين الجنسين، كما يتضح من اختياراتنا للأفلام القصيرة أو أفلام مسابقة الطلبة.
وحتى في عام ٢٠٢٤، عندما انخفض عدد المخرجات بشكل عام، حافظ مهرجان كان السينمائي على حضوره من حيث الكم. ومن حيث الجودة: ابتداءً من عام ٢٠٢٤، سنتذكر أفلام كورالي فارغيت، وبايال كاباديا، وليتيسيا دوش، وأغاث ريدينجر، ولويز كورفوازييه.
وبالحديث عن منصات البث الرقمي وتحدياتها الهائلة مع مهرجان كان السينمائي على مدار السنوات الماضية، لا سيما المعركة الشهيرة التي قادها المهرجان مع منصة "نتفليكس" عام ٢٠١٨، أشاد فريمو بدورها باعتبارها ابتكاراتٌ رائعة.
وأضاف: "لديّ اشتراكٌ في جميعها، وجميعها على هاتفي الذكي. لكنها لا تُغني عن الشاشة الكبيرة. وهذا أمرٌ يجب أن نُعلّمه للأطفال. لا يجب أن نحرمهم من المشاعر التي اختبرناها في دور العرض. في فيلم "تأملات سينمائية"، يتحدّث تارانتينو عن مشاعره الأولى في السينما، وهي تجربةٌ تعليميةٌ حقيقيةٌ للحياة.
وأشار فريمو: "كما هو الحال مع سينماتوغرافيا لوميير، تحتاج المنصات إلى رعاية: ففي عام ١٩٠٠، كانت تعتمد على الأفلام، واليوم تعتمد على المسلسلات. اللغة لا تتغير، إنها لغة السينما. من ناحية أخرى، لا شك أن طلب الجمهور يتغير.
وعلى الصعيد العالمي، يزداد إقبال الجمهور، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالمسلسلات أو الأعمال الأصلية التي تتطلب سردًا جديدًا، ونصوصًا قوية، وحوارًا ثاقبًا، وقصصًا استثنائية، وخيالًا واسعًا، وما إلى ذلك. لطالما واجهت السينما تحديات كبيرة، لكن من المؤكد أن المنصات، نظرًا لجودتها، تُعدّ منافسة شرسة. لكن للسينما حلولها الخاصة".
 

مقالات مشابهة

  • مدير كان السينمائي: هوليوود تمر بمرحلة انتقالية.. وآمل الحصول على فيلم «Mission: Impossible 8»
  • دنيا سامي ومحمد رضوان.. أبرز المكرمين بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
  • الكشف عن القائمة الكاملة لأفلام مهرجان كان السينمائي الدولي 10 أبريل
  • جائزتان لفيلم "قرية قرب الجنة" بمهرجان دياجنولي للفيلم النمساوي
  • جامعة بنها تشارك بمهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي بسلطنة عمان
  • قصور الثقافة تشارك بـ "الطاحونة الحمراء" ضمن مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
  • تكريم منى زكي.. تفاصيل افتتاح مهرجان جمعية الفيلم في دورته الـ 51 اليوم
  • «سيكو سيكو» يتربع على عرش الإيرادات الموسم السينمائي
  • تعرف عروض ثالث أيام مهرجان SITFY-Georgia بدورته الأولى
  • "أرض الوفرة الصينية" تحتفل بمهرجان إطلاق المياه 2025