الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.
وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.
ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الدوري الإسباني يعلن الحرب على قراصنة البث
#سواليف
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية، اليوم الإثنين، أن #رابطة #الدوري_الإسباني لكرة القدم “لاليغا” تقدر خسائرها السنوية من #القرصنة بحوالي 700 مليون يورو بسبب البث غير القانوني للمباريات.
وأطلقت الرابطة استراتيجية شاملة لمواجهة هذا التحدي تشمل “غرفة حرب” تضم 50 خبيراً يرصدون ويعطلون الروابط غير القانونية أثناء البث المباشر، بالتعاون مع شركات تكنولوجية لحظر عناوين IP.
كما حصلت على #أحكام_قضائية لفرض غرامات على المستخدمين وإغلاق منصات القرصنة.
وتهدف “لاليغا” إلى تقليل القرصنة بنسبة 50% خلال عام، رغم تحديات مثل التكيف السريع للقراصنة ومحدودية تعاون بعض الشركات التكنولوجية، حيث تؤثر القرصنة على إيرادات الأندية، خاصة حقوق البث التي تشكل 80-86% من ميزانيات بعض الأندية، وتهدد استدامتها المالية.
مقالات ذات صلة