رئيس الاركان يشهد اختبارات كشف الهيئة للمتقدمين للالتحاق بمعهد ضباط الصف
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
شهد الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة إختبارات كشف الهيئة للطلبة المتقدمين للالتحاق بالدفعة (164) متطوعين بمعهد ضباط الصف المعلمين والدفعتين (10) ذكور و(9) إناث بالمعاهد الصحية وذلك بفرع الإنتقاء والتوجيه التابع لهيئة التنظيم والإدارة للقوات المسلحة.
فرع الانتقاء والتوجيه
بدأت الإجراءات بعرض تقديمى من رئيس فرع الإنتقاء والتوجيه تناول كافة البيانات الخاصة بالطلاب المتقدمين والدرجات التى تحصلوا عليها أثناء تأديتهم مراحل الإختبارات المختلفة حتى وصولهم إلى كشف الهيئة .
القوات المسلحة تنعى البطل محمـد المصرى أحد أبطال حرب أكتوبر 1973
وناقش رئيس أركان حرب القوات المسلحة الطلبة المتقدمين فى عدد من الموضوعات للوقوف على مدى إدراكهم المعرفى ووعيهم الثقافى بكل ما يدور حولهم ، وطالبهم بمداومة الإطلاع والإرتقاء بمستوياتهم العلمية والثقافية ليكونوا قادرين على تنفيذ كل المهام التى توكل إليهم طبقاً لتخصصاتهم المختلفة، متمنياً لهم التوفيق والنجاح لينالوا شرف الإلتحاق بالقوات المسلحة .
وأكد الفريق أحمد خليفة أن القوات المسلحة تحرص على إتباع أحدث المعايير والأسس العلمية فى الإختبارات المقررة للطلاب المتقدمين بما يمكنها من تحقيق مبدأ المساواة والشفافية لاختيار أفضل العناصر من خيرة أبناء الشعب المصرى، مشيرا إلى أن نتيجة القبول النهائية تحددها إمكانيات الطالب وقدرته على اجتياز وتحقيق أعلى الدرجات المقررة لكل إختبار بكل حيادية ونزاهة، حضر إختبار كشف الهيئة عدد من قادة القوات المسلحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة ضباط الصف المعلمين المعاهد الصحية ضباط الصف القوات المسلحة کشف الهیئة
إقرأ أيضاً:
رحلوا على دفعتين.. كشف مصير ضباط الصف الأول في الجيش السوري
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القوات الروسية نقلت العشرات من ضباط الصف الأول في الجيش السوري إلى إحدى قواعدها في شمال إفريقيا، من دون معرفة الوجهة النهائية لهم.
وقال المرصد إن عملية النقل جرت عبر دفعتين على الأقل، الأولى كانت في 8 ديسمبر يوم فرار بشار الأسد، وكانت على متن طائرة مدنية ضمت العشرات من كبار ضباط الاستخبارات وقيادات الجيش وشخصيات متحكمة بمفاصل الدولة، ومن ضمنهم شخصيات معاقبة أميركيا وأوروبيا.
وأضاف المرصد: "الدفعة الثانية غادرت في 13 ديسمبر، إذ نقل كبار الضباط على متن طائرة شحن عسكرية روسية".
ووفقا لمصادر المرصد، فإن "طائرات الشحن الروسية في حميميم والباخرات في مرفأ طرطوس، حيث تقع قاعدتان روسيتان، نقلت عبر دفعات رعاياها والضباط والأفراد في القوات الروسية على دفعات، حتى قبل فرار الأسد".
وتشن السلطات الجديدة في سوريا حملة ضد ما تسميه "فلول النظام السابق"، واعتقلت في أقل من أسبوع قرابة 300 شخص من العسكريين في الجيش ومسلحين موالين له ومخبرين للأجهزة الأمنية.
وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) "إلقاء القبض على عدد من فلول ميليشيات الأسد وعدد من المشتبه بهم" في منطقة اللاذقية، السبت، وعمليات توقيف مماثلة في حماة الخميس.
كما تحدثت الوكالة عن "مصادرة كميات من الأسلحة والذخائر".
وأفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن "فرانس برس"، عن "اعتقال نحو 300 شخص خلال أقل من أسبوع من دير الزور ودمشق وريفها وفي حمص وحماة واللاذقية وطرطوس".
وأوضح أن من المعتقلين "عناصر مخبرين للأجهزة الأمنية وعناصر مسلحة موالية للنظام وإيران وعسكريين وضباط من رتب صغيرة ممن ثبت أنهم قاموا بعمليات قتل وتعذيب".
وأشار إلى أن هناك "أشخاصا، بعضهم تبين أنه متورط في إرسال تقارير للنظام السابق، اعتقلوا وقتلوا مباشرة"، معتبرا أن "هذا أمر مرفوض تماما".
وأوضح عبد الرحمن: "الحملة لا تزال مستمرة، لكن لم تعتقل حتى الآن شخصيات بارزة"، باستثناء رئيس القضاء العسكري السابق محمد كنجو الحسن، المسؤول عن الإعدامات الميدانية في سجن صيدنايا.
وأفاد مدير المرصد أن التوقيفات تتم "وسط تعاون من الأهالي"، موضحا أن الحملة تضمنت أيضا "نزع السلاح المنتشر بين المدنيين".