تأجيل جنازة آية ابنة الغربية لحين انتهاء التحقيقات في وفاتها بشبين الكوم
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أفادت مصادر مقربة من أسرة الفتاة آية أيمن ابنة قرية ميت يزيد بمركز السنطة بمحافظة الغربية أنه تم تأجيل جنازتها عقب الانتهاء من تحقيق النيابة العامة حول ملابسات وأسباب وفاتها داخل المدينة الجامعية بمركز ومدينة شبين الكوم بنطاق محافظة المنوفية .
كلية التمريض جامعة طنطا تنظم احتفالية كبرى لتخريج دفعة 2023
وتابعت مصادر أن أسرة الفتاة تقدما بشكوى حيال الوقوف علي أسباب وفاة الفتاة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
وكانت طالبة لقيت مصرعها إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بمدينة شبين الكوم في محافظة المنوفية.
رئيس جامعة طنطا يتفقد غرفة العمليات الرئيسية لانتخابات الاتحادات الطلابيةكان اللواء محمود الكموني، مدير أمن المنوفية تلقي إخطارا من مركز شرطة شبين الكوم بمصرع طالبة إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بمدينة شبين الكوم.
محافظ الغربية يفاجئ المركز التكنولوجي بمركز ومدينة المحلة لمتابعة أعمال التصالحبالانتقال، تبين مصرع الطالبة آية أيمن، من محافظة القليوبية، إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمدينة الجامعية بشبين الكوم.
وجار التحقيق في الواقعة لمعرفة سبب وفاة الطالبة، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة الغربية محافظ الغربية جامعة طنطا انتخابات الاتحاد النيابة العامة محافظة المنوفية المنوفية الاتحادات الطلابية شبين الكوم المدينة الجامعية شبین الکوم
إقرأ أيضاً:
قبل قتلها.. رجل يجبر زوجته على ابتلاع خاتم الزواج ما السبب؟
أظهرت تحقيقات أن أماً بريطانية لخمسة أطفال قُتلت بوحشية على يد زوجها العنيف، وبدا أن رجال الشرطة خذلوها قبل وفاتها.
وقُتلت لوسي آن راشتون، 30 عاماً، على يد زوجها شون دايسون في هجوم مطول، حيث داس عليها وركلها وقفز عليها وجعلها تبتلع خاتم زواجها، وفق "دايلي ميل".
وكان الهجوم وحشي للغاية لدرجة أن آن راشتون عانت من 37 كسراً في الضلع وكسر في عظم الصدر، وانهيار الرئتين عندما توفيت.
وأدين دايسون بقتل راشتون، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة بحد أدنى 17 عاماً.
وأضاعت شرطة دورست وشرطة هامبشاير فرصاً لإنقاذ الأم بما في ذلك عندما زار الضباط منزلها قبل أسابيع قليلة من وفاتها، وقبل عام من تعرضها للهجوم المميت، حيث استجابت الشرطة لمشاجرة بين راشتون ودايسون في فندق في بورنموث، دورست.
وقبل شهر واحد فقط من وفاتها، أبلغ شقيق راشتون الشرطة عن دايسون لالتقاطه صوراً له وهو يعتدي عليها في عيد ميلادها الثلاثين.
ولكن لم يتم متابعة أي من هذه الحوادث بشكل صحيح من قبل قوات التحقيق، وفقاً لما سمعته محكمة وينشستر كورونر.
وفشلت شرطة دورست في تأمين أدلة كاميرات المراقبة على مشاجرة الفندق، بينما فشلت شرطة هامبشاير في إكمال تقييم المخاطر.
وأدلى أحد أطفال آن راشتون أيضاً بتعليقات في المدرسة الابتدائية حول العنف في المنزل والتي لم تتم إحالتها إلى خدمات الأطفال، وعندما تمت إحالة الأمر في النهاية، قبل أيام قليلة من وفاة راشتون، رفضت خدمات الأطفال الإحالة.
وبينما كان يتم التحقيق في جريمة قتل راشتون، تبين أن أحد المحققين قام بتزوير التوقيعات على بيان شاهد.
وخلال محاكمة القاتل، سمعت المحكمة أن الأطفال كانوا في العقار في ليلة الهجوم الوحشي.
وفي الليلة التي سبقت وفاتها، تلقت راشتون مكالمة هاتفية من شريك سابق، مما أثار غضب دايسون، وسمع طفل كان في المنزل لاحقًا الرجل يطلب من راشتون أن تبتلع خاتم الزواج، واستيقظ الطفل على صوت ضربات وصراخ بعدها.
ثم اتصل دايسون بالشرطة بطريقة "هادئة بشكل لافت للنظر"، كما قالت الشرطة، قبل أن يجد المسعفون جثة آن راشتون هامدة على سرير.
ثم كذب القاتل على الشرطة، وأخبرهم أن راشتون غرقت بعد أن حاول إيقاظها برمي الماء عليها.
وسمعت المحكمة أن دايسون كان لديه علاقة سرية خاصة به قبل وفاة راشتون.
وقال رئيس هيئة المحلفين: "كانت العلاقة بين الطرفين مسيئة وعنيفة، وكان للعلاقة تأثير مادي على وفاتها".