وقفات تضامنية بجامعة الحديدة دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
نظّمت جامعة الحديدة، و عدد من كلياتها في مربع المدينة ومديريات زبيد وباجل، وملتقى الطالب الجامعي، وقفات تضامنية تحت شعار “مع غزة ولبنان: جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار”، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني، ومساندةً لمقاومتهما في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وتنديداً بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة.
شارك في الوقفات رئيس الجامعة الدكتور محمد الأهدل، ونوابه، وعمداء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب. وخلال الوقفات ، رفع المشاركون الشعارات المعبرة عن التضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ودعماً لصمودهما في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي المدعوم أمريكياً.
وأدان المشاركون في الوقفات صمت بعض الأنظمة العربية والإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعبان الفلسطيني واللبناني من جرائم إبادة جماعية غير مسبوقة، كما عبّروا عن استنكارهم لعجز الأمم المتحدة ومنظماتها الحقوقية والإنسانية عن حماية المدنيين.
و أشاد بيان الوقفات بالعمليات البطولية التي تنفذها فصائل المقاومة الفلسطينية، واللبنانية والتي تواصل صمودها في مواجهة الاحتلال.
أكد البيان على ضرورة تنظيم حملات تبرع لدعم النازحين من جنوب لبنان وقطاع غزة، للتخفيف من معاناتهم الإنسانية.
وشدد البيان على الموقف الثابت للشعب اليمني، قيادةً وشعباً، في دعم القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الأمم المتحدة أظهرت تخاذلاً غير مبرر حتى في حماية مقارها ومؤسساتها في غزة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جامعة الحديدة الفلسطینی واللبنانی
إقرأ أيضاً:
سفير مصر السابق بدولة الاحتلال: إسرائيل تسعى لتهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق لدى إسرائيل، إن دولة الاحتلال فكرت في تهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال وأندونيسا وأوروبا، مشيرًا إلى أن مخطط تهجير الشعب الفسطي مخطط قديم جديد لم ينته.
وأضاف "سالم"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن دولة الاحتلال تحاول الضغط على مصر لقبول مخطط التهجير من خلال الولايات المتحدة وأوروبا، وتقديم حوافز اقتصادية، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه الضغوط هو تنفيذ هذا المخطط بأي صورة.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال قامت بـ400 عملية في سوريا خلال الـ5 سنوات السابقة، وبعد سقوط نظام بشار نفذت دولة الاحتلال أكبر عملية هجوم في تاريخ دولة الاحتلال، ودمرت 85% من القدرات العسكرية لسوريا، واحتلت جزأ جديدا من الأراضي، وأصبحت قوات الاحتلال على بعد 25 كيلو من العاصمة السورية دمشق.