«فاست ماركتس» و«حديد الإمارات» توقعان شراكة لخمس سنوات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
وقعت شركة «فاست ماركتس» وشركة «حديد الإمارات»، التابعة لمجموعة «إمستيل»، اتفاقية استراتيجية لمدة خمس سنوات.
وبموجب الاتفاقية، ستعمل شركة «حديد الإمارات» كـ «الراعي المضيف الإقليمي» لـ «مؤتمر الشرق الأوسط للحديد والصلب» من عام 2024 إلى عام 2028، حيث يعكس هذا التعاون الالتزام المشترك لكلا الجهتين، بترسيخ مكانة دولة الإمارات والمنطقة كمركز حيوي عالمي لصناعة الحديد والصلب.
وتعمل الشراكة على تعزيز مكانة المؤتمر، ودفع عجلة الابتكار في الصناعة وتسليط الضوء على المنطقة كوجهة عالمية في ابتكار الصلب الأخضر.
ويجمع «مؤتمر الشرق الأوسط للحديد والصلب» هذا العام، أكثر من 1300 من أصحاب المصلحة وقادة الفكر والمبتكرين من أكثر من 60 دولة، ويؤكد الشراكة على التزام كل من «فاست ماركتس» وشركة «حديد الإمارات» بتعزيز النمو الإقليمي واستعراض إمكانات وقدرات دولة الإمارات والمنطقة كقوة ديناميكية على مشهد الحديد والصلب العالمي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حديد الإمارات حدید الإمارات
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدلي ببيان مشترك حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
جنيف/ وام
أدلت دولة الإمارات أمام الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، ببيان مشترك صاغته الإمارات نيابة عن أكثر من 91 دولة، أشار إلى أن التقنيات الجديدة والناشئة لديها القدرة على أن تكون بمثابة أدوات قوية لتوفير حلول مستدامة للتحديات العالمية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة، وأن «اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة» تسلّط الضوء على ضرورة إجراء البحوث وتعزيزها بشأن التكنولوجيات الجديدة وضمان الوصول إليها. وشدد البيان على أن استخدام التكنولوجيا يمكن أن يعزز مشاركة وإدماج الأفراد ذوي الإعاقة في جميع جوانب الحياة، ما يساعد على خلق مستقبل أكثر شمولية واستدامة.
كما أوضح أن التقنيات المساعدة والأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز بشكل كبير تجارب التعلم والعمل والحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد أن هذه الابتكارات تسهم أيضاً في الاستقلالية وبناء احترام الذات، بما يضمن للأشخاص ذوي الإعاقة عيش حياة كاملة ذات معنى في مجتمع يحترم حقوقهم.
ومع الإقرار بالإمكانات الهائلة للتكنولوجيات الجديدة، دعا البيان إلى أهمية معالجة التحديات التي قد تفرضها هذه التقنيات، ووجوب اتخاذ التدابير اللازمة حتى يؤدي تطوير المعايير الدولية إلى ضمان السلامة والكفاءة والوصول العادل إلى التقنيات الجديدة، ما يضمن الاحترام الكامل لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحمايتها.
وفي الختام، أكدت دولة الإمارات في البيان المشترك، دعوتها إلى تكثيف الجهود العالمية لإدماج هؤلاء الأشخاص مع تجديد التأكيد على الالتزام المشترك تجاههم.