محمود فتح الله لـ حسام حسن: قلل من التصريحات بعد المباريات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
وجه محمود فتح الله نجم الكرة المصرية السابق، رسالة إلى حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، بسبب تصريحاته عن غياب الجماهير أمام بوتسوانا.
وقال فتح الله في تصريحات لبرنامج “لعبة والتانية” مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة “ميجا إف إم”: المدرب يدخل مثل هذه المباريات، من أجل بعض المكتسبات بخلاف النقاط الثلاثة، خاصة وأنك ضمنت الصعود مبكرًا، ويبدأ المدرب وقتها في تجربة بعض اللاعبين وفي بعض المراكز، وحسام حسن هو الأدرى هل حقق المكتسبات التي يريدها أم لا.
وأضاف فتح الله: حسام عبد المجيد على الورق كان لابد أن يلعب لكنها وجهات نظر، وأيضًا رأينا طاهر محمد طاهر الذي أدى بشكل مميز مع الأهلي ووجهة نظر المدرب هي التي تسير، ولكن ليس معناها ألا تكون هناك وجهات نظر أخرى، يُمكن أن تكون هناك وجهات نظر موضوعية .
وأردف نجم المنتخب السابق: تصريحات حسام حسن تأتي دائمًا بعد المباريات وتحت ضغوط، وأتمنى أن يُقلل منها، ولماذا يغيب الجمهور بفعل فاعل، وما هو الفعل؟، وأكرر أن الزمالك قلعة مهمة وكبيرة، ويمد المنتخبات دائمًا باللاعبين.
واختتم محمود فتح الله: أي تصريح وقت نرفزة لابد أن نفوته، وجميعنا يريد أن يعمل ويجتهد والمظلة الكبيرة هي منتخب مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب مصر حسام حسن طاهر محمد طاهر نجم الكرة المصرية طاهر محمد حسام عبد المجيد حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر فتح الله حسام حسن
إقرأ أيضاً:
زاد الصالحة
نفّذت المرتزقة مجزرة جديدة بالصالحة جنوب أمدرمان في مواطنين عُزل. لتضاف تلك المجزرة لسلسلة مجازرها السابقة التي أشهدت عليها العالم أجمع بالتوثيق. وسوف تواصل في نهجها المرسوم لها بعناية من قِبل الكفيل، والمؤيد بقوة من حثالة المجتمع من لابسي الكدمول السياسي. عليه لنأخذ زاد المسير لتحرير كل شبرٍ من أرض الوطن من فاجعة الصالحة تلك. ولنفوت الفرصة على المتربصين بالوطن، حتى لا تُضاف مجازر في مناطق أخرى، ونلاحظ كلما أطفأ الله نار الفتنة في منطقة ما، أشعلوها في مناطق أخرى. الآن وقد ضاقت عليهم الأرض لما رحُبت، واستحكمت عليهم حلقاتها. ولكن لخبثهم واستثمارهم في اختلاف القوى المساندة للجيش في وجهات النظر (جبريل وكيكل مثال لذلك) يريدون أن تُفرج عليهم. لذا نناشد تلك القوى بألا تنساق وراء تلك الشائعات المبثوثة من الغرف التقزمية المظلمة، وأن تُسابق الريح كما فعل الكيكلاب والبراؤون بالوصول لكردفان وانضمامهم لمتحرك الصياد، الذي وضع اللمسات الأخيرة لتطهير كردفان ودارفور كما أكد ذلك قائد ثاني. وخلاصة الأمر رسالتنا للجميع بأن تكون المرتزقة في الوقت الراهن (تختة) لنصوب عليها كل الأسلحة، حتى نحرر بلادنا من الاستعمار الكوني، فالعدو لا يُفرّق بين جبريل وكيكل، فكل (المدردم عندو ليمون). ومن ثم نلتفت لحلحلة ما بيننا من اختلاف في وجهات النظر، ونحن قادرون بمشيئة الله على ذلك.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٤/٢٨