قائمة الجامعات الأجنبية والتكنولوجية المعتمدة.. منها «مصر التكنولوجية»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تيسيرًا على الطلاب ولإرشادهم لاختيار الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر بعيدًا عن التعرض لخداع الكيانات الوهمية، كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن قائمة الجامعات الأجنبية والتكنولوجية المعتمدة في مصر والتي تمنح شهادات من المجلس الأعلى للجامعات.
وتمّ إنشاء أفرع الجامعات الأجنبية وفقًا لقانون 162 لسنة 2018 والصادر بشأنها قرارات جمهورية، ونعرض أبرز تلك الجامعات فيما يلي، وفقًا لما ذكرته وزارة التعليم العالي في بيان لها تمّ نشره عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
1- مؤسسة الجامعات الكندية في مصر، التي تستضيف فرع جامعة جزيرة الأمير إدوارد وفرع جامعة رايرسون.
2- مؤسسة جامعات المعرفة الدولية التي تستضيف فرع جامعة كوفنتري البريطانية وفرع جامعة نوفا البرتغالية.
3- مؤسسة جلوبال التي تستضيف فرع جامعة هيرتفوردشاير البريطانية.
4- مؤسسة الجامعات الأوروبية في مصر والتي تستضيف فرعًا لكل جامعة من جامعتي (لندن، وسط لانكشاير).
الجامعات التكنولوجيةوهي جامعات تم إنشاؤها وفقًا لقانون رقم 72 لسنة 2019، وتضم 10 جامعات تكنولوجية على النحو التالي:
1- جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية.
2- جامعة الدلتا التكنولوجية.
3- جامعة بني سويف التكنولوجية.
4- جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية.
5- جامعة برج العرب التكنولوجية.
6- جامعة طيبة الجديدة التكنولوجية.
7- جامعة السادس من أكتوبر التكنولوجية.
8- جامعة سمنود التكنولوجية.
9- جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية.
10- جامعة مصر التكنولوجية الدولية (القاهرة، الفيوم، أسيوط).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعة الكندية الجامعات التكنولوجية قائمة الجامعات المعتمدة التنسيق وزارة التعليم العالي فرع جامعة فی مصر
إقرأ أيضاً:
سلامي: القوى الأجنبية التي تشعل النار في سوريا تسعى كالذئاب لتقسيمها
متابعات ـ يمانيون
أكّد القائد العام لحرس الثورة في إيران، اللواء حسين سلامي، أنّ بلاده “لم تذهب إلى سوريا من أجل ضم أراضيها إليها، ولا بحثاً عن مصالح طموحة وتوسعية، بل من أجل الدفاع عن كرامة المسلمين”.
ولفت سلامي إلى أنّ القوى الأجنبية التي تشعل النار في سوريا “تسعى كالذئاب لتقسيمها”، بحيث إنّ “الصهاينة يحتلون جنوبها، وقوة أخرى تحتل شمالها، وأخرى شرقها، فيما الشعب السوري، وسط كل ذلك، ضائع ووحيد في مواجهة مستقبل غامض”.
وتابع: “شهدنا كيف انطلقت أحداث مريرة في سوريا بمجرد سقوط النظام، فاليوم يستطيع الصهاينة رؤية ما في داخل بيوت سكان دمشق بالعين المجردة، وذلك أمر لا يطاق فعلاً”.
وأضاف سلامي: “اليوم، ندرك قيمة المقاومة، وندرك جيداً كيف يؤدي عدم صمود جيش ومقاومته إلى احتلال بلاده، فالأحداث في سوريا درس مرير يجب التعلم منه وأخذ العبر اللازمة”.
وأشار إلى أنّ “الشعب السوري يدرك ذلك جيداً بالنظر إلى الأحداث في دمشق، ويدرك أنّ عزته ببقاء المقاومة”.
وفي ختام حديثه، أكّد سلامي أنّ “سوريا ستتحرر على يد الشباب السوري الغيور والمجاهد”، وأنّ “إسرائيل ستدفع ثمناً باهظاً حيث سيدفن الجنود الصهاينة في الأراضي السورية المحتلة، لكن ذلك يحتاج وقتاً واستقامة”.
وكان اللواء سلامي قد صرّح، في وقتٍ سابق، بأنّ بلاده “كانت على معرفة بتحرّكات المسلحين والتكفيريين في سوريا خلال الأشهر الأخيرة، وتمكّنت حتى من تحديد جبهات الهجوم المحتمل، وأبلغت المعنيين عسكرياً وسياسياً في سوريا بذلك، لكن لم تكن هناك إرادة للتغيير والحرب”.
وأشار إلى أنّ “المستجدات الأخيرة في سوريا لم تكن مفاجئة بقدر ما كانت أمراً لا مفر منه، ونحن حذرنا حكومة الأسد سابقاً من هذا المخطط”.
وأكّد سلامي أنّ “الطرق لدعم جبهة المقاومة مفتوحة، ولا تنحصر في سوريا”.