نفسي أحج.. حكاية أم أحمد صاحبة مشروع بيع مشروبات على عربية في وسط البلد
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
داخل إحدي شوارع وسط البلد صغير بمنطقة الجيزة، تبدأ أم أحمد سيدة مصرية مكافحة، تبلغ من العمر 54 عاما، عملها في بيع المشروبات منذ الساعة العاشرة صباحا حتى والواحدة مساء كل يوم.
التقى صدى البلد بها في عملها للتعرف عليه وعلى قصة كفاحها.
وقالت أم أحمد إنها تعمل في مهنة بيع المشروبات وأنها ليس أول مهنة لها وأنها عملت كتير وعاشت قصة كفاح كبيرة، عملت عاملة في إحدي الشركات ، وعاملة في المنازل.
تابعت السيدة أم أحمد: أنها تعمل علي عربية مشروبات في الشارع منذ ثلاث سنوات وأكدت أنها تحب مهنتها وأنها تكسب مال من عمل حلال و أن هذا فخر لها.
واختتمت أم أحمد: “نفسي أحج ويكون عندي بيت ملك وأقدر أصرف علي عيالي بشكل أفضل.
Screenshot_2024-11-20-18-09-25-69 Screenshot_2024-11-20-18-09-17-46 Screenshot_2024-11-20-18-09-11-80 Screenshot_2024-11-20-18-09-08-95 Screenshot_2024-11-20-18-09-05-79 Screenshot_2024-11-20-18-09-03-25 Screenshot_2024-11-20-18-09-00-76 Screenshot_2024-11-20-18-08-57-82 Screenshot_2024-11-20-18-08-53-20
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم أحمد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو تداولته وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر فيه الهدية التي قدمها الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تفاعلا واسعا.
ويظهر في مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب الديوان الأميري القطري، إهداء أحمد الشرع لعباءة (بشت) رصاصي اللون إلى أمير قطر الذي بدوره تبسم وعدّل عقاله وغترته وارتدى البشت مبتسمتا، لتتنوع التعليقات التي تناولت طبيعة الهدية وأنها "رمز عربي أصيل" في خطوة تفتح صفحة جديدة في تاريخ التوجه السياسي للدولة السورية من التقارب مع إيران إلى العودة إلى الحضن العربي.
ومن بين الكثير من التساؤلات حول لماذا لم تقدم إيران والحرس الثوري الإيراني الدعم لنظام بشار الأسد المخلوع قبل سقوطه، وهو ما رد عليه سابقا المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بسلسلة تدوينات على صفحته خامنئي الرسمية بالعربية على منصة إكس (تويتر سابقا)، قال فيها: "الحرب الرئيسية ينبغي أن يخوضها جيش ذاك البلد (سوريا). يمكن لقوات التعبئة القادمة من أماكن أخرى أن تقاتل إلى جانب جيش ذاك البلد؛ ولكن إذا أبدى جيش ذاك البلد ضعفاً، فلن يكون بوسع هذا التعبوي فعل أيّ شيء؛ وهذا ما حدث للأسف في سوريا".
وتابع: "ليس من المنطقي، ولا يقبله الرأي العام أيضاً، بأن ينهض جيشٌ من إيران ليُقاتل بدلاً من جيش سوريا.. لا، القتال بعُهدة جيش ذاك البلد نفسه.. ما كان بإمكان قواتنا أن تفعله وقد فعلته هو العمل الاستشاري".