«الإدارة السبب».. عصام الحضري يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تحدث عصام الحضري، حارس مرمى منتخب مصر السابق، لأول مرة عن أسباب رحيله عن نادي الزمالك بعد تجربة قصيرة داخل الفريق.
عصام الحضري يكشف كواليس رحيله عن الزمالكوقال الحضري في تصريحات عبر قناة "أون تايم سبورتس": "انضممت في فترة مليئة بالصراعات داخل النادي، سواء بين اللاعبين أو مجلس الإدارة".
. التفاصيل الكاملة عاجل.. الزمالك يحصل على باقي مستحقاته من كهربا ويغلق ملف الغرامة
وأضاف: "كنت أرغب في تقديم الأفضل، ولكن كان الوقت مليئًا بالمشاكل، ما أثر على الجميع".
وتابع الحضري: "حتى الجهاز الفني كان يعاني من صراعات، بالإضافة إلى أن بعض اللاعبين، رغم كفاءتهم، لم يكونوا في أفضل تركيز لهم".
وأوضح الحضري: "في تلك الفترة، تصدر الزمالك الدوري بفارق 12 نقطة، لكنهم خسروا اللقب بفارق 7 نقاط بسبب الأوضاع الإدارية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك اون تايم سبورت أون تايم سبورتس حارس مرمى منتخب مصر رحيله عن الزمالك عصام الحضري مجلس الادارة حارس مرمى
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".