عضو «النواب اللبناني»: المفاوضات بين إسرائيل ولبنان تحتاج عصا سحرية لوقف الحرب
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
قالت نجاة عون، عضو مجلس النواب اللبناني، إن المفاوضات بين الجانب الإسرائيلي والجانب اللبناني لوقف إطلاق النار تحتاج لعصا سحرية ليتم تنفيذها سريعًا، موضحة أن هذه المفاوضات أخذت الكثير من الوقت للوقوف على بنود الاتفاق.
العدوان الإسرائيلي على لبنانأضافت «عون»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن المفاوضات بدأت لوقف الحرب وهناك اهتمام دولي بما يحدث في لبنان من الدمار والقتل والقصف المستمر الذي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وأوضحت أنه على الرغم من صعوبة المفاوضات، إلا أنه لا يجب التشاؤم من الشعب اللبناني، فالمهم أن المشاورات الدبلوماسية لا بد أن تنطلق حتى يسير الأمر على طريقه الصحيح، متابعة: «لا بد من انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان للتواصل مع جميع الدول العالمية كي يكون هناك مفاوضات معها من أجل السلام في لبنان».
اجتماعات جانبية للقوى السياسية في لبنانوواصلت: «سمعت أن هناك اجتماعات جانبية للقوى السياسية بغياب رئيس الجمهورية، وهذا في حد ذاته يدعوا لضرورة انتخاب رئيس للجمهورية بأسرع وقت، حتى يكون هناك كيان قوى للدولة تستكمل هذه المفاوضات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل المفاوضات وقف إطلاق النار فی لبنان
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.