تصنيف الدول العربية على مؤشر السلام العالمي للعام 2024 (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشف مؤشر السلام العالمي لعام 2024 عن انخفاض واضح في الأمن العالمي، حيث تدهور متوسط مستوى السلم في الدول بنسبة 0.56% عن العام السابق.
ومن بين 163 دولة ضمن قائمة مؤشر السلام العالمي، سجلت 108 دول تدهورا في مجال الأمن بسبب زيادة الإنفاق العسكري.
وعلى المستوى العربي بقيت دول اليمن، والسودان، وسوريا، والصومال، في ذيل التصنيف ضمن الأسوأ في مستوى الأمن، بينما سجلت دول الكويت وقطر وعمان والإمارات مستويات مرتفعة.
وفيما يلي تصنيف الدول العربية على مؤشر السلام العالمي للعام 2024:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية السلام العالمي الإنفاق العسكري الكويت الدول العربية الكويت الدول العربية السلام العالمي الإنفاق العسكري المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مؤشر السلام العالمی
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يؤكد دعم الجامعة العربية للمبادرة البرازيلية لإنشاء التحالف العالمي ضد الجوع والفقر
قال أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية أن الجامعة تدعم بقوة المبادرة البرازيلية لإنشاء التحالف العالمي ضد الجوع والفقر، وهما اثنان من أكثر التحديات إلحاحًا التي تواجه العالم اليوم مشيرا الي إن الجوع والفقر مترابطان بشكل عميق، ويشعر السكان الأكثر ضعفًا بتأثيرهما بشكل أكثر حدة.
وأضاف أبو الغيط خلال كلمته أمام قمة العشرين المنعقدة اليوم في البرازيل ان المنطقة العربية هي منطقة ذات دخول متنوعة، والعديد من الدول الأعضاء لدينا تكافح لمكافحة الفقر والجوع. وتشارك منظمتنا بقوة في مجموعة منسقة من البرامج الاجتماعية والتنسيق داخل الدولة، المصممة لمكافحة الفقر والجوع. ونحن سعداء بالعمل مع التحالف العالمي لتحقيق هذه الأهداف في منطقتنا.
وتابع كلمته قائلا:" إنها لحظة تاريخية للجامعة حيث نشارك لأول مرة في قمة العشرين المنتدى العالمي الذي يلعب دورًا فريدًا ومؤثرًا في تشكيل الأجندة العالمية لمستقبل أكثر عدالة واستدامة".
وقدم الشكر للبرازيل وزعيمها الرئيس لولا على هذه الدعوة وعلى توفير الفرصة لمنظمتنا التي تمثل 22 دولة عربية، للتعامل بشكل مباشر مع أعضاء مجموعة العشرين بشأن القضايا الرئيسية والتحديات العالمية، في مثل هذا الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمات متعددة ومتتالية تعزز بعضها البعض ويتطلب حلها تعاونًا دوليًا أقوى.
وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية سأكون مقصرًا إذا لم أسلط الضوء، في هذا السياق، على أن الشعوب التي تعيش تحت الاحتلال ليس لديها أي فرصة للانضمام إلى نضالنا المشترك أو تحقيق نجاحات حقيقية لأن الاحتلال هو السبب الرئيسي للفقر، على سبيل المثال: فلسطين. هذا وضع غير مقبول ومدان ولا يجب السماح باستمراره.