بالفيديو.. مذيعة برازيلية تخلط بين «بايدن وبن لادن»!
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
ارتكبت المذيعة البرازيلية “آنا ماريا براغا”، خطأ وخلطت ما بين الرئيس الأمريكي جو بايدن وبن لادن، أثناء تعليقها على وصول زعماء مجموعة العشرين إلى القمة المنعقدة في ريو دي جانيرو.
وتابعت المذيعة في قناة التلفزيون الحكومية خلال تقديمها: “وقد قام الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا والسيدة الأولى روزا انجيلا لولا دا سيلفا بتحية رؤساء الدول والتقطوا عددا من الصور البروتوكولية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كما تبادلا مصافحة ودية مع بن لادن من الولايات المتحدة، بعدها صحح زميلها لورو خوسيه ما قالته، مذكرا بأن رئيس البيت الأبيض جو بايدن وصل للقاء لولا دا سيلفا، فاختتمت براغا حديثها بالقول: “حقا.
هذا وانعقدت قمة مجموعة العشرين بمشاركة زعماء دول المجموعة والدول المدعوة من البرازيل في ريو دي جانيرو في الفترة من 18-19 نوفمبر، فيما ترأس الوفد الروسي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
Boludo una periodista brasileña estaba presentando presidentes y le dijo BIN LADEN a BIDEN pic.twitter.com/A1N68VE8WT
— Intelectual De Miller (@IntelectualDeM) November 19, 2024المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن بن لادن قمة مجموعة العشرين
إقرأ أيضاً:
سخر من بايدن وهاجم رئيس الفيدرالي.. ماذا قال ترامب عن أول 100 يوم من ولايته الثانية؟
(CNN) -- أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، في خطاب ألقاه بولاية ميشيغان، بمناسبة مرور 100 يوم من ولايته الثانية بسياساته المتشددة في مجال الهجرة، معتبرا إياها "إنجازا بارزا، وأحد أهم الوعود التي تم الوفاء بها في حملته الانتخابية.
وقال ترامب: "أسبوعًا بعد أسبوع، نقضي على الهجرة غير الشرعية"، وأضاف: "كما تعلمون، لقد فزتُ على أساس، أعتقد أن أهم شيء كان الهجرة غير الشرعية، والحدود، والأشخاص الذين يتدفقون عبر حدودنا من جميع أنحاء العالم"، مُرجعًا فوزه الانتخابي إلى موقفه "الصارم" بشأن الهجرة.
وقال ترامب، قبل أن يُعرض فيديو يُظهر مهاجرين مرحلين يسجنون في السلفادور: "وأسوأ الأسوأ من المهاجرين يُرسلون إلى سجن قاس في السلفادور".
واحتفالا بهذه المناسبة، بدأت إدارة ترامب الأسبوع بتسليط الضوء على جهودها في إنفاذ القانون، لا سيما تلك التي تستهدف المهاجرين المدانين بجرائم عنف.
والاثنين، امتلأت حديقة البيت الأبيض بعشرات اللافتات الكبيرة التي تعرض صور أفراد تزعم الإدارة أن وجودهم في البلاد بشكل غير قانوني.
وفي خطوة مدروسة تهدف إلى زيادة التغطية الإعلامية، وُضعت اللافتات مباشرة خلف الأماكن التي عادةً ما يبث فيها مراسلو التلفزيون تقاريرهم، لضمان ظهور الصور في التغطية الإخبارية.