نعيم قاسم يؤكد: يجب أن يدفع العدو الثمن
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم أن العدو ضرب العاصمة بيروت وكان عليه أن يتوقع ان يكون الرد في وسط تل أبيب.
وقال قاسم في كلمة له : لابد أن نذكر في المقدمة شهادة الحاج الحبيب محمد عفيف النابلسي الذي استشهد في ميدان الإعلام المقاوم وهو أيقونة مقاومة.
واضاف قاسم: أخي الحبيب الهاشمي هاشم صفي الدين يا رفيق الدرب في هذه المسيرة المقاومة لم تهدأ حركتك في المجلس التنفيذي لمتابعة العمل الثقافي والصحي والتنظيمي والكشافة وأعمال عديدة كنت تتابعها لقد كنت عضدا لسيد شهداء الأمة حسن نصرالله رضوان الله تعالى عليه.
وتابع : لا بد أن نذكر أيضا شهادة أخينا الحبيب مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الحاج محمد عفيف النابلسي الذي استشهد في ميدان الجهاد الإعلامي المقاوم.
وأردف : حرص الشهيد الحاج محمد عفيف على إقامة المؤتمرات الصحفية ليسد ثغرة إعلامية مهمة من أجل فضح العدو وتبيان إنجازات المقاومة وليرد على الافتراءات التي كانت تكال على المقاومة.
وختم قاسم: لا يمكن ان نترك العاصمة تحت ضربات العدو "الاسرائيلي" الا ويجب ان يدفع الثمن والثمن هو وسط "تل ابيب" وآمل ان يفهم العدو ان الامور ليست متروكة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان حزب الله حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله الأمين العام لحزب الله اللبناني هاشم صفي الدين
إقرأ أيضاً:
حماس: جرائم الهدم والتهجير تكشف الوجه الفاشي للعدو
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، أنّ جرائم الهدم والتدمير والتهجير التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في طولكرم ومخيمها ومخيم نور شمس وعموم الضفة الغربية، لن تُثني شعبنا عن مواصلة طريق المقاومة والتصدي لمخططاته الإجرامية.
وقالت الحركة في بيان اليوم الثلاثاء، إنّ ما تشهده طولكرم ومخيماتها من عمليات هدم وتدمير وتهجير قسري، يكشف الوجه الفاشي للعدو.
وأضافت أن ذلك يؤكد مضي العدو في سياسة الإبادة والتهجير والتطهير العرقي بحق شعبنا في كل أماكن وجوده.
وأكدت أن تصعيد المقاومة والمواجهة في وجه العدو واستنزافه، هو السبيل الوحيد لكبح جرائمه ووقف تغوله بحق شعبنا وأرضه ومقدساته.
وأوضحت أن الضفة تمرّ بمرحلة مفصلية تستوجب توحيد الصفوف، وتعزيز العمل المقاوم، وتكثيف جهود أبناء شعبنا لإفشال مخططات العدو.
ودعت حماس جماهير الشعب الفلسطيني في كل مكان إلى نصرة أهالي طولكرم وجنين وسائر محافظات الضفة، والتصدي للعدوان المتواصل، وتكثيف الجهود الشعبية لإغاثة النازحين وإيواء الأسر التي هُدمت بيوتها.