عاجل.. حقيقة رحيل فيراري برشلونة عن البلوجرانا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
كشفت بعض المصادر الصحفية الصادرة صباح اليوم الأربعاء أن خوان لابورتا رئيس مجلس إدارة نادي برشلونة قد اتخذ قرارة بشأن رحيل واحد من لاعبي البلوجرانا خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
لابورتا يرفض رحيل رافينياوسبق وأن أكدت بعض المصادر الصحفية أن رافينيا اقترب من الرحيل عن برشلونة بسبب الضائقة المالية التي يمر بها الفريق.
قبل أن تخرج صحيفة سبورت الاسبانية للتأكيد على أن لابورتا لن يرحل عن برشلونة وسيبقى في العملاق الكتالوني بنسبة تقترب من 100%.
وأضافت أن تشافي لم يخفي النوايا الخاصة به بشأن الإبقاء على رافينيا قبل أن تخرج الإدارة الرياضية لتوافقه الرأي".
وأنهت أن ماتيو اليماني قد أكد أن رافينيا لاعب هام للغاية ووجوده يعطي ثقل للخط الأمامي كما أنه غير قابل للمساس".
يُذكر أن برشلونة سبق وأن سقط في فخ التعادل السلبي خلال الجولة الأولى ضد خيتافي في المباراة التي شهدت خروج رافينيا مطرودًا بالبطاقة الحمراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة رافينيا تشافي الدوري الاسباني الميركاتو
إقرأ أيضاً:
عاجل| توفى بعد جولته في عيد الفصح.. اللحظات الأخيرة قبل رحيل البابا فرانسيس
أعلن الفاتيكان، صباح اليوم الإثنين، وفاة قداسة البابا فرانسيس، أول بابا من أمريكا اللاتينية يتولى الكرسي الرسولي، عن عمر يناهز 88 عامًا وجاء هذا الحدث المفجع بعد يوم واحد فقط من ظهوره بين الحشود في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، حيث بارك الأطفال وشارك المؤمنين احتفالات عيد الفصح، رغم معاناته من تبعات التهاب رئوي مزدوج كاد يودي بحياته في وقت سابق.
البابا فرانسيس، الذي دخل التاريخ ليس فقط لأصوله اللاتينية ولكن أيضًا لخطابه الإنساني وانفتاحه على قضايا العصر، رحل تاركًا وراءه إرثًا غنيًا من الرسائل التي شددت على الرحمة والعدالة وحرية التعبير وكرامة المهاجرين. وفي وداعه الأخير، ألقى الضوء مرة أخرى على قضايا النزاع والفقر والتمييز، وكأن كلماته الأخيرة كانت وصية للعالم أجمع.
بابا إنساني في زمن التحديات
كان البابا فرانسيس رمزًا للتغيير في الكنيسة الكاثوليكية، حيث تبنى خطابًا جديدًا يجمع بين الروحانية والواقعية الاجتماعية وتحدث عن الفقراء والمهمشين والمهاجرين، وانتقد منطق الخوف والانغلاق الذي يسيطر على الكثير من السياسات العالمية.
ظهور أخير بين الجموع في عيد الفصح
على الرغم من تدهور حالته الصحية، خرج البابا فرانسيس في يومه الأخير إلى ساحة القديس بطرس، حيث جاب بسيارته بين الآلاف من المؤمنين الذين احتشدوا للاحتفال بعيد الفصح وجلس على كرسي متحرك، ودون أنابيب أكسجين، ولوّح للجموع وبارك الأطفال ولم يغب عن مشهد المحبة والتواصل الذي ما دام حرص على حضوره، حتى في أصعب الظروف الصحية.
رسالة أخيرة
أطل البابا من شرفة كاتدرائية القديس بطرس قائلًا بصوت متقطع: «أيها الإخوة والأخوات، عيد فصح مجيد!». وفوّض أحد معاونيه لقراءة نص الرسالة التي تناولت النزاعات الدائرة في العالم، داعيًا فيها إلى احترام حرية الفكر والتعبير، وإلى كسر الحواجز التي تقسم البشر.
إعلان الرحيل ورسالة الحزن
أعلن الكاردينال كيفن فاريل من بيت القديسة مرتا، عبر قناة الفاتيكان التلفزيونية، وفاة البابا فرانسيس قائلًا: «أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، ببالغ الحزن والأسى، أعلن وفاة قداسة البابا فرانسيس»، مضيفًا: «عند الساعة 7:35 من صباح اليوم، عاد أسقف روما فرانسيس إلى بيت الأب».