محمود فتح الله: تصريحات حسام حسن يجانبها التوفيق وعليه الهدوء أكثر من ذلك
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تحدث محمود فتح الله نجم الكرة المصرية السابق، عن تأهل منتخب مصر بقيادة حسام حسن، إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
محمود فتح الله: تصريحات حسام حسن يجانبها التوفيقوقال محمود فتح الله في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: لا بد أن نفرح بنتائج المنتخب وأنها تحدث مع مدرب مصري، ولا بد أن نكون سعداء بالتأهل ولو كان منطقيا.
وأضاف نجم المنتخب السابق: لا بد أن نسعد أيضًا بظهور لاعبين مميزين مع المنتخب، وهذا هو الأمر الذي لا بد أن يكون موجود دائمًا، وهو النتائج الإيجابية، وما غير ذلك هو غير المنطقي.
محمود فتح الله: تصريح أحمد سليمان غير موفق.. وتمثيل المنتخب شرف للجميع مرموش لا يلعب مع المنتخب مثل فرانفكورت؟.. محمود فتح الله يُعلقوتابع فتح الله: اللغط والجدل يأتي وقت النتائج غير الإيجابية، لكننا سعداء جميعا حاليًا، وهناك من لا يمكنه التفريق في الأوقات وماذا يُقال.
وأردف محمود فتح الله: هناك البعض يتحدث فنيا فقط، دون النظر لأمور أخرى، وأمورهم تكون فنية بحتة، ولا بد لجهاز المنتخب أن يأخذ مثل هذه الأمور بسلاسة.
واختتم فتح الله: لا أعلم على من يرد حسام حسن، لكن معظم تصريحاته يجانبه فيها التوفيق والصواب، وليس وقتها خاصة وأننا نفوز، ولا بد أن تكون أهدى من ذلك حتى لو هناك من ينتقدك، ولا بد أن تكون التصريحات أذكى من ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام حسن احمد سليمان الكرة المصرية أمم أفريقيا 2025 تأهل منتخب مصر تصريحات حسام حسن رد حسام حسن كأس أمم أفريقيا 2025 محمود فتح الله منتخب مصر نهائيات كأس أمم أفريقيا ميجا إف إم محمود فتح الله حسام حسن لا بد أن ولا بد
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم زيلنسكي: ديكتاتور وعليه أن يتحرك بسرعة كي لا يفقد بلده
هاجم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، نظيره الأوكراني، فلودومير زيلنسكي، واتهمه بالديكتاتور، وطالبه بالتحرك من أجل الحفاظ على ما تبقى من بلاده.
وقال ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال "ديكتاتور بلا انتخابات.. من الأفضل لزيلينسكي أن يتحرك بسرعة وإلا فلن يتبقى له بلد".
وردا على منشور ترامب، قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها إنه لا يمكن لأحد أن يجبر بلاده على الاستسلام. وأضاف على منصة إكس "سندافع عن حقنا في الوجود".
وكان من المفترض أن تنتهي فترة زيلينسكي الرئاسية البالغة خمس سنوات في عام 2024، لكن لم يتسن إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في ظل الأحكام العرفية التي فرضتها أوكرانيا في شباط/ فبراير 2022 بسبب الغزو الروسي.
وأعرب زيلينسكي الذي التقى بالمبعوث الأمريكي إلى أوكرانيا كيث كيلوج الأربعاء بعد يوم من تصريح ترامب بأن أوكرانيا "ما كان يجب عليها أبدا أن تبدأ" الحرب، عن رغبته في أن يطلع فريق ترامب على "الحقيقة بشكل أكبر" فيما يخص أوكرانيا.
وذكر الرئيس الأوكراني أن تأكيد ترامب بأن نسبة التأييد الشعبي له تبلغ أربعة بالمئة فقط هو نتيجة معلومات مضللة من روسيا وأن أي محاولة لاستبداله ستفشل.
واستطرد زيلينسكي يقول للتلفزيون الأوكراني "لدينا أدلة على أن هذه البيانات قيد المناقشة بين أمريكا وروسيا. وهذا يعني أن الرئيس ترامب يعيش للأسف في هذه المساحة من التضليل".
وقبل مرور شهر على توليه الرئاسة، قلب ترامب السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا وروسيا رأسا على عقب وأنهى مساعي الولايات المتحدة لعزل روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا بمكالمة هاتفية مع بوتين ومحادثات بين كبار المسؤولين الأمريكيين والروس.
اجتماع ترامب وبوتين
قال ترامب إنه قد يلتقي ببوتين هذا الشهر، وذكر الكرملين أن التحضير لمثل هذا الاجتماع قد يستغرق وقتا أطول من ذلك، لكن صندوق الثروة السيادي الروسي قال إنه يتوقع عودة عدد من الشركات الأمريكية إلى روسيا في بداية الربع الثاني.
وفي موسكو قال بوتين الأربعاء، إن أوكرانيا لن تُمنع من مفاوضات السلام لكن النجاح سيعتمد على رفع مستوى الثقة بين موسكو وواشنطن.
وأوضح في تصريحات أذاعها التلفزيون "نحن بحاجة إلى التأكد من أن فرقنا تقوم بإعداد المسائل ذات الأهمية القصوى لكل من الولايات المتحدة وروسيا من أجل التوصل إلى حلول مقبولة للجانبين، والمسار الأوكراني جزء من ذلك".
ولم تتلق أوكرانيا أو حكومات أوروبية دعوة للمشاركة في محادثات جرت في العاصمة السعودية الرياض الثلاثاء مما غذى المخاوف لديها من أن روسيا والولايات المتحدة ربما ترغبان في التوصل إلى اتفاق يتجاهل مصالح أوكرانيا وأوروبا الأمنية الحيوية.
ويقول ترامب إن أوروبا يجب أن تتدخل لضمان أي وقف لإطلاق النار.
واقترح زيلينسكي منح شركات أمريكية حق استخراج معادن ثمينة في أوكرانيا مقابل ضمانات أمنية أمريكية، لكنه أشار إلى أن ترامب لم يعرض ذلك.
وقال زيلينسكي في مؤتمر صحفي إن الولايات المتحدة قدمت لأوكرانيا أسلحة بقيمة 67 مليار دولار ودعمت الموازنة بحوالي 31.5 مليار دولار، وإن مطالبتها بمعادن قيمتها 500 مليار دولار لا تعتبر "محادثة جادة"، وإنه لا يستطيع بيع بلاده.
وقال المبعوث الأمريكي إلى أوكرانيا كيث كيلوج لدى وصوله إلى كييف إنه يتوقع محادثات حقيقية مع اقتراب الحرب من عامها الثالث.
وأضاف للصحفيين "نتفهم الحاجة إلى ضمانات أمنية"، مشيرا إلى أن مهمته هي "الجلوس والإنصات" وأمور أخرى.
ويضع التغيير الذي أدخله ترامب في السياسة الأمريكية الولايات المتحدة في خلاف مع حلفائها في الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 عضوا، والذي اتفق مبعوثوه الأربعاء على الحزمة السادسة عشرة من العقوبات على روسيا، بما في ذلك على قطاع الألمنيوم والسفن التي يعتقد أنها تحمل النفط الروسي الخاضع للعقوبات.
واقترحت الهيئة الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي تعزيز المساعدات العسكرية التي يقدمها الاتحاد لأوكرانيا بهدف إظهار الدعم المستمر لكييف، غير أنه من غير المتوقع اتخاذ قرار سريع.
ويستهدف الاقتراح بشكل رئيسي توفير ما لا يقل عن 1.5 مليون طلقة من ذخائر المدفعية ذات العيار الثقيل، بالإضافة إلى أنظمة دفاع جوي وصواريخ دقيقة التوجيه وطائرات مسيرة.
وقال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترشون إنه على الرغم من عدم وجود اتفاق كامل بين الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي حول كيفية المضي قدما، فما تمكنت هذه الدول من إنجازه كان كبيرا.
وقال "نحن بحاجة إلى الحفاظ على هدوئنا ومواصلة دعم أوكرانيا".