استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تتنافس شركات الألعاب في ساحة معارك منصات الألعاب لتكون الأفضل محاولة كسب إعجاب اللاعبين من ألعاب مميزة وتقنيات جديدة ومع تزايد المنافسة تأتي تغييرات مبتكرة في طرق لعبنا.
اعلانفي هذه الحلقة من برنامج The Exchange - التي تقدمها ليلى حميرة - نتعرف على المنافسة بين الشركات المصنعة "لمشغل ألعاب الفيديو" الرائدة: سوني" ونينتندو" ومايكروسوفت؛ حيث يناقش الخبيران في هذا المجال سيركان توتو، وديفيد فرنانديز كيفية إسهام ألعاب الفيديو بتقنياتها الجديدة في تغيير سوق الألعاب، كما يزور محمد العشي مركزين متطورين للألعاب في قطر مستعرضًا الصعود السريع الذي حققته البلاد في مجال الرياضات الإلكترونية.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 روسيا حركة حماس إسرائيل تركيا الحرب في أوكرانيا كوب 29 روسيا حركة حماس إسرائيل تركيا الحرب في أوكرانيا نينتندو سوني مايكروسوفت التكنولوجيات الحديثة ألعاب الفيديو كوب 29 روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي حركة حماس فلاديمير بوتين دونالد ترامب أسلحة حماية البيئة جو بايدن یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
لا معالم له.. آثار الدمار في مخيم الشابورة بفعل العدوان الإسرائيلي
مازالت الأجواء في قطاع غزة هادئة وخالية من أي عمليات عسكرية إسرائيلية، مع عودة الحركة الطبيعية لسُكان القطاع، إذ يرجع الفلسطينيون إلى أماكنهم في القرى والمدن التي هُجروا منها قسرا جراء العدوان الإسرائيلي، وفق ما ذكره بشير جبر مراسل القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية خلال تغطية خاصة مع الإعلامية منى عوكل.
دمار مخيم الشابورة كاملاودُمر مخيم الشابورة الموجود في مدينة رفح الفلسطينية بأقصى جنوب قطاع غزة بشكل كبير على مدار 8 أشهر الماضية بفعل العدوان الإسرائيلي، إذ أن المخيم مبني على مساحة تُقدر بحوالي 15 كيلومترا مربع والمنازل فيه متلاصقة تماما ببعضها البعض، أي عبارة عن كتل أسمنتية متلاصقة.
مخيم الشابورة بعد العدوان الإسرائيليوضم مخيم الشابورة آلاف النازحين واللاجئين خلال أيام العدوان الإسرائيلي، إذ كانت العمليات العسكرية على المخيم كافية لتحويله إلى مساحات شاسعة من الركام والدمار الذي لاحق بمنازل الفلسطينيين، فلن يعد هناك طرقات أو مؤسسات أو شوارع، وصار المخيم بدون معالم.