صبا مبارك تحرم إنجي المقدم من متعة الانتقام في وتر حساس
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
قطعتوصبا مبارك الطريق على إنجي المقدم وحرمتها من متعة الانتقام وابتزازها لها بكشف سرها، لتذهب بنفسها وتجمع العائلة وتعترف أمامهم بزواجها السري من رشيد (محمد علاء) زوج ابنة خالتها كاميليا (إنجي المقدم)، لتتسع بذلك دائرة صراعها ضمن أحداث الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل وتر حساس الذي يُعرض حاليًا من قنوات أون وأون دراما بالتوازي مع منصة Yango Play محققًا أعلى نسبة مشاهدة على المنصة.
تدخل سلمى (صبا مبارك) في حرب ضارية مع ضرتها وابنة خالتها كاميليا التي تبتزها وتهددها بكشف سرها أمام الجميع، لكنها تفاجأ بسلمى وقد سبقتها ودعت أفراد العائلة في بيت كاميليا لتعلن أمام الجميع زواجها السري برشيد زوج كاميليا. وتقف في وجه انتقادات الجميع لها مدافعة عن نفسها بأنها قد قاومت كثيرًا الارتباط برشيد إكرامًا لابنة خالتها، لكنها تأكدت مما يعرفه الجميع ولا يمكن إنكاره، وهو أن الحب بين كاميليا ورشيد قد انتهى منذ فترة.
وبهذا لم تقتصر دائرة صراع سلمى على كاميليا، بل تتسع لتشمل والدتها التي تراها دائمًا على خطأ ولا تتوانى عن عقد مقارنات بينها وبين ابنة خالتها كاميليا وتفضيلها الدائم لكاميليا. كما يوقظ اعترافها، الماضي بين سلمى وشقيقتها الأصغر داليا التي ترى أن سلمى هي السبب في التفريق بينها وبين خطيبها السابق،فإلى أي مدى تستطيع سلمى الصمود؟.
تفاصيل مسلسل وتر حساس
مسلسل وتر حساس من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صبا مبارك مسلسل وتر حساس أبطال مسلسل وتر حساس هيدى كرم محمد علاء إنجی المقدم وتر حساس
إقرأ أيضاً:
محكمة بريطانية تحرم مصريًا من حضانة ابنه بعد وفاة زوجته.. والسبب صادم!
في قضية أثارت جدلًا واسعًا، أصدرت محكمة بريطانية حكمًا بحرمان مواطن مصري من حضانة ابنه بعد وفاة زوجته، وبدلًا من ذلك أوصت المحكمة بإعطاء الحضانة لأحد أقارب الأم المتوفاة.
وأشارت التقارير إلى أن الدافع الأساسي وراء القرار كان مخاوف المحكمة من إمكانية قيام الأب بنقل الطفل إلى مصر، ما دفع القاضي إلى اعتبار هذا الاحتمال تهديدًا لمصلحة الطفل وفقًا للقوانين البريطانية.
بدأت فصول القضية عندما فقد المواطن المصري زوجته المقيمة في بريطانيا، ليجد نفسه أمام معركة قضائية للحصول على حق رعاية ابنه الوحيد. إلا أن المحكمة البريطانية قررت أن الحضانة يجب أن تُمنح لأحد أقارب الأم، مبررة قرارها بمخاوف من احتمال "هروب الأب بالطفل" إلى وطنه الأم، مصر، وهو ما اعتبرته المحكمة مخالفًا لمصلحة الطفل.
أثار الحكم ردود فعل متباينة، حيث اعتبره البعض تمييزًا واضحًا ضد الأب المصري وتدخلًا في حقه الطبيعي كولي أمر، فيما رأى آخرون أن المحكمة تصرفت وفقًا للمبادئ المعمول بها في القانون البريطاني، والتي تركز على "المصلحة الفضلى للطفل".
محامو الأب أبدوا استغرابهم من القرار، مؤكدين أن موكلهم لم يسبق له انتهاك أي قوانين، ولم يبد أي نية سابقة لنقل الطفل خارج بريطانيا دون موافقة الجهات المختصة. كما أكد الأب في تصريحات صحفية أنه سيلجأ إلى الاستئناف لإلغاء الحكم، معتبرًا أن القرار يحرم الطفل من البقاء مع والده الشرعي.
القضية تطرح العديد من التساؤلات حول كيفية تعامل المحاكم البريطانية مع قضايا الحضانة عندما يكون أحد الوالدين من جنسية غير بريطانية. فبينما تشدد القوانين البريطانية على "حماية حقوق الطفل"، يرى البعض أن هذه الأحكام قد تحمل في طياتها تمييزًا ضد الآباء غير البريطانيين، خاصة عندما تكون لديهم روابط قوية مع بلدانهم الأصلية.
وفي ظل تصاعد الجدل، يتوقع أن تثير القضية نقاشات واسعة حول المعايير التي تعتمدها المحاكم في مثل هذه القضايا، ومدى احترامها لحقوق الآباء الأجانب في تربية أطفالهم.