حازم إيهاب يكشف لـ الوفد مفاجأة حدثت أثناء تصوير فيلم "وحشتيني"
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
كشف الفنان حازم إيهاب عن مفاجأة حدثت في فيلم "وحشتيني.. العودة إلى الأسكندرية"، الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45، بطولة نادين لبكي، وذلك خلال تصريحات خاصة لبوابة الوفد الإلكترونية.
خاص.. مخرج "وحشتيني" يكشف مدة تحضير الفيلم| وعلاقته بـ نادين لبكي حازم إيهاب والمخرج تامر روجليحازم إيهاب يكشف عن موقف حقيقي في فيلم "وحشتيني"أوضح حازم إيهاب بأنه تعرض لحادث سيارة أثناء التصوير والمخرج أعجب باللقطة ووضعها في الفيلم لتحكي معاناة السواقة في مصر، قائلًا لـ الوفد، :" انا عمري ما بشتم في الأفلام وده مكنش في المشهد، بس حصلت حادثة بجد ونزلت اتخنقت والعربية اتخطبت، والمخرج حب الحته دي وحطها في الفيلم وهي كانت حلوة في اللحظة دي لحظة نزولها مصر وبتواجه الحقيقة بين السواقة في سويسرا ومصر عاملة أزاي من الزحمة والعربيات والناس الماشية في الشوارع فبالتالي الموضوع كان منطقي أنها تطلع كدا".
وكشف المخرج المصري السويسري تامر روجلي في تصريحات خاصة لبوابة الوفد الإلكترونية، أن فكرة الفيلم مستوحى من طفولته خاصة السيدات الكبار في السن الذي ترعرع وسطهم وكان يحب أن يبرز فكرة التنوع الثقافي بين مصر وسويسرا خاصة أن الطفل في مرحلة عمرية يكون من الأسفنجة التي تمتص كل الأشياء من حوله.
قال تامر روجلي، إن الفيلم سرق جزء من حياته، إذ استغرق تحضيره وتنفيذه 10 سنوات وهذه المدة ساهمت بشكل كبير في نضوج العمل الفني، خاصة بأنه كان يجمع ذكريات الطفولة والقصص والأخبار التي كانت ترويها له والدته، موضحًا :" الفيلم أخذ وقت في التعديلات وكتابه السيناريو واللي شارك فيه المخرج يسري نصر الله، وفي البداية كنت أنوي التصوير في سويسرا ولكن تم تعديل الفكرة، وحبيت اصور في مصر بسبب الذكريات ومشاعر الحنين التي ترادوني، فكنت اسكن في منطقة الدقي وجدتي كانت في الأسكندرية وكنا نذهب لزيارتها باستمرار والأمر الذي دفعني لأخذ هذه الخطوة".
فيلم وحشتيني العودة إلى الإسكندرية، من بطولة نادين لبكي، فاني أردانت، ليلى عز العرب، هاني عادل، كريمة منصور، إنعام سالوسة، سلوى عثمان، منحة البطراوي، حازم إيهاب، حسن العدل، ومن إخراج تامر روجلي، وشارك في كتابته المخرج يسري نصر الله.
فيلم وحشتينيفيلم وحشتينيفيلم وحشتينيفيلم وحشتينيالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحشتيني فيلم وحشتيني تامر روجلي المخرج تامر روجلي نادين لبكي مهرجان القاهرة مهرجان القاهرة السينمائى مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حازم إيهاب الفنان حازم إيهاب فیلم وحشتینی حازم إیهاب
إقرأ أيضاً:
هل يجب على الزوجة خدمة حماتها؟.. أمين الفتوى يكشف عن مفاجأة
علق الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال السيدة "ميرفت" التي عبرت عن معاناتها في التعامل مع حماتها وإقامة زوجها وأسرته في نفس المنزل، مشيرة إلى شعورها بعدم الراحة، لأنها تخدم حماتها في غياب زوجها، فهل خدمة حماتها واجبة؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، فى فتوى له: "أولاً، يجب أن نوضح أن خدمة الزوجة لحماتها أو لأخت زوجها ليس واجباً شرعياً عليها، الإسلام لم يلزم الزوجة بأن تخدم أهل زوجها، بل كان الواجب الأساسي عليها هو بر زوجها، ولكن هذا لا يعني أن البر بالعائلة ليس مستحباً، من المستحب أن تعين الزوجة زوجها في التعامل مع أهله، لكن إذا كانت هذه العلاقة تضع على كاهلها عبئاً أو تؤثر على راحتها النفسية، فليس من الضروري أن تستمر في هذا الوضع".
وأضاف: "إذا كانت تعيش مع حماتها وتشعر بالضغط أو عدم الراحة، فيجب أن يكون هناك حوار صريح مع زوجها، ليس من المعيب أن تتحدث الزوجة مع زوجها حول ما يزعجها، خصوصاً إذا كان ذلك يؤثر على صحتها النفسية وقدرتها على إدارة حياتها الأسرية، مثل تربية الأولاد ورعايتهم بالشكل الصحيح".
وأشار إلى أنه من الممكن الوصول إلى حل وسط، قائلاً: "إذا كان الزوج يقدر أن تذهب زوجته وتعود لزيارة أمه في أيام معينة من الأسبوع، مثل يومين في الأسبوع مثلاً، بينما تقضي باقي الأسبوع في منزلها مع أولادها، فهذا قد يكون حلاً مناسباً، ويمكن أن يساعد في تخفيف الضغوط النفسية التي تشعر بها".
وأكد على أهمية التوازن بين بر الوالدين وتربية الأبناء، حيث قال: "من حق السيدة أن تحرص على تربية بناتها في بيئة مستقرة، حيث يتوفر لها وقت مع أولادها لتوجيههم وتعليمهم الأخلاق الحميدة، قد تكون أحياناً حنية الأجداد الزائدة عن الحد تؤثر على سلوك الأبناء، لذا من الأفضل أن يكون هناك توازن في التربية ما بين الحزم والرحمة".
واختتم: "إذا فشل الحوار بينك وبين زوجك في حل هذه المشكلة، يمكنكما اللجوء إلى دار الإفتاء أو مستشارين مختصين للمساعدة في التوصل إلى حل يرضي الجميع. نحن هنا لخدمتكما ومساعدتكما في إيجاد حل يناسب الأسرة كلها.. الله يصلح الأحوال ويجعل الحياة أكثر سعادة واستقراراً".