عين ليبيا:
2025-04-07@16:43:16 GMT

اختبار الحمض النووي يكشف عن أصول فينيسيوس جونيور!

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

فاجأ الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، النجم فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني، باطلاعه على جذوره الأصلية.

وكانت المفاجأة صاعقة للجماهير البرازيلية الحاضرة في معقل “أرينا فونتي نوفا” قبل دقائق من انطلاق مواجهة “لا سيليسيتي”، والتي رأت نجمها الأول يستلم شهادة رسمية تفيد بإثبات جذوره التي تنحدر من أصول كاميرونية، وتحديدا من مجموعة “تيكار” العرقية.

وبعد معرفة نتائج اختبار الحمض النووي، قال فينيسيوس: “لم أكن أعرف ذلك، والآن أرى ذلك، لكنني سعيد جدا”.

وشارك فينيسيوس في تعادل منتخب البرازيل أمام أوروغواي بهدف لمثله في الجولة الـ12 من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 عن قارة أمريكا الجنوبية.

وعرفت مباراة البرازيل والأوروغواي قبل بدايتها، مفاجأة من العيار الثقيل، بعد أن مُنح نجم ريال مدريد شهادة إثبات الحمض النووي “DNA” الخاصة به الذي تقدّم بطلبها في وقت سابق، من أجل معرفة جذوره الأصلية ومن أين تنحدر على وجه الدقة.

وكانت المفاجأة صاعقة للجماهير البرازيلية الحاضرة في معقل “أرينا فونتي نوفا” قبل دقائق من انطلاق مواجهة “لا سيليسيتي”، والتي رأت نجمها الأول يستلم شهادة رسمية تفيد بإثبات جذوره التي تنحدر من أصول كاميرونية، وتحديدا من مجموعة “تيكار” العرقية.

ويبلغ فينيسيوس من العمر 24 عاما، وبدأ اللعب بشكل رسمي مع منتخب البرازيل منذ 11 سبتمبر 2019، ومنذ ذلك الحين لعب 36 مباراة مسجلا 5 أهداف.

وأعلنت شركة البث العملاقة “نتفليكس” عن إصدار فيلم وثائقي جديد في عام 2025، لإلقاء نظرة متعمقة على حياة ومسيرة فينيسيوس، باعتبار صاحب الـ24 عاما أحد نجوم النخبة في أوروبا.

وستتيح المنصة للمشاهدين، معرفة الكثير من الأسرار التي دارت خلف الكواليس من حياة اللاعب البرازيلي، وكيفية شق طريقه من بلاده في ساو جونسالو، وصولا إلى رحلته الحالية في “سانتياغو برنابيو”.

Leo Messi is still the best playmaker in the world at 37. What a finish by Lautaro Martinez!!

pic.twitter.com/9klquhsiGD

— MSN (@FCBTunes) November 20, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: النجم فينيسيوس جونيور مدريد الإسباني

إقرأ أيضاً:

الدبلوماسية الاقتصادية أمام اختبار سياسات ترامب الحمائية

 

 

د. قاسم بن محمد الصالحي

مع صعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السُلطة للمرة الثانية، تغيَّرت قواعد اللعبة في التجارة العالمية، رافعًا شعار "أمريكا أولًا"، والذي ترجمه إلى رسوم جمركية مُفاجئة، شملت دولًا صديقة قبل أن تشمل الخصوم، متجاهلًا تمنيات أنصار إجماع واشنطن القديم باستمرار نهج التحلي بالكرم الأمريكي، الذي استمر منذ حقبة الحرب الباردة، حيث دأبت فيها الولايات المتحدة على تقديم تنازلات تخضع مصالحها التجارية والاقتصادية لأهدافها الجيوسياسية وأمنها القومي.. لقد مثلت أجندة ترامب "أمريكا أولًا" تحولًا نحو مبدأ جديد، مما دفع ويدفع العديد من الدول إلى إعادة تقييم استراتيجياتها الاقتصادية والدبلوماسية، وسلطنة عُمان لم تكن استثناءً.

وفرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 10% على واردات الألمنيوم، و25% على الصلب، ضمن خطواته لحماية الصناعات الأمريكية، المفاجئ أن هذه الإجراءات طالت شركاء تجاريين تقليديين للولايات المتحدة، مثل كندا وألمانيا، وحتى دول الخليج، هنا، تجد سلطنة عُمان نفسها أمام تحدٍ حقيقي لحماية مصالحها الاقتصادية في السوق الأمريكي.

لكن كيف يمكن أن تتعامل سلطنة عُمان مع هذه السياسات الحمائية؟ الجواب يكمن في الدبلوماسية الاقتصادية؛ حيث إنها هي الأداة التي أتقنتها بهدوء وذكاء سياسي.. نعم هي تحركات هادئة، لكن فاعلة، ترتبط مع الولايات المتحدة باتفاقية التجارة الحرة منذ 2006، وبها تمتلك ورقة تفاوضية مهمة، فهذه الاتفاقية تمنح المنتجات العُمانية امتيازات جمركية خاصة، وتفتح الباب لفرص استثمارية وصناعية.. مع تصاعد الإجراءات الحمائية، لابد من تصاعد حركت الدبلوماسية العمانية عبر القنوات المتعددة، من خلال الاتصالات الثنائية مع المسؤولين الأمريكيين، إلى جانب العمل عبر المنظمات الدولية مثل منظمة التجارة العالمية، بهدف الدفاع عن مصالح القطاعات المتأثرة، أبرزها صناعة الألمنيوم والبتروكيماويات.

إلّا أنه، رغم التحديات، فإن هذه الأزمة بمثابة فرصة لإعادة تقديم سلطنة عُمان كمركز لوجستي واستثماري محوري في المنطقة، من خلال موقعها الجغرافي الاستراتيجي، واستقرارها السياسي، وبنيتها التحتية الحديثة في الموانئ (مثل صلالة والدقم)، يجعلها خيارًا مغريًا للشركات الباحثة عن بيئة آمنة للتصنيع والتوزيع، كما يمكن العمل على جذب استثمارات أمريكية عبر المناطق الحرة، من خلال تقديم تسهيلات وحوافز ضمن بيئة أعمال تنافسية، في وقت تهتز فيه سلاسل التوريد العالمية، يمكن لسلطنة عُمان ان تقدّم نموذجًا للدولة التي لا تكتفي بالتأثر بالقرارات الدولية، بل تتفاعل معها بحنكة وتحوّلها إلى فرص استراتيجية، وقد أثبتت الدبلوماسية الاقتصادية العُمانية أنها ليست فقط أداة للتفاوض، بل وسيلة لتعزيز المكانة الاقتصادية للبلاد وسط عالم سريع التغيّر.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يصدر قرارًا جمهوريًا جديدًا.. تعرف عليه
  • بعد تفعيل إيقافها.. خطوات معرفة الرسوم المقررة على الهاتف المستورد وكيفية سدادها
  • خيسوس يكشف حقيقة اقترابه من تدريب منتخب البرازيل
  • الموت يفجع نجمة بوليوود جاكلين فرنانديز
  • سباق الجينات.. كيف غير جيمس واتسون العالم من مختبر ضيق؟
  • إسرائيل تحتجز نائبة بريطانية من أصول يمنية وتمنع دخولها تل أبيب
  • الدبلوماسية الاقتصادية أمام اختبار سياسات ترامب الحمائية
  • فينيسيوس: شرف عظيم لي معادلة الأهداف التي سجلها رونالدو مع الملكي
  • عمرها 7 آلاف عام.. العثور على سلالة بشرية مفقودة في ليبيا
  • زيلينسكي يكشف أول الدول الأوروبية التي سترسل قوات إلى أوكرانيا