روائع غنائية في حفل موسيقى عربية بأوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا للموسيقى العربية بعنوان "روائع غنائية" وذلك فى الثامنة مساء الجمعة ٢٢ نوفمبر على مسرح أوبرا دمنهور.
يتضمن برنامج الحفل مختارات غنائية متنوعة منها إن كنت ليا وأنا ليك ، عاشقة وغلبانة ، أما براوة ، أمانة عليك، كل دا كان ليه ، التوبة ، روحى وروحك ، حمال الأسية ، أنا بستناك ، كعب الغزال ، سحب رمشه وعدوية.
أداء الفنانين ياسمين إبراهيم، محمد رئيس، السيد وهب الله ونعمة عصمت.
يأتي هذا الحفل ضمن استراتيجية وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية لنشر الفنون الجادة وإحياء التراث الغنائي العربي، بما يساهم في تعزيز الوعي الثقافي والفني لدى مختلف شرائح المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة دمنهور: وجودنا بالتصنيف العربي للجامعات 2024 يعزز مكانتنا الدولية
أعلنت جامعة دمنهور برئاسة الدكتور إلهامي ترابيس عن إدراج جامعة دمنهور لأول مرة بالتصنيف العربي للجامعات 2024، لتشغل بذلك حيزا على خريطة تصنيف الجامعات العربية.
وذكر «ترابيس»، أن الجامعة جاءت بالمركز 83 ضمن 180 جامعة على مستوى الدول العربية، و48 جامعة حكومية مصرية، مؤكدا أن التصنيف يأتي في ظل الاهتمام والتعاون المشترك بين اتحاد الجامعات العربية وجامعة الدول العربية، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، واتحاد مجالس البحث العلمي العربية، والذي يعد إحدى المبادرات الإقليمية لقياس أداء مؤسسات التعليم العالي في الوطن العربي، بهدف دعم الجودة والتميز في التعليم والبحث العلمي، وتعزيز التنافسية بين الجامعات العربية وفق معايير دولية.
إدراج جامعة دمنهور في التصنيف العربي للجامعات 2024أعرب «ترابيس» عن بالغ سعادته بهذا الإنجاز، مؤكدا أنه لم يكن وليد الصدفة، بل هو نتاج تضافر وتكامل جهود كافة قطاعات وإدارات وكليات الجامعة لرفع مكانة الجامعة في مختلف التصنيفات، والعمل باستمرار على تحسين مكانتها الأكاديمية والبحثية على الصعيدين المحلي والدولي؛ مؤكدا سعي الجامعة المستمر للنهوض بالمنظومة التعليمية والبحثية، والالتزام بدعم الابتكار وريادة الأعمال، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
وأكد رئيس الجامعة، في بيان، أن إدراج الجامعات في التصنيفات المختلفة يساهم بشكل كبير في تعزيز السمعة الدولية للجامعات، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز الجديد إضافة إلى ما سبقه من إنجازات مؤخرا في هذا المجال يعد حافزاً يستوجب منا جميعا مواصلة العمل على قدم وساق، وبذل المزيد من الجهود للارتقاء بهذا الترتيب، وتسخير كامل طاقات وإمكانات الجامعة المتاحة في سبيل تطبيق المعايير الدولية للتصنيفات العالمية، وتقديم بيئة تعليمية متميزة، وتطوير قدراتنا البحثية ورفع مستوى الأداء الأكاديمي، والسعي لتعزيز مكانتنا من خلال الشراكات الأكاديمية والمشاريع البحثية المبتكرة، وزيادة النشر الدولي، والالتزام بدعم الابتكار وريادة الأعمال.