رئيس هيئة الدواء يترأس اجتماع مجموعة العمل المصرية - الجنوب إفريقية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
عقدت هيئة الدواء المصرية أولى اجتماعات مجموعة العمل المصرية الجنوب إفريقية المشتركة، في إطار تدشين مذكرة التفاهم، التي وُقّعت في يوليو الماضي بين هيئة الدواء المصرية، وهيئة الرقابة على المنتجات الصحية في جنوب إفريقيا.
عقد الاجتماع برئاسة الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، والدكتور بويتوميلو سيميت، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة على المنتجات الصحية بجنوب أفريقيا، وبحضور ممثلي مجموعة العمل من الجانبين.
شهد الاجتماع مناقشات متبادلة بين ممثلي الهيئتين حول آليات تفعيل بنود مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، ومتابعة خارطة الطريق للاعتماد المرجعي بين البلدين، والذي شملته مذكرة التفاهم، كذلك الاستفادة من التجارب الناجحة التي حققها الجانبين.
وأكد رئيس هيئة الدواء المصرية أنّ الاجتماع خطوة مهمة إلى الأمام نحو الالتزام بتعزيز التعاون وتبادل الخبرات، وأن توقيع مذكرة التفاهم مهد الطريق نحو صياغة رؤية موحدة من شأنها إدارة حوار فعّال ومستمر بين الجانبين، مشيرًا إلى أنّ الدولتين لديهم الفرصة لرفع معايير الرقابة بالقارة الإفريقية، وأنّ التعاون يُمهّد الطريق إلى نفاذ وإتاحة المستحضرات الطبية المصرية بدولة جنوب إفريقيا.
تأكيد اهتمامها بالعمق الإفريقيجاء ذلك في إطار سعي الهيئة المستمر لدعم كل سبل التعاون مع نظرائها حول العالم، وتأكيد اهتمامها بالعمق الأفريقي، وتفعيل بنود مذكرة التفاهم التي عقدتها مع نظيرتها في جنوب أفريقيا؛ لدعم نفاذ المستحضرات الطبية المصرية داخل القارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اجتماع اليوم التجارب الناجحة القارة الأفريقية تبادل الخبرات تعزيز التعاون توقيع مذكرة جنوب أفريقيا حول العالم هیئة الدواء المصریة مذکرة التفاهم
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يطلع على سير العمل في مديريتي تخطيط دمشق وريفها
دمشق-سانا
اطلع المكلف بتسيير أعمال هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي اليوم على سير العمل في مديريتي تخطيط دمشق وريفها، ومركزي التدريب على اللغتين الإنكليزية والفرنسية، ومعهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي.
واستمع بدوي من العاملين على الواقع الفعلي للعمل والصعوبات التي تعترضهم، بهدف وضع الحلول المناسبة لها.
وأوضح البدوي في تصريح لمراسل سانا أن المديريتين تحتاجان إلى تطوير في البنية التقنية والتحتية وتوسعة للمكان، إضافة إلى وجود احتياجات كبيرة بالنسبة للموازنة، مع وجود تصور لإعادة بناء الهيكليات الإدارية ووضع برامج تدريبية تشمل جميع العاملين، مشيراً إلى إمكانية الاستعانة بخبرات خارجية للمساعدة في وضع الخطط وطلب برامج تدريبية جديدة.