العناية الإلهية تنقذ الفنانة نهال عنبر من حريق بمعجزة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة نهال عنبر مؤشرات البحث على جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام وفيسبوك، وذلك بعدما أنقذتها العناية الإلهية من كارثة حقيقة، بعدما نشب حريق داخل منزلها وهي نائمة.
شاهد الفيديو:
نشرت الفنانة نهال عنبر خبرا عن نجاتها بأعجوبة من حريق في منزلها منذ ساعات، بعدما أنقذها ابنها المخرج حسام حسني بالصدفة ليلا قائلا: " الحمد لله ربنا نجانا".
وكانت قد تعرضت الفنانة نهال عنبر مؤخراً إلى أزمة صحية دخلت بسببها المستشفى، حيث أجرت عملية جراحية دقيقة بمنطقة الكتف، وقالت إنها تعرضت لسقطة قوية على المسرح، وتسبب ذلك في خلع بالكتف، وطلب منها الأطباء إجراء جراحة عاجلة، نظراً لانقطاع بعض الأوتار، لكنها رفضت ذلك، وظنت أنها سوف تتعافى بعد تعاطي الأدوية.
ونستعرض المزيد من التفاصيل حول حريق منزل الفنانة نهال عنبر، من خلال الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهال عنبر الفنانة نهال عنبر حريق نهال عنبر الفنانة نهال عنبر
إقرأ أيضاً:
سريلانكا تنقذ قاربا يحمل 100 مهاجر يشتبه أنهم من الروهينغيا
كولومبو- أعلنت البحرية السريلانكية أن قواتها أنقذت قاربًا يحمل نحو 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، بالقرب من شمال شرق بحر سريلانكا.
وأوضح المتحدث باسم البحرية السريلانكية، جايان ويكراماسوريا، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن البحرية السريلانكية تشُك في أن الركاب قادمون من ميانمار.
وعند سؤاله عما إذا كانوا من أقلية الروهينغا، أشار إلى وجود صعوبات في التواصل مع الركاب بلغة مفهومة للطرفين، مما حال دون التحقق من خلفيتهم العرقية.
وأضاف المتحدث أن هناك تقارير وردت من البحر تشير إلى معاناة الركاب من الجفاف وسوء الحالة الصحية، مؤكدا أن البحرية السريلانكية قدمت لهم الطعام والماء والأدوية اللازمة، كما أفاد بأن القارب لا يزال في حالة جيدة.
وأشار المتحدث باسم البحرية السريلانكية إلى أن وزارتي الخارجية والدفاع السريلانكيتين ستتوليان متابعة القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة.
وتعرض مسلمو الروهينغا في ميانمار (بورما) على مدى عقود لانتهاكات جسيمة لحقوقهم، شملت حرمانهم من حق المواطنة، وتعريضهم للتطهير العرقي، والتقتيل، والاغتصاب، والتهجير الجماعي.
ومنذ عام 1982، تصنف الحكومة في ميانمار مئات الآلاف من أبناء الروهينغا بأنهم مسلمون بنغال بلا جنسية جاؤوا من بنغلاديش المجاورة، مما جعلهم عرضة للاضطهاد والتمييز العنصري وإساءة المعاملة.
إعلانويحذر الروهينغا من أن الحكومة تختلق مشكلة تلو الأخرى لإبعادهم عن وطنهم أو إجبارهم على قبول العيش كالعبيد في بلدهم.