الإحصاء: الصومال تسجل أعلى معدل وفيات للأطفال أقل من 5 سنوات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يحتفل العالم اليوم 20 نوفمبر باليوم العالمي لحقوق الطفل كل عام والذي إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان حقوق الطفل عام 1959، ونظرًا لأهمية مرحلة الطفولة حيث إنها فترة تشكيل الطباع واكتساب العادات والقيم الأساسية في تكوين شخصية الإنسان.
وعرض الجهـاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أهم المؤشرات الإحصائية للأطفال على مستوي العالم حيث بلغ عدد السكان الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة حوالي 2.
بينما بلغ معدل التسرب في مرحلة التعليم الابتدائي على مستوي العالم 9.4% والتعليم الإعدادي14.4% لعام 2022.
- بلغ معدل وفيات الأطفال أقل من خمس سنوات لعام 2022 على مستوي العالم بلغ 37 لكل ألف طفل حي.
اما عن الدول العربية فأوضح الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء أن أهم المؤشرات الإحصائية للأطفال على مستوي الدول العربية فبلغ عدد الأطفال على مستوي الدول العربية حوالي 186.9مليون طفل بنسبة 7.7% من اجمالي أطفال العالم، وتمثل مصر أكبر دولة من حيث عدد الأطفال وذلك في عام 2024، لافتا إلى أن الصومال سجلت اعلي معدل وفيات للأطفال اقل من خمس سنوات لعام 2022 على مستوي الدول العربية حيث بلغت 106 لكل ألف طفل حي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصومال وفيات حقوق الطفل سكان العالم الدول العربية الطفولة الدول العربیة مستوی العالم على مستوی
إقرأ أيضاً:
تعرف على أعلى 7 رياضيين من أمريكا اللاتينية دخلاً في العالم
تتميز نخبة الرياضيين من أمريكا اللاتينية بمهاراتهم الاستثنائية وأدائهم الرائع، بالإضافة إلى المكافآت المالية الكبيرة التي يجنوها من مجالاتهم الرياضية.
وأعدت وسائل الإعلام مؤخراً قائمة بأعلى 100 رياضي أجراً على مستوى العالم، حيث تضم سبعة رياضيين من أمريكا اللاتينية:
ليونيل ميسي: 135 مليون دولار (كرة القدم) نيمار جونيور: 133 مليون دولار (كرة القدم) كانيلو ألفاريز: 73 مليون دولار (ملاكمة) فينيسيوس جونيور: 55 مليون دولار (كرة القدم) خواكين نييمان: 45.9 مليون دولار (غولف) كارل أنثوني تاونز: 45.1 مليون دولار (كرة السلة) خوسيه التو في: 43.6 مليون دولار (بيسبول) والجدير بالذكر أن المهاجم الكولومبي جون جادر دوران كان لديه القدرة على دخول هذه القائمة المرموقة استناداً إلى راتبه في النصر السعودي (21.1) مليون دولار، لكن تم التقييم بناءً على أرقام 2024، وهو العام الذي كان لا يزال فيه مع أستون فيلا في إنجلترا.