يونيسف قلقلة على أطفال 2050: المخاطر تحيط بهم
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، تقريرا يتناول التجارب المحتملة للأطفال الذين سيترعرعون في عام 2050، مع التركيز على المخاطر والتقدم الذي قد يواجهونه.
وتكشف النتائج، التي تم إصدارها في اليوم العالمي للطفل، عن نظرة مختلطة، حيث تظهر التقدم في مجالات صحة الأطفال والتعليم، ولكنها تثير أيضا المخاوف بشأن التحديات المتزايدة التي يسببها تغير المناخ.
وتقترح اليونيسف أنه بفضل التقدم في الطب والتكنولوجيا، ستستمر معدلات وفيات الأطفال في الانخفاض.
وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يصل معدل بقاء المواليد الجدد إلى 98%، ومن المتوقع أن يعيش ما يقرب من 5ر99% من الأطفال الذين ينجون عند الولادة حتى سن الخامسة.
ويكشف التقرير أيضا عن تقدم كبير في مجال التعليم. وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يكمل 96% من الأطفال التعليم الأساسي على الأقل، بزيادة من 80% عن بداية القرن.
وبينما تعرض اليونيسف نتائج محتملة استنادا إلى الاتجاهات الحالية، إلا أن هذه ليست تنبؤات، بل سيناريوهات قد تحدث بناء على عوامل مختلفة.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو: بدأنا بإخطار عائلات المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو)، اليوم الأحد، أنه بدأ بإخطار عائلات المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وفي سياق متصل، أعلنت حركة حماس، اليوم، أنها سلّمت الوسطاء قائمة بأسماء الإسرائيليات الثلاث اللواتي تقرر الإفراج عنهن في اليوم الأول من اتفاق وقف إطلاق النار.
وكانت الحركة قد كشفت في وقت سابق عن أسماء المحتجزات، وهن: رومي جونين (24 عامًا)، إميلي دماري (28 عامًا)، ودورون شطنبر خير (31 عامًا).
من المقرر أن يبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة عند الساعة الثامنة والنصف صباحًا، إلا أن إسرائيل اشترطت عدم بدء الهدنة إلا بعد استلام قائمة بأسماء المحتجزات الثلاث.
وفي هذا السياق، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، صباح اليوم، أن تنفيذ وقف إطلاق النار لن يبدأ إلا بعد استلام القائمة المطلوبة.
من جهتها، أكدت حركة حماس التزامها ببنود الاتفاق، موضحة أن تأخر تسليم الأسماء كان لأسباب فنية ميدانية.