هوكستين يمدد زيارته إلى لبنان مع تزايد آمال التوصل لاتفاق
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
مدد الموفد الأمريكي إلى لبنان آموس هوكستين زيارته إلى بيروت، حيث من المقرر أن يلتقي اليوم الأربعاء، مجدداً رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة.
وأفادت مصادر لقناة (الجديد) اللبنانية بأن هوكستين سيدلي ببيان حول نتائج مفاوضات وقف إطلاق النار.
بدورها، ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع التقى الموفد هوكستين، ترافقه السفيرة الأمريكية ليزا جونسون، حيث وضع هوكستين جعجع في أجواء المفاوضات التي يجريها للوصول إلى وقف لإطلاق النار، والاتفاق على آليات تنفيذ القرار 1701، وهو في انتظار أجوبة الجانب اللبناني لنقلها إلى إسرائيل، في حال وجود إيجابيات جدية للبناء عليها.
#جعجع اطّلع من #هوكشتاين على مفاوضات وقف النار: أي حل لا يرتكز على تطبيق القرارات الدولية لن يكون ذا جدوى للبنان https://t.co/ZJNoh8qJAa
— Annahar النهار (@Annahar) November 20, 2024وأكد جعجع من جهته أن "أي حل لا يرتكز على تطبيق القرارات الدولية 1559، 1680، 1701 والبنود ذات الصلة في اتفاق الطائف، لن يكون ذا جدوى للبنان".
استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة كبير مستشاري الرئيس الأميركي Joe Biden، السيد Amos Hochstein بحضور السفيرة الأميركية في لبنان Lisa A. Johnson، وتناول البحث الأوضاع العامة في البلاد.#الجيش_اللبناني #LebaneseArmyhttps://t.co/eODxTZ2giu pic.twitter.com/gZm16VCfp4
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) November 19, 2024كما استقبل قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون في مكتبه هوكستين، بحضور السفيرة الأمريكية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان
إقرأ أيضاً:
هوكستين: قرار وقف إطلاق النار بات قريب المنال
قال المبعوث الأمريكي إلى لبنان آموس هوكستين، إن قرار وقف إطلاق النار بات قريب المنال.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.