وزارة الأوقاف تطلق 7 قوافل دعوية للواعظات الجمعة القادمة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تطلق وزارة الأوقاف، 7 قوافل دعوية للواعظات الجمعة القادمة بـ مديريات أوقاف: «القاهرة - الشرقية- بني سويف- بورسعيد- الإسماعيلية- المنوفية- البحيرة»، يوم الجمعة 22 من نوفمبر 2024، وذلك ضمن النشاط الدعوي للواعظات، تحت عنوان: «بناء الأسرة السوية وسبل حمايتها والحفاظ عليها».
ويأتي ذلك في إطار عنايةوزارة الأوقاف بالمرأة عمومًا، والواعظات على جهة الخصوص، وضمن النشاط الدعوي للواعظات، إذ إن الأسرة هي الركيزة الأساسية في بناء المجتمع وتماسكه، وهي خط الدفاع الأول عنه، لذا حرص الإسلام حرصًا شديدًا على سلامتها وحمايتها، وبنائها بناءً سويًا، حفاظًا على سلامة المجتمع وأمنه واستقراره، وتحقيقًا للمصالح والمنافع وعمارة الكون.
اقرأ أيضاًوزير الأوقاف يعتمد تجديد إيفاد 7 أئمة إلى تنزانيا والسنغال والبرازيل
الأوقاف تفتتح 22 مسجدا جديدا الجمعة القادمة
وزير الأوقاف: لا حل إلا بإعلان إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوقاف مديريات أوقاف عناية الأوقاف بالمرأة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تطلق قافلة دعوية مشتركة مع الأزهر والإفتاء لشمال سيناء
أطلقت وزارةُ الأوقاف قافلةً دعوية مشتركة مع الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة (شمال سيناء) يومي الخميس والجمعة 19-20 من ديسمبر 2024م، وذلك في إطار التعاون المثمر والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، وبرعاية من الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ والأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف؛ والأستاذ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية. تضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
ركزت القافلة على موضوع الطفولة، بيّن فيها العُلَماء أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.
ودَعَوا لإِكْرامِ وجبر خاطِرِ كُلِّ طفلٍ، وإحاطته بكلِّ صُورِ الحب والود والترفيهِ المفْضِي إِلَى التَّعليم؛ لعلَّه أَن يكون غدا المرموق في الأَنظار، المبتكر المخترع الشاعر الأَديب.