قدمت بيترا فلورزين، المديرة العالمية لقسم الحوسبة الكمومية في شركة آي بي إم (IBM)، عرضًا تقديميًا بعنوان "الحوسبة الكمومية – عصر المنفعة"، موضحةً أن شركة IBM تعد من الشركات الرائدة في تطوير مجال الحوسبة الكمومية، حيث تمتلك أقوى نظام بيئي كمّي في هذا المجال.
وأشارت بيترا إلى أنه تم تطوير أكثر من 250 دائرة تعمل على أنظمة الشركة، بينما يضم برنامج IBM Quantum أكثر من 70 عضوًا في شبكته العالمية.

كما أفادت أنه منذ عام 2016، تم نشر أكثر من 8 أنظمة كمومية متصلة بالإنترنت في مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى وجود مركزين عالميين للبيانات الكمومية.
وكشفت بيترا أن الشركة تخطط لتوفير 5 أنظمة كمومية قريبة من العملاء بحلول نهاية عام 2024، في خطوة تعكس التزام IBM بتوسيع نطاق استخدام الحوسبة الكمومية وتعزيز الابتكار في هذا القطاع.
وأكدت بيترا أن الحوسبة الكلاسيكية والكمومية تعد أنظمة متكاملة، حيث يعزز كل منهما الآخر لتحقيق قفزات نوعية في معالجة المشكلات، هذه الشراكة تعتمد على استغلال نقاط القوة في كل نوع من الحوسبة، ما يفتح الباب أمام حلول جديدة للتحديات التي يصعب معالجتها بالطرق التقليدية.
وأوضحت بيترا أن أجهزة الكمبيوتر الكمومية تتميز بقوة هائلة مقارنةً بأجهزة الكمبيوتر الكلاسيكية، ما يجعلها أداة فعالة لمحاكاة الطبيعة وتحسين خوارزميات التعلم الآلي، هذه القدرات غير المسبوقة تمهد الطريق لمعالجة مشكلات معقدة لم يكن بالإمكان التعامل معها سابقًا.
من خلال استخدام تقنيات مثل QuanturEY، أشارت بيترا إلى أن الحوسبة الكمومية تتطلع إلى مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بفعالية أكبر، مما يعزز البحث العلمي والتطور التكنولوجي في مختلف المجالات، كما أن التكامل بين الحوسبة الكلاسيكية والكمومية يعكس مستقبلًا واعدًا لتطوير حلول مبتكرة تدفع عجلة التقدم العالمي.
ولفتت بيترا إلى أن شركة IBM تستثمر مواردها لتعزيز التعليم الكمي وبناء مجتمع عالمي متخصص في الحوسبة الكمومية. وأوضحت أنه في السنوات السبع الماضية، تم تقديم أكثر من 700 فصل دراسي باستخدام أدوات وموارد IBM Quantum، ما ساهم في تطوير معرفة الطلاب في هذا المجال المتقدم.
وكشفت بيترا عن مشاركة أكثر من 22,000 طالب في فعاليات IBM Quantum التي أُقيمت في الجامعات والحرم الجامعي حول العالم، بينما بلغ عدد المتعلمين المستفيدين من برامج الشركة نحو 8.6 مليون شخص على مستوى العالم.
وفيما يتعلق بالتزام الشركة بالتعليم المفتوح، أشارت بيترا إلى أن IBM خصصت حوالي 100 مليون دولار في السنوات الخمس الماضية لدعم تعليم الحوسبة الكمومية، مما يبرز دور الشركة الريادي في تمكين الأجيال القادمة وإعدادهم لتحديات المستقبل في عالم التكنولوجيا المتقدمة.
وتوقعت بيترا أن المنظمات التي تستثمر في التكنولوجيا في وقت مبكر ستكتسب ميزة تنافسية كبيرة في المراحل المتقدمة من التطوير. وأكدت أن هذه المنظمات قد طورت بالفعل الخبرات والخوارزميات والملكية الفكرية اللازمة، مما يضعها في وضع قوي يمكنها من الهيمنة على قطاعاتها.
وأضافت أن المنظمات التي لم تستثمر أو تأمل في التعويض عن الوقت الضائع ستواجه تحديات كبيرة، حيث إن المتبنين الأوائل سيحصلون على حصة كبيرة من القيمة، حيث تشير التقديرات إلى أن 90% من القيمة ستذهب إلى هؤلاء المستخدمين الأوائل. وهذا يعكس أهمية الاستثمار المبكر في الابتكار والتكنولوجيا.
وأظهرت بيترا أن أجهزة الكمبيوتر الكمومية تتبنى نهجًا جديدًا في التعامل مع تعقيد المشكلات، مع إمكانية إيجاد حلول لا تستطيع أجهزة الكمبيوتر العملاقة الكلاسيكية التعامل معها بمفردها. وأشارت إلى أن قادة الصناعة مثل إكسون موبيل بدأوا في استكشاف كيفية الجمع بين تقنيات الحوسبة الكلاسيكية والكمومية لمواجهة التحديات العالمية الكبيرة والمعقدة.
جاء ذلك على هامش اليوم الثالث من فعاليات النسخة الثامنة والعشرين لمعرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وإفريقيا Cairo ICT’24، تحت رعاية  فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، خلال الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، بمركز مصر للمعارض الدولية، وبرعاية الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وتقام فعاليات Cairo ICT’24 بتنظيم شركة تريد فيرز انترناشيونال، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تحت شعار  "The Next Wave “حيث اكتشاف الموجة التالية من التقدم التكنولوجي وأحدث التقنيات والاتجاهات المستقبلية التي ستعيد تشكيل الصناعات والاقتصادات والمجتمعات بحضور كبرى المؤسسات العالمية وقادة التكنولوجيا.
ويأتي المعرض برعاية كل من شركة دل تكنولوجيز ومجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، والبنك التجاري الدوليCIB   مصر، وشركة هواوى، وشركة اورنچ مصر، وشركة مصر للطيران، بالإضافة إلى رعاية المصرية للاتصالات وماستر كارد، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا"، وشركة فورتينت.
كما تضم قائمة الرعاة كل من إي آند إنتربرايز، ومجموعة بنية وشركة خزنة، وشركة سايشيلد، ومجموعة شاكر، وشركة ICT Misr و IoT Misr، ونتورك انترناشيونال، وCassava Technologies، وإيجيبت تراست.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحوسبة الکمومیة أکثر من

إقرأ أيضاً:

استراتيجية اليمن المستقبلية في إسناد فلسطين من منظور خطاب السيد القائد

يمانيون/ تقارير

وضح السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- معالم الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية سواء خلال الأيام القادمة من مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة أو في المراحل المستقبلية من الصراع.

خلال الأيام القادمة وقبل دخول الاتفاق حيز التنفيذ الأحد القادم، أكد السيد القائد أن اليمن سيبقى في مواكبة ورصد لمجريات الوضع في فلسطين وفي قطاع غزة، مؤكداً أنه “إذا استمر العدو الإسرائيلي في مجازر الإبادة الجماعية والتصعيد؛ سنستمر بعملياتنا الهجومية والعسكرية المساندة للشعب الفلسطيني”.. هذا يعني أن عمق العدو، ولا سيما “يافا” المحتلة” التي يطلق عليها العدو تسمية “تل أبيب” ستتعرض للقصف اليمني خلال أيام الجمعة والسبت، وخاصة ونحن نشهد تصعيداً للعدو الإسرائيلي ضد المدنيين في قطاع غزة، وهذا ما حدث بالفعل من خلال العمليات العسكرية النوعية للقوات المسلحة الجمعة باتجاه “يافا” و”ايلات” بالصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة.

وبعد أن شخّص السيد القائد المرحلة الحالية في الصراع مع العدو، انتقل إلى تقديم صورة لمآلات الأحداث في المستقبل، راسماً معالم المرحلة لما بعد الاتفاق، وهنا يؤكد على ثبات الموقف اليمني المبدئي والأخلاقي مع القضية الفلسطينية، معززاً التأكيد على عدم التخلي عن فلسطين في أي جولة صراع قادم، لا سيما وأن العدو لن يتوقف، بناء على أطماعه التوسعية في المنطقة، ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية، والقضاء على مقاومتها الباسلة.

ويرى السيد القائد أن الأعداء يعملون على تطوير قدراتهم العسكرية، مع السعي لتجريد الآخرين من كل عناصر القوة،  لكن هذه المحاولة لن تنطلي على اليمن، ولذا يؤكد السيد القائد أننا في اليمن ” سنسعى باستمرار في تطوير القدرات العسكرية بإذن الله تعالى، وبالاعتماد عليه، وعلى توفيقه، وتسديده، ومعونته، من أجل أداءٍ أقوى، وأعظم، وأكثر فاعليةً في إسناد الشعب الفلسطيني، وهذا بالنسبة لنا هو مسار مستمر، نستمر عليه بإذن الله تعالى”.

هذه الرؤية، تعطي دلالة للجميع بأن العدو مثلما يسعى للإعداد والتحضير للجولة القادمة من الصراع، فإن الجبهة اليمنية ستظل على الوتيرة ذاتها من حيث التصنيع والإعداد، والانتباه، والتحضر لأي مواجهة مقبلة، وهذا خيار بالنسبة لليمنيين لن يحيدوا عنه أبداً، فالقضية – كما يقول السيد القائد- قائمة ولن تهدأ إلا بتطهير فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني اليهودي، وحتى ينعم الشعب الفلسطيني بالحُرِّيَّة، والاستقلال بشكلٍ كامل.

عنصر المفاجأة.. أهم مميزات جبهة الإسناد اليمنية

وبموازاة ذلك، أطلق السيد القائد في خطابه الأخير بالتزامن مع الاتفاق العديد من الرسائل الهامة، متطرقاً إلى الجبهة اليمنية المساندة لغزة، والتي يرى أنها تميزت بعنصر المفاجأة للعالم وللكثير من المراقبين والمحللين والسياسيين، لما حوت من ضربات نوعية وهجمات لا مثيل لها سواء في البحرين الأحمر والعربي ضد السفن والقطع الحربية الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية، أو من خلال إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة نحو العمق الصهيوني.

عنصر المفاجأة هنا للكثيرين أن اليمن البعيد جغرافياً عن فلسطين المحتلة يستحيل أن يدخل كجبهة اسناد لغزة، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، فإن هذا البلد خرج من ركام عدوان سعودي أمريكي غاشم، استهدف كل مقومات الحياة على مدى 10 سنوات، فكيف له أن يتحول إلى جبهة إسناد، لكن ما حدث فاق كل التوقعات، فالعمليات اليمنية كانت بسقف عال، والمواجهة مع الأمريكيين والإسرائيليين والبريطانيين كانت موجعة ومكلفة للأعداء، وخرج اليمن منتصراً بقيمه وأخلاقه خلال هذه الجولة من الصراع مع الأعداء.

ويؤكد السيد القائد أن القصف الصاروخي اليمني على العمق الصهيوني كان بـ (ألف ومائتين وخمسة وخمسين) ما بين صواريخ بالِسْتِيَّة، ومُجَنَّحَة، وفرط صوتية، وطائرات مُسَيَّرة، وهذا عدد كبير مقارنة بإمكانيات اليمن، حيث لم يستخدم هذا العدد وبهذا الزخم خلال العدوان السعودي الأمريكي على بلادنا خلال السنوات العشر الماضية.

ما يميز جبهة الإسناد اليمنية أنها شهدت قفزات نوعية في التصنيع العسكري، فخلال أكثر من عام من الإسناد لغزة استطاعت القوات المسلحة صناعة صواريخ متنوعة من أبرزها حاطم، ثم فلسطين 1، وصولاً إلى صناعة صواريخ فرط صوتية من نوع فلسطين 2، إضافة إلى صناعة مسيرات ذات قدرات نوعية مثل يافا، وكذلك صناعة غواصات مسيرة، وهذه الأسلحة لم تكن في المخازن اليمنية من قبل، وهذه من النتائج الإيجابية لمشاركة اليمن في اسناد غزة.

ويشير السيد القائد إلى أن هذه العمليات المتطورة والإنتاج الغزير في صناعة الأسلحة لم يأت في ظل وضع استقرار أو هدوء تام، وإنما جاء في ذروة العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا، والضغوط الاقتصادية المتواصلة على بلدنا، لكن اليمن بثباته وقدراته العسكرية مضى إلى الأمام، واستطاع تحييد القدرات العسكرية الأمريكية، وأن يحشر القطع الحربية الأمريكية والبريطانية والغربية في الزاوية.

ومن أبرز تأثيرات العمليات اليمنية على العدو الإسرائيلي وفق ما تطرق إليه السيد القائد ما يلي:

حالة الرعب والخوف الكبير وهروب المغتصبين وهم على فراش النوم بالملايين أثناء دوي صافرات الإنذار مع صول الصواريخ اليمنية إلى العمق الإسرائيلي. توقف حركات الطيران من وإلى مطار [بن غوريون]، وبشكل متكرر؛ مما أدى إلى أن عزوف الكثير من شركات الطيران عن العودة إلى العمل فيه. التأثير على الوضع الاقتصادي جراء العمليات اليمنية المتصاعدة، وهذه الخسائر بالمليارات، كما تؤكد الكثير من التقارير الاقتصادية للعدو نفسه. افلاس ميناء “أم الرشراش”، وعلى الرغم من العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا، وإرسال القطع الحربية والبوارج وحاملات الطائرات إلا أنها فشلت في حماية الملاحة الإسرائيلية، وأصبحت مدينة “ايلات” مسكونة بالرعب والخوف والقلق، وأصبح الصهاينة فيها في حالة خوف دائم، كما يقول السيد القائد عبد الملك الحوثي.

 

فشل أمريكي في حماية الملاحة الإسرائيلية

ويتناول السيد القائد واحدة من أهم ثمار الجبهة اليمنية المساندة لغزة، وهي الفشل الأمريكي في حماية الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر، رغم عدوانه الغاشم على اليمن، الذي بدأ في 12 يناير 2024م، وتحركه العسكري الكبير عبر قطعه البحرية من بارجات وأساطيل وحاملات للطائرات لإخضاع اليمن وحماية الملاحة الإسرائيلية.

ويلفت السيد القائد إلى أن اليمن اشتبك مع حاملات الطائرات لمرات عديدة، “وطردت من مسرح العمليات، ولهذا طُردت [روزفلت]، وطردت [لينكولن]، وتطارد أيضاً الآن حاملة الطائرات [ترومان]، تطارد وتطرد كثيراً من مسرح العمليات، وأصبحت حركة الأمريكي في البحار ليست كما السابق، في البحر الأحمر، وخليج عدن، اعتراضية، ومطمئنة، ومهددة، ومتوعِّدة، ومخيفة للآخرين، ولا أحد يجرؤ على الرد عليها، ولا على الاستهداف لها، شاهد الأمريكي وضعاً مختلفاً تماماً، شاهد أنه أمام من يواجهه، من يتصدى له، من يردُّ عليه بكل قوةٍ وحزم”.

وأمام الاستهداف اليمني لحاملات الطائرات “فشلت أمريكا في ظل هذه الجولة لحماية الإسرائيلي، وعجزت عن ذلك تماماً، وأصبحت عاجزة بالفعل، كانت في البداية تعترض البعض من الصواريخ، البعض من الطائرات المسيَّرة، والآن لا تكاد تحمي نفسها إلَّا بصعوبة مع الهروب، وباتت تطور تكتيكاتها الهروبية، أكثر من التكتيكات الهجومية؛ ولذلك تهرب [ترومان] إلى أقصى شمال البحر الأحمر، وتبتعد عن السواحل اليمنية بأكثر من ألف كيلو، وإذا حاولت أن تتقدم؛ تواجَه وتستهدف، ثم تهرب على الفور من جديد، وتهرب معها القطع التي هي معها، قطع بحرية حربية، في كل العمليات التي تخطط لها تلك الحاملات، يتم طردها بالتزامن مع تلك الترتيبات، وتبتعد هذه المسافة الكبيرة: إلى أقصى شمال البحر الأحمر”، والكلام هنا للسيد القائد.

 

حتمية الزوال للكيان

وفي سياق حديثه عن الصراع مع الكيان الصهيوني، يتناول السيد القائد جزئية مهمة، ظل يرددها في أكثر من خطاب خلال معركة “طوفان الأقصى”، وهي التأكيد على حتمية زوال الكيان الإجرامي، مؤكداً أنه “كيان مؤقت، وزواله محتوم في الوعد الإلهي الذي لا يتخلَّف ولا يتبدَّل”.

ومع ذلك ينبه السيد القائد إلى أن العدو يسعى إلى أن ينفرد بغزة، معطياً بعض الملامح لتحركه في المستقبل القريب، ومنها ما يلي:

تحريك قطار التطبيع من جهة. الحملات والهجمات الدعائية، والمحاولات لإغراق الشعوب في الفتن والأزمات؛ لتنسى فلسطين، هذا هو الهدف: لتنسى فلسطين، لإفراد فلسطين.

ولهذا يكرر السيد القائد ما ابتدأ به في أول خطاب له بعد “طوفان الأقصى” قائلاً :”أنا أقول لكل إخوتنا في الشعب الفلسطيني: لستم وحدكم، ولن تكونوا وحدكم، الله معكم، ونحن معكم، وسنبقى على الدوام معكم حتى تحرير فلسطين كل فلسطين، وزوال الكيان المغتصب، المؤقت، الظالم، الإجرامي”.

* نقلا عن موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • إنشاء مجموعة عمل مغربية-ألمانية حول الأغذية والزراعة سعيا إلى مواجهة التحديات العالمية
  • «الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي» يدعو لوضع استراتيجيات مشتركة لمواجهة التحديات الرقمية
  • السفير محمد خير يدعو لوضع استراتيجيات عربية مشتركة لمواجهة التحديات الرقمية
  • الشركة العالمية للصناعات البحرية توفر أكثر من 43 فرصة وظيفية
  • «حماة الوطن» بالشرقية يعقد ندوة «التحديات العالمية والإقليمية في ظل التوازنات الجديدة»|صور
  • «التحديات العالمية والإقليمية في ظل التوازنات الجديدة».. ندوة للواء سمير فرج بحزب حماة الوطن بالشرقية
  • إيقاف مهام سبيس إكس المستقبلية بعد انفجار ستارشيب
  • صنع في تركيا: “أوكهان” المركبة البحرية التي تستعد لغزو الأسواق العالمية
  • استراتيجية اليمن المستقبلية في إسناد فلسطين من منظور خطاب السيد القائد
  • قائد عام شرطة أبوظبي: 17 يناير يجسد تاريخاً في النهج الاستباقي لمواجهة التحديات