البيشمركة:لاتوجد مناطق رخوة ضمن المناطق المتنازع عليها
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 20 نونبر 2024 - 1:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- صرّح ممثل إقليم كوردستان في قيادة العمليات المشتركة، اللواء عبد الخالق طلعت، اليوم الأربعاء، بأن اللواءين العسكريين المشتركين المشكلين من قبل وزارة شؤون البيشمركة، والدفاع العراقي قد تموضعا في مناطق الفراغ الأمني ضمن المناطق المتنازع عليها.وكانت تلك المناطق المشمولة بالمادة 140 من الدستور العراقي تشهد خروقات امنية طيلة السنوات القليلة الماضية بسبب الفراغ الأمني الذي حلّ بعد انسحاب قوات البيشمركة والاسايش منها عقب استفتاء الاستقلال الذي اجراه اقليم كوردستان في ايلول/سبتمبر من العام 2017، وبسط القوات الاتحادية السيرة عليها،وقال اللواء طلعت في تصريح للصحفيين على هامش مشاركته بالإشراف على التعداد في اربيل، إنه “يمكنني القول إن تشكيل هذين اللواءين كانت تجربة ناجحة لوزارتي شؤون البيشمركة والدفاع العراقية”، مردفا بالقول، ان اللواءين المشتركين اللذين تمّ تشكيلهما بشكل مشترك قد تموضعا في اماكنهما وعمل قواتها يسير بسلاسة.
وأضاف ان السكان الذين يقطنون في تلك المناطق يمكنهم مزاولة العمل في العودة الى الرعي وزراعة الحبوب من دون خوف.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يعلن عن تسليم مساعدات غذائية لأكثر من 800 ألف شخص في السودان
المناطق_واس
أعلن برنامج الأغذية العالمي عن تسليم مساعدات غذائية لأكثر من 800 ألف شخص في السودان، ضمن جهود مكثفة لتوسيع عملياته الإنسانية في البلاد التي تعاني من نزاع مستمر وأوضاع إنسانية متدهورة.
وأشار البرنامج إلى أنه تمكن من مساعدة 2.8 ملايين شخص في شهر أكتوبر وحده، وهو الرقم الأعلى منذ بدء النزاع في أبريل 2023، كما ضاعف مساعداته أربع مرات في نوفمبر مقارنة بشهر سبتمبر، بعد الحصول على المزيد من الموافقات لعبور القوافل الإنسانية.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن المشروع الطبي التطوعي لجراحة العظام في مدينة بورتسودان بالسودان 30 نوفمبر 2024 - 6:35 مساءً برنامج الأغذية العالمي يدعو لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع المتصاعدة 23 نوفمبر 2024 - 11:12 صباحًاوفي الوقت نفسه، واجه البرنامج تحديات كبيرة في الوصول إلى مناطق متأثرة بشدة بالجوع، خاصة في شمال وجنوب كردفان. وأفاد بأن القتال المستمر أجبر قافلة مساعدات على التراجع إلى مناطق أكثر أمانًا، حيث تنتظر حاليًا إعادة توجيهها نحو المناطق الممكن الوصول إليها، مثل جنوب كردفان وولاية النيل الأزرق.
وأكد البرنامج مواصلته إيصال المساعدات إلى المناطق المحاصرة والنقاط الأكثر تأثرًا في ولايات دارفور، كردفان، الخرطوم والجزيرة، حيث يتفاقم الصراع.
وأوضح أنه استمر في تقديم المساعدات عبر الحدود من خلال معبر “أدري” مع تشاد، حيث نجح منذ أغسطس في نقل 9800 طن متري من المساعدات إلى أكثر من 850 ألف شخص في منطقة دارفور عبر هذا الممر الإنساني الحيوي.
في إطار تعزيز استجابته، أعلن البرنامج دعمه لأكثر من مليوني شخص بمساعدات نقدية خلال العام الجاري، مشيرًا إلى أن عدد المستفيدين من هذه المساعدات تضاعف عشرة أضعاف مقارنة ببداية العام.